> تعقيبا على خبر «تلاسن بين البرادعي ومندوب إسرائيل في اجتماع محافظي الوكالة الذرية»، المنشور بتاريخ 19 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن المصيبة في هذا المجال، هي أن كل شخص عربي يترشح لمنصب أممي، يبدأ مسيرته بالاعتذار عن أي تصريحات تتعلق بإسرائيل سبق له أن أدلى بها. وقبل انتهاء فترة عمله في منصبه الدولي،