بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «(الجهاد) تعاني أزمة مالية خانقة منذ 5 أشهر وخلافات حول الانضمام لحماس»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن حماس تحاول منذ سيطرتها على قطاع غزة اختراق التنظيمات الفلسطينية الأخرى والهيمنة عليها. وأزمة الجهاد الإسلامي هي الأخطر في هذا السياق، ويحاول رمضان شلح زعيم الجهاد

* تعقيبا على خبر «مصادر إصلاحية: الاحتجاجات مفتوحة حتى إقالة نجاد»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن علي خامنئي هو الذي صنع من أحمدي نجاد، الموظف الحكومي السابق، رئيسا للجمهورية. ونجاد هو الشخص المطيع والمناسب لتنفيذ ما يريده المرشد الأعلى، ولعلي خامنئي قول شهير هو: «ما دمت أنا على

* تعقيبا على خبر «عشرات القتلى والجرحى بانفجار في مدينة الصدر»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من حق حكومة المالكي أن تحتفل بإنجازاتها الأمنية التي حققتها في تازة والبطحاء ومدينة الصدر والكاظمية والفلوجة، خصوصا بعد أن أطلقت قناة «العراقية» على اليوم الثلاثين من يونيو (حزيران) الحالي

* تعقيبا على خبر «برلمان كردستان يقر دستورا جديدا يطالب بضم كركوك»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن ما أقره البرلمان ليس دستورا بقدر ما هو إقرار صيغة بهدف استفزاز الأقليات الأخرى، من جانب الحزبين الكرديين، فجميع الأقليات في العراق انضوت ومنذ تأسيس الدولة العراقية تحت رايتها، بينما

* تعقيبا على خبر «مصادر إصلاحية: الاحتجاجات مفتوحة حتى إقالة نجاد»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الأنظمة الدكتاتورية تستفيد من أخطاء الأنظمة التي سبقتها، لذا لا أعتقد أن أحمدي نجاد وعلي خامنئي سيكرران أخطاء الشاه رضا بهلوي، الذي تردد في قمع الثورة قبل ثلاثين عاما. والأغلب أن يقدما

* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «وماذا لو سقطت ولاية الفقيه؟»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لقد تم من قبل إسقاط الاتحاد السوفياتي من الداخل حين بدأ يأكل نفسه ويبتلع إنجازاته، وكان العالم الحر قد جر هذا العملاق إلى سباق محموم نحو التسلّح وغزو الفضاء، ودفعه إلى استنزاف جميع موارده وقوت

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يضعف النظام؟»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن إيران ستصبح أكثر عنفا تجاه دول الجوار، وتزيد من دعمها لأية اضطرابات تقع في إحداها، ذلك لأن الأنظمة التي تفقد شرعيتها أو تشعر بضعفها في الداخل غالبا ما تتجه نحو المزيد من الاعتقالات والإعدامات الجماعية

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «دولة عربية لم تغير رئيسا منذ 30 عاما»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران الحالي)، أقول: إن الديمقراطية ليست ما يعتمده النظام الإيراني، كما أوضح الكاتب في مقاله الممتاز، فإيران دولة ديكتاتورية يحكمها الملالي، ويتحكم في كل شؤونها رجال الدين. وأمير قطر يعرف ذلك جيدا بالطبع،

* تعقيبا على مقال أمير طاهري «إيران.. الجرح الذي لا يندمل»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الاختلاف بين الوجوه الدينية ورجال السياسة في إيران موجود قبل الانتخابات، بل وقبل وصول أحمدي نجاد إلى الرئاسة. وكانت هذه الخلافات قد اشتدت بعد رحيل الخميني، ثم تراجعت بوصول نجاد إلى الرئاسة،

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «أحداث إيران.. نهاية حكم المعممين بعد تجربة فاشلة»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الحركات السياسية الدينية، سواء وُجدت في العالم الإسلامي أو في الغرب، تعمل جاهدة للوصول إلى السلطة بطريقة أو بأخرى. لذلك يتعاطى الدستور في الغرب مع هذه الحركات بطريقة واضحة،

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «إيران: المعارضة تحولت إلى بركان»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الكاتبة قدمت وجبة معلوماتية دسمة عن الوضع السياسي داخل إيران، وأوافقها على استنتاجها القائل إن البركان الإيراني قابل للثورة في ظل الصراع القائم وحرص المعنيين على المصالح الشخصية، سواء

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الدرس قديم جدا»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الكاتب وضع يده على منبع مشكلات إيران الخمينية ونظامها الشمولي الاستبدادي، الذي يثير الفوضى ويذكي التوترات. لقد دفع النظام الوضع الإيراني من سيئ إلى أسوأ، ومارس نوعا من التخريب المنهجي في الخارج. لقد