بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «أوكامبو يقدم أدلة جديدة للمحكمة الجنائية لاعتقال الرئيس السوداني بـ3 تهم إبادة جماعية»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن أغلب شعب دارفور وعموم السودان أيضا، باتوا على قناعة تامة بأن ثمة جرائم ارتكبت في دارفور، وأن جميع التحقيقات التي أجرتها الأمم المتحدة والجامعة العربية

> تعقيبا على خبر «أوكامبو يقدم أدلة جديدة للمحكمة الجنائية لاعتقال الرئيس السوداني بـ3 تهم إبادة جماعية»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن المدعي العام سوف يواجه الفشل بالتأكيد، أيا كان تحركه، ليس لأن دارفور لم تشهد حوادث إبادة جماعية، بل لأن الرئيس السوداني لم يقد عمليات في هذا الاتجاه

> تعقيبا على خبر «أحمدي نجاد: انتخابات إيران الأكثر نزاهة في العالم.. والآلاف يرددون: (الموت للديكتاتور)»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الإصلاحيين اكتشفوا أن نجاد ديكتاتور بعد ظهور نتائج الانتخابات الأخيرة. أما نجاد، فقد اكتشف الشارع الإيراني، وقرر التغيير، ساحبا البساط من تحت أقدام

> تعقيبا على خبر «أحمدي نجاد: انتخابات إيران الأكثر نزاهة في العالم.. والآلاف يرددون: (الموت للديكتاتور)»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن النظام الإيراني يعادي أطرافا إسلامية في دول عدة أكثر مما يعادي إسرائيل، وهو لم يقدم على أية خطوة عملية ضدها، باستثناء تصريحات نجاد حول المحرقة، التي

> تعقيبا على خبر «المخابرات الإسرائيلية تشيد بالهدوء الأمني على حدودها مع لبنان وقطاع غزة»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن شعار المقاومة كان أكذوبة استخدمتها حماس لتضليل الناس والتلاعب بعواطفهم. وقادة حماس هم أكثر الناس معرفة بأنه لا توجد إمكانية عملية وواقعية لمواصلة المقاومة من قطاع

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «لماذا لا يتصالح الفلسطينيون؟!»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول لو كان لدى هؤلاء القادة الفلسطينيين شعور بالمسؤولية وحس بما يعانيه المواطن الفلسطيني البسيط، سواء في الأرض المحتلة أو في مخيمات الشتات، لما أضاعوا فرصة الدفع التي أتى بها خطاب أوباما. فحتى الآن،

> تعقيبا على مقال روبرت صامويلسون «فتنة أوباما»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن تعبير فتنة ينطوي على دعوة للتصدي والمقاومة للشخص المعني. وهذا ما يريده الكاتب من الصحافة، حين يدعو إلى توخي الموضوعية في تغطية أساليب عمل أوباما ومواقفه السياسية والشخصية. وكان من الأفضل استخدام تعبير «سحر

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «فحص الحصانة الإيمانية قبل التفاوض!»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن أبلغ صورة لاستغلال الدين هي ما يجري في الصومال. فكلما استولى حزب إسلامي على الحكم، جاء آخر وكفره. مما جعلهم يتسابقون إلى تطبيق ما يعتبرونه أحكاما إسلامية تؤكد مصداقيتهم، وبأنهم المسلمون

> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «التشابك والتلاحم بين أميركا وروسيا»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الواقع يؤكد حاجة روسيا الدائمة للولايات المتحدة لسبب أو لآخر. فالحقائق المتعلقة بالمال والقوة العسكرية والاقتصاد، تقول إن أميركا هي الدولة الوحيدة القادرة على تسيير العالم. ولنأخذ الحالة

> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «الاحتلال يبدل زيه»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول إنه لم يعد هناك استعمار بالمفهوم الذي نروج له عادة. فالاستعمار رحل منذ أكثر من ستين سنة، ولا نزال نبيع به ونشتري. وما زالت هناك أنظمة تدعي مقاومته، وتؤجل مصالح شعوبها بحجة أولوية محاربته، بينما تعلق جميع إخفاقاتها

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «معرفهوش!»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول إنني أنتمي إلى جيل عاش في غيبوبة مع هيكل، بتأثير مقاله «بصراحة» الأوحد في ذلك الحين. بعضنا أفاق على النكسة وما تكشف بعدها، وبعضنا لا يزال في غيبوبته باعتبارها من ثوابته التي يحرص على عدم المساس بها. ولعل مثل هذه المقالات

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «هل تتمنين أن يكون اسمك (نعسانة) أم (كرّاتة)؟!»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الكاتب فتح بابا يصعب غلقه هو باب الأسماء التي يطلقها الآباء على أبنائهم. ليس غريبا أن يسمي شخص ما ابنه أو ابنته باسم حيوان ما أو طير أو حتى نبات. فهذه كلها كائنات لها وجود بيننا