الخميـس 08 رجـب 1430 هـ 2 يوليو 2009 العدد 11174  







بريـد القــراء

مدينة عطشى بين نهرين
> تعقيبا على خبر «3 ملايين متر مكعب عجز المياه في العاصمة السودانية»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، إن العاصمة السودانية الخرطوم، تقع بين نهرين، النيل الأزرق، والنيل الأبيض، اللذين يلتقيان في وسطها. ومع هذا تعاني العاصمة من شح المياه، وهذا دليل قوي على غياب التخطيط المبرمج والمدروس،
..والنيل يمضي هازئا بها
> تعقيبا على خبر «3 ملايين متر مكعب عجز المياه في العاصمة السودانية»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، إن هذا الوضع يدعو للبكاء والنحيب واللطم وشق الجيوب أيضا. وربما لا يكفي هذا، بل يستحسن أن يلقي السودانيون بأنفسهم في النيل حتى لا يموتوا عطشا، في بلد تسافر عبره المياه وهى تمد لسانها ساخرة
الجزائر لا تريد جيشا متطورا
> تعقيبا على خبر «الجزائر تريد تطوير جيشها من دون استنساخ تجارب أخرى»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، لا أدري من ستحارب الجزائر بهذا الجيش الذي ترغب في تطويره، خاصة أن كل جيرانها هم عرب مسلمون, مغاربة وتونسيون وليبيون وموريتانيون. الجزائريون يريدون تطوير شيء آخر غير الجيش، مؤسسات الدولة
جيش هو الأفضل قتاليا
> تعقيبا على خبر «الجزائر تريد تطوير جيشها من دون استنساخ تجارب أخرى»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، سبق لي أن شاهدت، خلال زيارة قمت بها إلى الجزائر، تدريبات لقوات خاصة. ولاحظت أنهم يتدربون على رياضة تسمى «الكوكسول» الجزائري، وهي في الأصل تدريبات لقوات خاصة كورية شمالية، وتعتمد على
حل عربي للقرصنة
> تعقيبا على خبر «(إعلان الرياض: تشكيل قوة عربية مشتركة لمكافحة القرصنة قبالة السواحل الصومالية»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، إن العرب وحدهم يملكون أوراق الحل وإنهاء ظاهرة القرصنة وبطرق مقدور عليها. فكلما زاد الحضور الغربي في مياه تلك المنطقة، اتسع نطاق ظاهرة القرصنة. ومجرد تعهد العرب
دوّلوها «يرتاح» الجميع
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل تريدون القدس مدوّلة أم مقسمة؟»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الحالي، أقول، إنني لو كنت يهوديا، لما رضيت بوضع حائط المبكى بأيدي الفلسطينيين. ولو كنت فلسطينيا، لما قبلت مطلقا أن يكون المسجد الأقصى بأيدي اليهود. لهذا أعتقد أن الحل الأنجع هو تدويل القدس وإراحة
لكل انتفاضة ثمن ورموز
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «التحقيق في مقتل ندا»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، إن النظام القمعي في إيران الذي تقوده مجموعة من المتشددين، لن يتمكن من محو تلك الصورة المؤلمة لجريمة قتل ندا من أذهان الملايين حول العالم، ولا طمسها من الذاكرة السياسية والتاريخية للإيرانيين والعالم. فالفتاة
متاعب سعد كثيرة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سعد فكرة وليس مشروعا»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، من الممكن أن يكون رئيس الوزراء اللبناني الجديد، سعد الحريري، قد جاء لإعادة البناء، لكنه سوف يواجه مشكلة سلاح حزب الله وسلطاته غير المرئية في مراكز الدولة، ومنها المطار والجوازات ووسائل الاتصال، إضافة
جاكسون الإنسان.. أحبه الجميع
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «أبيض وأسود!»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، مهما كتب عن مايكل جاكسون فإن أحدا لن يستطيع أن يفي هذه الأسطورة حقها. مايكل كان أعجوبة القرن العشرين والـ21. ولمن كرهه أو اتخذ موقفا منه أنصحه بأن يستمع إلى أغنياته وسوف يتعلم منها الكثير، وسيعرف لماذا أحب العالم
طريق إيران إلى العالم
> تعقيبا على مقال نادر موسوي زاده «تعاملوا مع إيران من دون أحمدي نجاد»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، إن خامنئي وأحمدي نجاد، هما وجهان لعملة واحدة. ولكي يتسنى لإيران أن تزدهر اقتصاديا واجتماعيا، عليها أن تتخلص من هذا النظام المتخلف، واستعادة ثقة العالم، حيث تستطيع بعد ذلك، أن تكون لاعبا
طوفان من التشويش
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «الإعلام الطائر»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول، إن التقدم الخطير في وسائل الاتصال سواء بالصوت أو الصورة، صاحبه، للأسف، تقهقر شديد في أخلاقيات البشر، عبر عن نفسه في صور شتى: منه الكذب أو الاختلاق أو الافتراء أو التجني أو رمي الناس بالظلم والبهتان والإفك،
نفاق قديم
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «الذين يبذرون الملح بدلا من القمح!»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول إن إظهار المرء لما ليس بداخله، خوفا على النفس أو طمعا في الرزق، ديدن راسخ في الإنسان منذ القدم، ويقتضي الشعور الأخلاقي العمل الجاد والدءوب على إزالته. وتتفاقم عاهة النفاق عادة، وتشتد خطورته
مقتطفـات مـن صفحة
أخبــــــار
إصلاحيو إيران يرفضون حكومة نجاد: «غير شرعية» جاءت بانقلاب عسكري.. ولم يفت الوقت بعد
الجهاد وحماس تختلفان بشأن شرعية محاورة إسرائيل
السعودية تعلن عن إنشاء أضخم سياج حدودي في المنطقة
بغداد تنام ليلتها الأولى دون «أصوات» الجيش الأميركي
الجنود الأميركيون يتقبلون بصعوبة دورهم الجديد في العراق
خطط أمنية لإحباط محاولات انقلابية بعد الانسحاب الأميركي من المدن
المالكي يخاطر باستغلاله العداء الكامن لأميركا وتمجيد قدرات قواته
الحريري يعمل على «التأليف» بهدوء.. واتجاه إلى إعطاء مقاليد «الترجيح والتعطيل» لرئيس الجمهورية
السفارة الأميركية في بيروت تؤكد استمرار واشنطن في تعزيز الجيش
افتتاح قمة الاتحاد الأفريقي في سرت بغياب نجاد وبرلسكوني.. والقذافي يحث على إقامة الاتحاد الأفريقي