بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الخارجية العراقية لـ(الشرق الأوسط): سنسلك الطرق القانونية حتى تسلم سورية المطلوبين»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الماضي، أقول على سورية إن كانت تريد سلامة وأمن الشعب العراقي، أن تقوم بتسليم المطلوبين، وتعمل على تحجيم حركة البعثيين على أراضيها. إذ لا يجوز معاملة هؤلاء كما كانت دمشق

* تعقيباً على خبر «الخارجية العراقية لـ(الشرق الأوسط): سنسلك الطرق القانونية حتى تسلم سورية المطلوبين»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الماضي، أقول إن إصلاح البيت العراقي من الداخل، هو أفضل وسيلة لمنع التدخل الخارجي السلبي في الشأن العراقي. ويوجب هذا على الساسة العراقيين أن يحتفظوا بعلاقات متوازنة مع

* تعقيباً على خبر «الإمارات: السماح باستمرار دخول وخروج المواطنين السعوديين بالبطاقة الشخصية»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الماضي، أقول إن الخطوة الإماراتية هذه، تعكس حرص دولة الإمارات على وأد الخلافات، ولكنها غير كافية بنظري، فتطبيق ما تم الاتفاق عليه بين البلدين يجب أن يشمل تطبيق اتفاقيات الحدود

* تعقيبا على خبر «الإمارات: السماح باستمرار دخول وخروج المواطنين السعوديين بالبطاقة الشخصية»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الماضي، أقول إنه قرار حكيم في اتجاه منع التصعيد، خاصة أن العلاقات بين السعودية والإمارات متميزة فعلا. صحيح أن المواطن السعودي لن يستفيد من القرار كثيرا، طالما سيضطر إلى استخدام

* تعقيبا على خبر «الخارجية العراقية لـ(الشرق الأوسط): سنسلك الطرق القانونية حتى تسلم سورية المطلوبين»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الماضي، أقول كعراقي إن الدول الثلاث المجاورة للعراق، السعودية والكويت والأردن، وحتى تركيا، أبرياء جميعا من التدخل، كحكومات، في الشأن العراقي، لأن ما يجري في العراق يمكن

* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «الشعب يريدني»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الماضي، أقول إن انفصال حزب الدعوة عن الائتلاف يحسب للمالكي وليس عليه. إذ لو دخل المالكي في الائتلاف لكرس الطائفية في العراق إلى الأبد. لهذا أبقى المالكي المجال مفتوحا لبناء تحالف وطني من كافة أطياف الشعب العراقي. سمر

* تعقيباً على مقال بوب هربرت «العبء الكبير»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الماضي، أقول إذا كان الأميركيون لا يرغبون في الحروب، كما يقول الكاتب، فمن الذي يفرض عليهم الذهاب إلى العراق وأفغانستان وباكستان؟ ولماذا لم نر حتى الآن، كتيبة أميركية ترفض المشاركة في الحرب. فهل فرضت الحرب على الأميركيين، ومن

* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «الشعب يريدني»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الماضي، أقول إن ثمة أمثلة كثيرة على تمسك العديد من الزعماء بالسلطة. فالراحل الحبيب بورقيبة مرض وفقد ذاكرته وبقي متمسكا بالسلطة رافضا التنازل عنها، إلى أن انتزعت منه بتقرير طبي يؤكد عدم قدرته على حكم الدولة وإدارتها.

* تعقيباً على مقال طارق الحميد «السعودية.. اجتثوا هذه الطغمة»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الماضي، أردد مع الكاتب: نعم، آن الأوان لاقتلاع هذه الفئة الإرهابية من جذورها، وعلى جميع المستويات. فكم من عائلة فقدت عائلها من دون سبب، اللهم إلا دفاعها عن مكتسبات هذا الوطن؟ نعم، إنهم يستغلون كل شيء للوصول

* تعقيباً على مقال سمير عطا الله «العالم الذي رفض رئاسة إسرائيل»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الماضي، أقول للكاتب، إنني ضمن ما أقرأه على موقع جريدة «الشرق الأوسط»، كي أعلم، أفهم، أفرح، أتألم، وأستفيد أيضا. ومع الأسف، في بعض الأحيان، كما هو حالي اليوم، أقرأ تعليقا يؤلمني ويربكني، فأفهم وأتعلّم، وأتذكر

* تعقيباً على مقال أنيس منصور «قاضي القضاة يقول: شكسبير ليس شكسبير؟!»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الماضي، أقول إننا كعرب، غالبا ما نكون مستهلكين للإبداع في أي مجال، وأي مكان. نقوم بدور الضيف على مائدة المعرفة. نعيش العصر في إهمال وكسل، وشعارنا المفضل أغنية محمد عبد الوهاب: مسافر زاده الخيال.. والحب

* تعقيباً على مقال مشعل السديري «قبيحة وسليطة اللسان.. ويدها طويلة»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الماضي، أقول إن باحثين أفادوا بأن سر الزواج السعيد يكمن في زواج المرأة من رجل أقل جاذبية منها. وأشار علماء في الطب النفسي، أجروا أبحاثا على عدد من الزيجات الحديثة، إلى أن الرجال الأكثر وسامة من زوجاتهم