الجمعـة 02 رجـب 1430 هـ 26 يونيو 2009 العدد 11168  







بريـد القــراء

ديمقراطية من لا ديمقراطية عندهم
* تعقيبا على خبر «أمير قطر: إيران غيرت 4 رؤساء في 30 عاما وفي دول عربية لم يتغير الرئيس»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أولا، إن الرؤساء الأربعة الذين تحدث عنهم أمير قطر تم تعيينهم من قبل المرشد الأعلى لا من قبل الشعب. ثانيا، إن بقاء أي رئيس عربي في السلطة أفضل من أن تقوم الحكومة
كيف يكون المعصوم ديمقراطيا؟
* تعقيبا على خبر «أمير قطر: إيران غيرت 4 رؤساء.. وفي دول عربية لم يتغير الرئيس»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن أمير قطر تحدث عن تبديل إيران أربعة رؤساء جمهورية، لكنه في الواقع لم يقل إن المرشد الأعلى باق بلا تغيير، والسلطة الحقيقية في إيران هي بيده، وأنه معصوم، وأن رؤساء الجمهورية
لا معنى لمواطنة بلا حقوق
* تعقيبا على خبر «تهريب يهود اليمن إلى إسرائيل خوفا من نقلهم إلى أميركا بأيدي منظمات يهودية معادية للصهيونية»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: بغض النظر عن وجهة هؤلاء اليهود، فإنهم لا يرغبون في البقاء في البلد الذي حسب اعتقاد بعضهم باتوا غير آمنين فيه ولا مستقبل لهم كمواطنين يتمتعون
اليمن كله سيهرب لاحقا
* تعقيبا على خبر «تهريب يهود اليمن إلى إسرائيل خوفا من نقلهم إلى أميركا بأيدي منظمات يهودية معادية للصهيونية»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن يهود اليمن ليسوا الوحيدين الذين يهربون، بل ربما لحق بهم مسلموه أيضا لفقدان الأمن في البلاد. كل شيء مرشح للهرب إن بقي الحال على ما هو عليه:
خيارات صومالية مرة
* تعقيبا على خبر «الصومال: إصابة قائد الجيش.. والرئيس مستاء من تأخر إمدادات الجوار» المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن «حكومة جناح جيبوتي» المعارض سابقا، تعيش أوضاعا صعبة للغاية؟ فهي محاصرة في بضع كيلومترات من مقديشو، ورموزها يتساقطون واحدا تلو الآخر، ناهيك عن الفرار الجماعي لمن تبقى
الإسلام السياسي إلى انحسار تدريجي
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «بمناسبة إيران: هل هزمت الأصوليات السياسية؟»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن انحسار موجة الإسلام السياسي ليس مفاجئا وليس غريبا أيضا عن المجتمعات العربية والإسلامية. فهو جاء نتيجة للثورة المعلوماتية، التي استفادت منها الأحزاب والمنظمات الإسلامية، لكنها
الإسلام السياسي يدخل الشيخوخة مبكرا
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «إيران في أي اتجاه؟»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن العديد من الأنظمة في منطقتنا مهتمة بما يجري في إيران اليوم، حيث تجلت إرادة التغيير بقوة لدى الشباب المتظاهر. قد يؤخر القمع وبالتالي وصول الحركة الاحتجاجية إلى غاياتها، غير أن ما هو ثابت، كما
خطاب مهزوم من داخله
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «إسلاميون وحل فاشل»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الخطاب المتطرف مهزوم أصلا من داخله. فالمطالبة بتحرير المرأة مثلا، هي في نظر المتطرفين جزء من مخطط صهيوني ضد الإسلام. بل ويعتبرونها مقاومة لمشروعهم، الذي يصفونه بالحضاري. أما معالجة أوضاع الأمة المتردية،
فشل النظام ومرشده أيضا
* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «هل تنجو سفينة (الفقيه) المتشققة من العاصفة؟»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن النظام لم يكن موفقا في معالجته للأمور منذ اللحظة الأولى، وخصوصا بعدما أطلق النار على المتظاهرين. كما أن المرشد الأعلى أخفق بدوره حين فشل في احتواء الأزمة وانحاز إلى طرف
دعوات لا تنفصل عن أصحابها
* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «(عرقنة) الديمقراطية التوافقية»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنني أوافق الكاتب على جميع السلبيات التي عددها والتي تتعلق بتجربة الديمقراطية التوافقية، مع ميلي إلى وصفها بمحاصصة الأحزاب الطائفية والعرقية التي ثبت فشلها تماما في العراق. ولكني في الوقت
وماذا عن استراتيجيتنا نحن؟
* تعقيبا على مقال بثينة شعبان «ماذا يحدث الآن في الشرق الأوسط؟»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: حسنا، لنقر أن هناك استراتيجية إسرائيلية واضحة لإقامة إمبراطورية يهودية على أنقاض الوجود العربي. وأن هذه الاستراتيجية تنفذ بدأب منذ ستين عاما على الأقل. فهل سنرى استراتيجية عربية مقابلة خلال
فول مصري باللحم
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «الطبق الذي كنت أحلم به!»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مهما كانت المشويات والمقليات، فطبق الفول مع زيت السمسم أو الزيت الحار والسلطة الجميلة، يبقى أكثر الأكلات الشعبية لذة، وهو مفضل عند جميع سكان وادي النيل. ويتفنن طهاة الفول عادة في إعداده، فمنهم من
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
شارع بغداد.. معلم عمراني دمشقي عمره 70 سنة