الجمعـة 12 شـوال 1430 هـ 2 اكتوبر 2009 العدد 11266  







بريـد القــراء

ذلك الحياد الأميركي
> تعقيبا على خبر «الدباغ: مهتمون باللجنة الدولية لتقصي الحقائق أكثر من الاجتماعات الرباعية»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول كان لافتا تعبير الدباغ عن انزعاج حكومته من قيام وفد عسكري أميركي بزيارة إلى سورية قبل التفجيرات الأخيرة بشهر، وذلك بسبب رغبة الأميركيين بإشراك المعارضة في العملية
استفزاز لوقف عملية السلام
> تعقيبا على خبر «الفلسطينيون أحبطوا اقتحام الأقصى من قبل يهود متطرفين بعد مواجهات عنيفة عشية عيد (الغفران)»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول حين أراد شارون إسقاط حكومة باراك ووقف عملية السلام، دخل الحرم الشريف فاندلعت الانتفاضة الثانية وتوقفت عملية السلام. ما يحدث اليوم على يد المتطرفين
حذر إماراتي مبكر
> تعقيبا على خبر «حزب الله ينتقد إبعاد الإمارات بعض اللبنانيين ويدعوها لـ(أن لا تقع في إطار الشبهات السياسية)»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن التضييق على بعض اللبنانيين وقبلهم بعض الفلسطينيين، وأثناء ذلك الإيرانيين، تم ويتم بسبب الخوف من إثارتهم نوعا ما من الفوضى أو الاضطراب، وتعطيل
في أميركا لا يطردون
> تعقيبا على خبر «حزب الله ينتقد إبعاد الإمارات بعض اللبنانيين ويدعوها لـ(أن لا تقع في إطار الشبهات السياسية)»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن سماح دولة الإمارات لهؤلاء اللبنانيين بالعيش على أراضيها مدة ثلاثين عاماً، يستحق التقدير، لكن أن يطردوا بهذه الطريقة فهذا خطأ، فما ذنب من ولد
بحثا عن وطن ومواطنة
> تعقيبا على خبر «الحريري يسأل النواب في الاستشارات النيابية: أي وطن نريد قبل أن نبحث أي حكومة نريد؟»، المنشور بتاريخ 27 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن ما يجري في لبنان حالياً، يعد مهزلة حقيقية، لأن المقارنة أصبحت كالتالي: قيادات تتناحر على حقيبة وزارية في الحكومة لتحكم باسم الوطن والمواطنين، وشعب يفتش
رسالة إيرانية لسورية
> تعقيبا على مقال باسم الجسر «ما وراء اتهام العراق لسورية والوساطة التركية»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن هجوم المالكي، حليف إيران، على سورية واتهامه لها في هذا الوقت بالذات، حيث تسعى دمشق للتقارب مع الجانب السعودي، بعد أن حاربته بضراوة بالنيابة عن إيران ولصالحها، هو رسالة إيرانية
3 خلافات كبيرة
> تعقيبا على مقال باسم الجسر«ما وراء اتهام العراق لسورية والوساطة التركية»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إنني لا أتفق مع الكاتب في معظم ما كتب، لأن العراقيين يعرفون أن لسورية دورا فيما يحدث في العراق، إلا أنهم يوجهون اللوم للمالكي، لأنه مثلهم، يعرف منذ زمن بالدور السوري في العراق، ورغم
خطر إيراني مزدوج
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل من مخرج لأزمة إيران؟»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن ما يخيف في هذا الأمر، هو أن كلاً من الاحتمالين اللذين ذكرهما الكاتب ينطوي على ضرر للعرب. فإذا قبلت إيران تحجيم برنامجها، فسوف تطلب بالمقابل، تنازلات من الغرب تلبي أطماعها في الخليج. وإذا رفضت التحجيم،
المرونة السياسية أو الهلاك
> مقال طارق الحميد «هل من مخرج لأزمة إيران؟»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، يطرح الأزمة بكل أبعادها، مثلما يستعرض كل احتمالات الحلول الممكنة. هنا علينا أن نستحضر التاريخ القريب، حين حكم العالم قادة يشبهون قادة إيران الحاليين، الذين كانوا متعطشين لتقاسم العالم، وتسببوا في اندلاع الحرب العالمية
وحدة لم تفد السوريين
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «28 سبتمبر 1961: ليلة الانقلاب على عبد الناصر»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن الوحدة المصرية السورية، لم تعد على السوريين بأي فائدة، ولم تحقق أي مصلحة. لذا كان لزاماً ـ وقد عُرف الشوام بصعوبة تسييرهم والتحكم بهم ـ أن تتلاشى تلك الوحدة بتلك الطريقة أو
أدمغة لمن يستفيد أكثر
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «مأكول ومذموم»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن النرويج ليست الدولة الوحيدة التي استفادت أو تستفيد من الكفاءات القادمة من العالم الثالث، بل كل دول الشمال الأوروبي. ولو اطلعنا على الأرقام الصادرة في هذا الخصوص، لعرفنا أن دول الجنوب الفقيرة، هي من يساعد
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
ذلك الحياد الأميركي
استفزاز لوقف عملية السلام
حذر إماراتي مبكر
في أميركا لا يطردون
بحثا عن وطن ومواطنة
رسالة إيرانية لسورية
3 خلافات كبيرة
خطر إيراني مزدوج
المرونة السياسية أو الهلاك
وحدة لم تفد السوريين