> تعقيبا على خبر «فيلدرز يدخل بريطانيا: لست متطرفا ولكن لدي مشكلة مع أيديولوجية الإسلام»، المنشور بتاريخ 17 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الرد الانفعالي والغوغائية والتهويل والتهديد بالويل والثبور وعظائم الأمور، وانجراف كثيرين خلف أناس جهلة متخلفين، لا يرون أبعد من أنوفهم، يتصورون أن هذا هو الدين