السبـت 27 شـوال 1430 هـ 17 اكتوبر 2009 العدد 11281  







بريـد القــراء

جامعات العراق الحزبية
* تعقيبا على خبر «المالكي يوقف الدوام بالجامعة المستنصرية ويمنع النشاطات الحزبية ويغلق الاتحادات الطلابية»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن التدخلات الحزبية في الجامعات العراقية، أصبحت لا تطاق، فقد أخذت الجامعات في الابتعاد تدريجيا عن العلم، والتحول إلى ساحات للتكتلات السياسية
جامعات أم مقرات حزبية؟
* تعقيبا على خبر «المالكي يوقف الدوام بالجامعة المستنصرية ويمنع النشاطات الحزبية ويغلق الاتحادات الطلابية»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الناطق باسم الحكومة عودنا على الكلام المنمق الجميل البعيد عن سرد الحقائق كما هي، مثل كل ناطق باسم أي حكومة. فالعراقيون يعرفون جيدا من هم
وثيقة للسفر أم للمتاعب
* تعقيبا على خبر «جواز إلكتروني سوداني جديد يثير جدلا لخلوه من حظر السفر لإسرائيل»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول كان على اللواء آدم دليل، أن يبرهن بوضوح هذه الضرورة الفنية التي جعلتهم يحذفون عبارة (ما عدا إسرائيل)، فهو يقول لم تكن من صميم الجواز القديم، لكنها عبارة عن ختم موضوع
أتركوا المواطن لحاله
* تعقيبا على خبر «جواز إلكتروني سوداني جديد يثير جدلا لخلوه من حظر السفر لإسرائيل»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن معضلة السودان تكمن في موقف حكوماته المتعاقبة التي لم تتعامل معه كمواطن، بل كملكية خاصة بها. وليس هنالك أدنى تقدير لحريته الشخصية، وعبارة (ما عدا إسرائيل)، ما كان
مساجد حزبية
* تعقيبا على خبر «(الجهاد) تتهم حماس بمطاردة عناصرها للسيطرة على مساجد في القطاع»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن مساجد قطاع غزة تحولت هذه الأيام، إلى مؤسسات حزبية، وأصبح لكل تنظيم أو حزب إسلامي مسجده ومنبره الذي يستخدمه في الدعوة لنفسه. ما يحدث في الشأن الفلسطيني عجيب فعلا،
ما أنجزه أوباما ليس بقليل
* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يستحق الجائزة؟»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الكاتب ذكر كل ما من شأنه تأكيد استحقاق اوباما جائزة نوبل. وقدم إجمالا، مبررات تستحق أن ينظر إليها بكل جدية. اوباما برأيي، صانع سلام حقيقي، لأنه تجاوز لغة التهديد والردع التي استخدمها من
تركيا في الحراك الإقليمي
* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «هل تبتعد تركيا عن إسرائيل؟»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن تركيا تريد أن تشعر الآخرين بقوتها وحجمها الإقليمي. وهي تعرف أنها باتت اليوم أقوى من السابق. وبما أنها ليست طرفا في النزاعات الرئيسية الجارية في المنطقة، فقد بدأت ترسل إشارات إلى
هنيئاً لمؤيدي حماس
* تعقيباً على مقال طارق الحميد «نتنياهو يتعكز على عباس ومشعل»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن اللعبة انتهت حقيقة. فقد وقع الشقاق الفلسطيني الذي سعت إليه إسرائيل منذ نشأتها، وبفضل حماس والدول التي أيدتها وساعدتها. حصل الانشقاق وقامت إمارتان واحدة في غزة والأخرى في رام الله.
طليعة إيرانية عسكرية متقدمة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «..لذلك حزب الله خطر على لبنان»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول حقا، لطالما ظن كثيرون أن حزب الله هو حزب قومي يدافع عن مصلحة لبنان. غير أن الحزب بات مكشوفا بعد أن صار العقبة الرئيسية في تشكيل الحكومات في لبنان، يفرض شروطه على كل ما يحدث في البلاد.
العالم يستعيد توازنه
* تعقيباً على مقال عبد المنعم سعيد «هل تغير مفهوم القوة في العالم؟!»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول نعم، لقد تغير مفهوم القوة في العالم، وبصورة إيجابية على ما أرى. حيث تغير المنطق في التعامل بصورة عامة وواضحة في كثير من الحالات. فسقوط الاتحاد السوفياتي كان منطقيا. وسقوط جدار
قادة ضعاف متشنجون
* تعقيباً على مقال غسان الإمام «الصراعات الفلسطينية تصيب العرب بالمَلل»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن هناك بالفعل، من يغذي الانقسام الفلسطيني، ويعمل على تشويه صورة الفلسطينيين، فتستفيد من ذلك إسرائيل. المدهش هو تلك القيادات الفلسطينية الساذجة التي انغمست في لعبة عبثية خطيرة.
تصفية حسابات من الماضي
* تعقيباً على مقال وفيق السامرائي «ما الذي أغاظ المالكي من غلق الجسور أمام فرق الموت؟»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الطائفية مرض عضال ابتلي به العراقيون منذ زمن طويل، عندما كانت المناصب المهمة في الجيش والحكومة، تقتصر على طائفة معينة دون غيرها. لكني أتساءل: لماذا هذا التحامل
مقتطفـات مـن صفحة
تصويبات الشرق الأوسط
تصويبات