> تعقيباً على خبر «نائب رئيس الحزب الحاكم بالسودان: آثار بنطلون لبنى تتفاوت بين مجتمعات وفضائيات»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن الدكتور إبراهيم أحمد، وهو أحد رواد الحركة الإسلامية في السودان، في مطلع الستينات، كان كثير الاشتباك مع الطلاب اليساريين عندما كان طالبا في جامعة الخرطوم،