بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «موريتانيا: نتائج الاقتراع الجزئية تبرز فوز الجنرال ولد عبد العزيز بالرئاسة في الدورة الأولى»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن نتائج الانتخابات الموريتانية التي أجريت بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أكدت وقوع مهزلة انتخابية كبيرة، وتلاعبا واضحا بأصوات الناخبين، إذ من

> تعقيبا على خبر «خاتمي: الحل استفتاء.. وموسوي: أهانوا 40 مليون ناخب»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن من حق الأطراف المعارضة والمشككة في نتائج الانتخابات في الأنظمة الديمقراطية أن تمارس كل وسائل الضغط المشروعة للطعن أو الاعتراض أو حتى رفض تلك النتائج، وإحالة القضايا الخلافية إلى المحكمة

> تعقيبا على خبر «خاتمي: الحل استفتاء.. وموسوي: أهانوا 40 مليون ناخب»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن نظام ولاية الفقيه أشبه بنظام عبودية كامل. وليس أمام الإيرانيين للتخلص منه غير استمرارهم في الاحتجاج تدريجيا وبشكل تصعيدي وصولا إلى الثورة والتخلص من هيمنة المحافظين، فهذا هو الطريق

> تعقيبا على خبر «خاتمي: الحل استفتاء.. وموسوي: أهانوا 40 مليون ناخب»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أي مقترح عجيب هذا للتحقق من نتائج عملية انتخابية؟! السؤال هو: هل كانت الانتخابات نزيهة أم لا؟ إذا كانت الانتخابات عرضة للشك، وثمة أدلة مادية على ذلك، فيمكن إعادتها. الخروق البسيطة تقع

> تعقيبا على خبر «بريطانيا: الحكم بالسجن 10 سنوات على طالب مسلم لإدانته بالتآمر لتفجير نفسه»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أن يسلم أندرو ويتحول إلى عيسى، فهذا أمر جميل. لكن أن يفكر بإلحاق الأذى بمجتمعه، أيا كانت هوية هذا المجتمع الثقافية، أو يقوم بعملية تخريب، أو يصبح مصدرا لأذى من أي

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ليس صحيحا أنهم يخافون إيران»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نعم، إنها الحرب والمواجهة التي بدأ العد التنازلي لاندلاعها. صحيح أن المنطقة سوف تتضرر من ضربة مقبلة لإيران، لكن بقاءها كقوة نووية سوف يهدد أمن العالم بأسره، وسوف يضع أقوى الحضارات وأهم الدول

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «هل ذهب سحر أوباما؟!»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن أوباما لا يملك عصا سحرية يحل بها كل مشكلات العالم من أقصاه إلى أقصاه، فهو رئيس انتخب أولا وقبل كل شيء لتدبير شؤون الولايات المتحدة وحل مشكلاتها. وأي نجاح له أو فشل يتم تقييمه بالمقاييس والمعايير

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ليس صحيحا أنهم يخافون إيران»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن وجود سلاح نووي لدى إسرائيل أهون على العرب والمسلمين من وجوده بأيدي نظام يقوده الفقيه، فالحكومة الإيرانية قامت بعمليات إرهابية في دول الخليج والعراق ومصر ودول أخرى. وهي أخطر علينا من إسرائيل

> تعقيبا على مقال تركي الحمد «من باريس (1968) إلى طهران (2009): القضية واحدة»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن المعارضة الإيرانية، تابعة للولي الفقيه وليست معارضة للدستور الإيراني نفسه. وما رأيناه من أحداث، كان اعتراضا على طريقة تولي نجاد، وأمور أخرى لا تصل عموما، إلى اعتبارها بوادر

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «الحلم الخميني والكابوس العربي»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول، إن نهج ولاية الفقيه لم يفشل في إيران وحدها، بل في كل المواقع. فنهج المقاومة الذي احتفل بالانتصارات الوهمية في كل من لبنان وفلسطين، انتهى بحروب داخلية، وجلب المعاناة للشعبين اللبناني والفلسطيني.

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «قارئ السكينة»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إنني لم أعرف الرجل ولم أسمع به من قبل. لكنني أتمنى أن تتعلم قنواتنا الفضائية من تجربة والتر كرونكايت، هذا الرجل (القامة)، وأن تعرف أن الوسامة ليست هي المعيار الوحيد الذي يجب توافره في مقدمي نشرات الأخبار. أعرف

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ليس قلبا.. إنه كلب ينبح وينهش!»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الناس أجناس وأنواع. قسم يجامل، وقسم يخادع، وقسم يتظاهر بالذكاء أو الغباء، وقسم لا يعرف ما يدور حوله، وقسم يريد إصلاح العالم، وقسم يريد إفساد العالم، وقسم يتحمل تبعات ما ذُكر. أما الفئران التي