> تعقيبا على خبر «إيران: ملامح ثورة.. وخامنئي يتراجع خطوة»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن اعتراض أنصار موسوي الإصلاحي على فوز أحمدي نجاد، يدل على جنوح غالبية الإيرانيين للسلم والالتفاف حول معتدلين يمثلونهم، وأنهم غير راغبين في المواجهة مع الدول الكبرى، ولا يريدون التعامل مـع الجيران