الجمعـة 08 شعبـان 1430 هـ 31 يوليو 2009 العدد 11203  







بريـد القــراء

مشكلة السودان في أولوياته
> تعقيبا على خبر «مظاهرة احتجاج في الخرطوم بسبب (انعدام مياه الشرب)»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الأمر لا يتعلق بمياه الشرب بقدر ما يرتبط بتحديد الأولويات ووضع السياسات الخاصة بتحقيقها. فقبل أقل من شهر فقط من الآن، احتفل السودان بإطلاق طيارة بمقعدين حلقت في أجوائه. كما تحدثت الأنباء
الجميع يواجه خيارات صعبة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «إيران بين رجال الدين ورجال الحرس»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن قادة الحرس الثوري شكلوا في السنوات الأخيرة قوة صاعدة، سواء في ميدان السياسة الداخلية أو في المنظومات الاقتصادية والنشاطات المدنية بشكل عام. وإذا ما تراجعت مكانة رفسنجاني، الذي دعم موسوي،
إيران تخطط لدمار ذاتي
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «فقدوا البوصلة كما فقدوها بعمليات الفاو.. فلا تدعوهم»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن أبسط تفكير سياسي يقول بعدم فتح أكثر من جبهة عسكرية في وقت واحد. فإذا قامت إسرائيل بضرب إيران وردت الأخيرة بضرب منطقة الخليج، فإن هذا يقود إلى فتح جبهات عدة على إيران،
القمر يحتاج إلى معطيات على الأرض
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «لماذا لم يصل العرب إلى القمر؟!»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الوصول إلي القمر ليس بالأمر اليسير والسهل الذي يمكن إنجازه بسهولة كما يتخيل البعض، لأنه يحتاج إلى قواعد علمية في شتى المجالات، وإلى تقدم تقني أيضا في مجالات العلوم الحديثة، بالإضافة إلى
أمة لن تصل إلى أي مكان
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «لماذا لم يصل العرب إلى القمر؟!»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن أمة تمجد الجلاد وتتشفى بضحاياه الأبرياء، وتفرح عند سماعها نبأ مقتل مئات العراقيين وبأيد عربية أيضا، وبتحريض وفتاوى عربية. أمة ترى في صدام حسين، وبن لادن، والزرقاوي، أكبر مجرمي هذا الزمان،
دولة إسلامية حديثة
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «المغرب يصلح حقله الديني»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن التحديث هو سنة الله في خلقه. وإن مشكلة العالم الإسلامي، هي في عجزه عن بناء دولة حديثة يتحدد فيها لكل عنصر من عناصرها دوره، سواء على مستوى الحاكم أو المحكوم أو مؤسسات الدولة بالطبع. لقد واجه العالم
بوخارست في زيارة ثانية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «المدينة التي لم أحب»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول ربما كانت المدن بناسها وحياتها كما يقال. وبما أن الكاتب لم يجد أحدا يؤنسه أو يرحب به، فقد كره بوخارست، لكنه إذا ما حاول زيارتها هذه الأيام، بعد أن انضمت لقطار الوحدة الأوروبية، فسيجد فيها حتما من يبتسم
الموهبة وحدود استخدامها
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «نحن نقترب دائما!»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول فعلا، لا يوجد كتاب من غير كاتب، لكن يوجد كُتّاب من غير كتب، أو كتبا كتبوها، وكان قصدهم غير ما جاء عليه محتواها لسبب ما. نعم، يوجد الكثير من الطاقة داخل جسم الكاتب. وهذه الطاقة تتحول إلى مادة بواسطة أصابعه. لنتخيل
الخرطوم عطشى بين أنهار ثلاثة
> تعقيبا على خبر «مظاهرة احتجاج في الخرطوم بسبب (انعدام مياه الشرب)»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول إنه لأمر مثير للسخرية حقا، بلد مليء بالأنهار، تقبع عاصمته عطشى، «تشخر» مواسيرها غضبا وحزنا. هي: «كالعيس في البيداء يقتلها الظما.. والماء فوق ظهورها محمول». الخرطوم صارت مثل النوق التي تحمل
حزب يبحث عن مفاتيح
> تعقيبا على خبر «جدل بين الحزب الوطني والإخوان حول صفقة سياسية»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن المناورات التي يقوم بها الحزب الوطني لن تدوم طويلا، وهو يعلم أن الوقت يداهمه، ويعول كثيرا على تحقيق تقدم في موضوع المصالحة الفلسطينية، الورقة التي تعتبر رأس رمح الوضع السياسي في المنطقة،
رجل دين أم قائد أممي؟
> تعقيبا على خبر «فضل الله يحذر من فخ أميركي مزدوج للعرب والمسلمين»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أتساءل ما إذا كان فضل الله عالم دين أم قائدا أمميا؟ فهو يخرج علينا كل يوم تقريبا، محذرا من فخ أو شرك أو مؤامرة أو مشروع أو مخطط عدواني. وما إن ينهي كلامه، حتى نكتشف أنه يريد مدح إيران، وربط عدائها
من يدين من وينتقده؟
> تعقيبا على خبر «حماس تتهم حكومة فياض بالتسبب في وفاة أحد قادتها سريريا في أحد سجون الضفة»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن حماس تعترض على وفاة أحد عناصرها في سجن للسلطة الفلسطينية في رام الله. وهذا عار بالطبع على من وضع الشاب في السجن. لكن حماس تتجاهل وهي تعلن موقفها هذا أن مواقفها
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
«انتحرت» تحت عجلات قطار.. ثم عادت للنوم في فراشها
50% من الألمان غير راضين عن وظائفهم
إذا نفق حيوان أليف إبان غياب صاحبه.. احتفظ به في «الفريزر»
رجل يتبرّع بكليته لامرأة مقابل كلية زوجها لزوجته