الاحـد 18 رجـب 1430 هـ 12 يوليو 2009 العدد 11184  







بريـد القــراء

قضية مروة تعالج بعقلانية
> تعقيبا على خبر «مروة الشربيني وحدت موقف المسلمين واليهود في ألمانيا»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول: معالجة قضية كهذه، تستوجب الابتعاد عن العواطف، والتوقف عن إهانة ألمانيا، دولة القانون والحرية والعدالة الاجتماعية والمساواة واحترام حقوق الإنسان. كما ينبغي ألا تنسينا هذه الحادثة الفظيعة
ومن يعوض ضحايا الإرهاب
> تعقيبا على خبر «المالكي: يجب القصاص ممن يقتلون الأبرياء.. ولا إطلاق لمعتقلين تحت عنوان (حقوق الإنسان)»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: من المؤسف أن بعض القوى السياسية العراقية أخذت تدافع عن المجرمين وتطالب بحقوقهم متناسية حقوق الضحايا. غريب أن ترتفع أصوات من داخل مجلس النواب تدافع عن
«القاعدة» حاضرة لتبرير السياسات
> تعقيبا على خبر «الاتحاد الأوروبي يتجه لتعيين مبعوثه الخاص لدى الصومال وتدريب قوات حكومية»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أقول، إن تنظيم القاعدة، رحل مع إدارة بوش التي ضخمت من صورة «القاعدة» لتبرير سياستها في المنطقة. أما استغلال اسم «القاعدة» إعلاميا من جانب المتحاربين في الصومال، فغايته
أسباب مفهومة
> تعقيبا على خبر «النائب الأول للرئيس السوداني يلغي زيارته إلى لندن بعد اعتذار براون عن عقد لقاء معه بسبب مشغوليات»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أقول، إن إلغاء زيارة سلفا كير لبريطانيا وبعض الدول الأوروبية الأخرى هو أمر طبيعي. وعندما يعتذر رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون عن لقاء كير، فذلك
مسرح عبث سوداني
> تعقيبا على خبر «السودان يحدد مكان عاملتي الإغاثة المخطوفتين ويعول على المفاوضات لإطلاقهما»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن لحكومة الإنقاذ فرقة ضمن ميليشيات الجنجويد، تخصصت في تقديم مثل هذه المسرحيات بعد طبخها في الأجهزة المركزية. فهي تخطف العاملين في الإغاثة أو منسوبي الأمم المتحدة،
بلد لا يحيا إلا بطوائفه
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الحكومة الأميركية عفوا اللبنانية!»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن لبنان يضطهد نفسه بنفسه، وأعتقد أن اللبنانيين يعتبرون السياسة والعمل السياسي مسرحية، أو مسلسلا يتسلون به ويستأنسون فيما بينهم. وهذا ما تعكسه البرامج السياسية في القنوات التلفزيونية
لهذه الأسباب نحتاج أميركا
> تعقيبا على مقال علي الدباغ «العراق وأميركا.. علاقة المستقبل»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الكاتب قدم مجموعة من الأفكار المنفتحة التي تستوعب العلاقات الدولية وتؤكد الحاجة للتعاطي معها بواقعية سياسية. نحن نريد علاقة مع أميركا على الرغم مما حدث. فهي القوة الأكبر في العالم، وتمتلك كل
استراتيجيتي هي المنقذ
> تعقيبا على مقال علي سالم «العرب وإيران وإسرائيل وأميركا.. من (يروح) لمن؟»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن تحليل الكاتب تميز بالعقلانية والمنطق. قبل خمسة أعوام تقريبا كتبت لرئيس تحرير القسم السياسي في صحيفة ألمانية معروفة بوزنها وبمكانة ناشريها في أوساط الحكم والسياسة الدولية، وقلت
حزب الله يضمن الهدوء
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «خواطر ما بعد إيران: أفضل ما حدث للثورة»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن تمدد حزب الله على الساحة اللبنانية لم يأت من الدعم الإيراني والمباركة السورية وحدهما. فلقد نما هذا الحزب وترعرع وتغول على جميع القوى المنافسة له في لبنان، وتحديدا في الجنوب، نتيجة
الميركافا والسلاح المضاد
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «خواطر ما بعد إيران: أفضل ما حدث للثورة»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن دبابة «ميركافا» الإسرائيلية، لم تكن يوما رمزا لإلحاق الهزيمة بالعرب. فهي لم تدخل القتال الفعلي إلا في عام 1981، حيث استخدمت في منطقتي العرقوب وراشيا اللبنانيتين. وكان أول من دمر دبابة،
هؤلاء هم الأحوازيون
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «هذه علامات الهزيمة.. وقد يكون الحل في خمس كونفيدراليات»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن منطقة الأحواز، احتلت عام 1925، وكانت آنذاك دولة عربية ذات سيادة، وكان على رأسها الأمير الشيخ خزعل جابر الكعبي. ورغم مرور سنين طويلة على ذلك، ظل الأحوازيون بملايينهم
ولكل شخص من اسمه نصيب
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «هل تتمنين أن يكون اسمك (نعسانة) أم (كرّاتة)؟!»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول لو كان اسم شخص ما «سيّاف»، وهو لا حول له ولا قوة، ولا علاقة له بالسيوف وحملها واستخدامها، فلن يفيده اسمه في تخويف الآخرين، تماما مثل من يحملون اسم حسام أو مهند مثلا، ومثل هذه الأسماء
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
الجنيه المعدني يثير أزمة بين عملاء البنوك المصرية
أحد شروط التعيين.. 250 تابعا على الأقل في موقع «تويتر» الاجتماعي
غرناطة تستعيد ذكرى «الموريسكيين» الذين طردتهم
سلاحف تؤخر الرحلات في مطار كيندي
فيتنام تدرس منع الأطباء من الكشف عن جنس الجنين