> تعقيبا على خبر «تعليق مفاوضات الدوحة حول دارفور.. والخرطوم و«العدل والمساواة» تتبادلان اتهامات»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن حركة العدل وزعيمها خليل يتحملان المسؤولية كاملة عن إطالة أمد معاناة أهل دارفور، بمواقفهما المتعنتة وغير المسؤولة، وغير الواقعية أيضا. ومطالبة الحركة بإطلاق