السبـت 13 شـوال 1430 هـ 3 اكتوبر 2009 العدد 11267  







بريـد القــراء

إعادة التوازن للمنطقة
* تعقيبا على خبر «أبو الغيط: العرب سيجدون أنفسهم «عرايا» تحت السيفين الإيراني والإسرائيلي»، المنشور بتاريخ 1 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول لا ينبغي علينا توجيه اللوم لإسرائيل أو إيران، فنحن نعرف أهدافهما بوضوح، ونعرف درجة عداء كل منهما للعرب. علينا توجيه اللوم لأنفسنا لأننا لم نحدد أهدافا نعمل
بين المعلم والشرع
* تعقيبا على خبر «المعلم: أمن الخليج خط أحمر وعلى طهران طمأنة دول مجلس التعاون»، المنشور بتاريخ 1 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن وزير الخارجية السوري وليد المعلم، يتزعم الجناح المؤيد لعودة سورية إلى البيت العربي بلا شروط، وبغض النظر عمّا سيلحقه ذلك بالعلاقات السورية ـ الإيرانية من أضرار، على
حركة لا تعرف الالتزام
* تعقيبا على خبر «سلفا كير: السلام في السودان يواجه مهددات حقيقية.. ولن يتم بدون حل دارفور»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن المهددات الحقيقية للسلام في السودان تتمثل في عدم تنفيذ الحركة الشعبية لما يخصها من بنود اتفاق نيفاشا، وكذلك في تفسيرها الخاص لبنود الاتفاق نفسه، وفي اعتبارها
سلفا لن ينجح حيث فشل قرنق
* تعقيبا على خبر «سلفا كير: السلام في السودان يواجه مهددات حقيقية.. ولن يتم بدون حل دارفور»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول عندما يسمع المواطن العادي تصريحات الحكومة والمعارضة يشعر بالإحباط والأسى. ذلك أن كل التجارب السياسية التي لازمت العمل الوطني منذ الاستقلال، لم تصل إلى حد أدنى
طريق للتعايش
* تعقيبا على خبر «المعلم: أمن الخليج خط أحمر وعلى طهران طمأنة دول مجلس التعاون»، المنشور بتاريخ 1 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن أول بادرة يتوجب على إيران اتخاذها لطمأنة الخليجيين والعرب عموما، تتمثل في انسحابها من الجزر الإماراتية الثلاث. ورفع يديها، بعد ذلك، عن العراق ولبنان، والكف عن دعم
يوم لم يعد لافتا للنظر
* الموضوع الذي تطرق إليه غسان الإمام في مقاله «28 سبتمبر 1961: ليلة الانقلاب على عبد الناصر»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، موضوع مهم جدا، واختيار الكاتب كان موفقا، خصوصا من شاهد عيان عاصر الحركة، وعاش معها لحظة بلحظة. وما أحوجنا اليوم إلى إعادة النظر في مسيرة عبد الناصر وولادة الناصرية
انهيار إيراني بطيء
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «هل تتجاوب إيران وتتجنب ضربة عسكرية اضطرارية؟»، المنشور بتاريخ 1 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الضربة العسكرية لإيران باتت مؤجلة. والأغلب أن تواصل الولايات المتحدة طبختها ربما لسنوات، حتى يأتي موعد تناولها، كما فعلت مع العراق حين أخضعته إلى حصار وعقوبات اقتصادية
إيرانيون مغامرون
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل من مخرج لأزمة إيران؟»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول يكاد التاريخ يعيد نفسه، ومع ذلك لم يدرك المعنيون بعد، حقيقة الخطر وأبعاده. لقد سبق أن تحدى صدام إيران، وتصرف بشجاعة كبيرة وثقة عالية بالنفس. وكان مدعوما عربيا ودوليا، وخرج منتصرا وقويا من حرب السنوات
مقاهي المعرفة
* في مقالها «على مقاهي العلوم»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الماضي، تثير صفات سلامة قضية مهمة بفكرة مقاهي العلوم التي طرحتها، والتي تعد وسيلة غير تقليدية لنشر الوعي العلمي والتكنولوجي، وتحقيق التواصل مع منجزات العلوم والتكنولوجيا الحديثة والمتسارعة، وأيضاً للتعريف بعلمائنا وتقدير جهودهم ودورهم
ناعقون بالخطر
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «الإخوان يحلمون باليمن»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن ما ذهب إليه الكاتب صحيح. فجماعات الإسلام السياسي والجهادي، تحولت، في السنوات الأخيرة إلى عنصر هدم. وتحول أغلبها إلى أداة لكل ناعق، ومصدر خطر على استقرار المجتمعات. ولهذا تلقفها الإيرانيون واستخدموها
غراس خبأ الحقيقة عن قرائه
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مهر (آنا)»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إنني كلما قرأت للكاتب، لمست بشكل اكبر وضوح أعماقه. أما عن كونتر غراس، فلا أعلم أين كان قلبه من قلوب قرائه، وكيف صبر أكثر من نصف قرن حتى أعلنت الحقيقة. ألم يضع غراس قلمه في خدمة ضميره؟ هكذا أرى. فقد سكت هو وحكى
من عقل سقراط إلى سنابل الصين
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «لا أعرف.. إذن أنا موجود!»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول إن سقراط هو صاحب القول «كل الذي أعرفه هو أنني لا أعرف شيئا». لقد اعتقد سقراط أن كل المعارف العقلية كامنة في العقل، وأن بالإمكان الوصول إليها بتوليد العقل عن طريق الحوار، الذي امتاز به كما صوره لنا
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الأمير فيصل بن الحسين
الدكتور عادل سفر
الشيخ سعود بن صقر القاسمي
الدكتور فتحي سرور
فهد بن عبد المحسن الزيد
بهية الحريري
الدكتور عامر فاخوري
حازم بن محمد كركتلي
رمزي صوفيا
الدكتور تشارلز العشي