> تعقيباً على خبر «واشنطن تعيد ترتيب أوراق ملف السلام برؤية تشمل قضايا الحل النهائي»، المنشور بتاريخ 23 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول بينما يذهب رئيس أميركي ويأتي آخر، وتتغير الحكومات في إسرائيل ديمقراطياً، يبقى من هم في السلطة الفلسطينية على حالهم، لا تغيير لا شكلا ولا مضمونا. بينما تبقى القضية نفسها