السبـت 04 ذو القعـدة 1430 هـ 24 اكتوبر 2009 العدد 11288  







بريـد القــراء

حماس تدفع باتجاه نكبة جديدة
* تعقيبا على خبر «حماس تطالب بضمانات لتنفيذ أي اتفاق يتم التوصل إليه مع أبو مازن»، المنشور بتاريخ 20 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن حركة حماس تقوم بعملية مراوغة، وتدور في حلقة مفرغة، لكي تعيد الوضع الفلسطيني إلى المربع الأول. وهذا قد يقود إلى نفض يد العرب والعالم من الحالة الفلسطينية، خاصة بعد
كلام للترويج
* تعقيبا على خبر «حجب جائزة (الحكم الرشيد) في أفريقيا لعام 2009»، المنشور بتاريخ 20 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الرجل اتخذ من الجائزة دهانا ملونا لتلميع صورته ليصبح شخصية عالمية مؤثرة. بتسوانا هي الدولة الأفريقية الوحيدة التي صوتت ضد مشروع الإدانة الأفريقي الجماعي لمحاكمة البشير أمام محكمة
قناة بث المتاعب وتوزيعها
* تعقيبا على خبر «بث (الجزيرة) للنشيد الوطني الفلسطيني محرفا يثير غضب فتح والسلطة»، المنشور بتاريخ 20 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن قناة الجزيرة عملت باستمرار على بث المشاكل في المجتمعات العربية. وإذا كانت أوهمت بعض الشرائح العربية بأنها تروج حرية الرأي، فإن سلوكها بات مكشوفا. ولعل ذلك هو سبب
صورة مزقتها المعارضة
* تعقيبا على خبر «50 ألف إيراني يتقدمون بشكوى ضد موسوي.. بتهمة الإساءة لسمعة إيران»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الممارسات الانتقامية من جانب حكام طهران ضد رموز حركة الاحتجاج لن تتوقف. وسوف تواصل استهداف الرموز والقيادات المؤثرة في التيار الإصلاحي. فالتيار المتشدد في النظام،
إيران «تحصد» معارضيها
* تعقيبا على خبر «50 ألف إيراني يتقدمون بشكوى ضد موسوي.. بتهمة الإساءة لسمعة إيران»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول أيا كان الرقم، فإن حكومة نجاد ماضية في التضييق على مناوئيها إلى أن تصل إلى مرادها، وهو محاكمة الإصلاحيين وإصدار أشد الأحكام قسوة عليهم. وقد ينتهز مؤيدو النظام ما
أمانة تاريخية مفتقدة
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «هزيمة يا لورد!»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن بريطانيا من الدول التي استعمرت مصر. والسادات من الرجال الذين طردوها منها. وهى ترى نفسها الآن في إسرائيل. وترى أن إسرائيل انتقمت من العرب جميعا، باحتلالها لفلسطين كاملة. أما اللورد فقد اختار مجالسة
براغماتية تركية مفيدة
* مقال إياد أبو شقرا «تخيلوا.. لبنان يساهم في حل مشاكل العالم!»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، كان بليغا وهادفا، وبشكل خاص في الإشارة إلى تركيا وانقلابها على سياسة الركض المستمر وراء حلم الالتحاق بالغرب. لقد تمكنت البراغماتية التركية من جعل أنقرة عنصرا فاعلا ضمن المعادلات السياسية
تفضيل العرب على إسرائيل
* تعقيبا على مقال غسان الإمام «سورية ـ تركيا: فراق فخصام فغرام»، المنشور بتاريخ 20 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أعتقد أن الظروف التي حصلت في تركيا، ساعدت على تقوية العلاقات مع سورية. لأن الحزب الحاكم في تركيا حزب إسلامي وليس علمانيا يكن الكراهية للدول العربية، ويفضل عليها إسرائيل. كما يلاحظ أن تركيا
استغلال مشاعر الناس
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «يا رجل!»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إنه ينبغي الإقرار قبل أي شيء، بأن «الجزيرة» منحت هيكل فرصة لا تعوض في الاستمرار تحت الأضواء، بتخصيص ساعة في الأسبوع يطل فيها على المشاهدين ويتحدث في كل شيء، وربما أي شيء. لذلك لا يمكن فصل أحاديثه عن ظاهرة
معاملة إيران بالمثل
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل الحوثية مشكلة يمنية أم سعودية؟»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إذا أردنا وقف الحوثيين وأتباع إيران الآخرين في المنطقة عند حدهم، يجب أن نلتفت إلى إيران نفسها، ونبعث إليها برسائل مماثلة لما نتلقاه منها. الإيرانيون لا يعرفون غير هذه الطريقة.
من التعليم إلى نوعيته
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «هذه هي المرأة السعودية»، المنشور بتاريخ 20 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن المقال تضمن سردا تاريخيا مهما. لكني أعتقد أن ما يجب مراجعته الآن ليس الكم و إنما النوع. أي ماذا تعلم السواد الأعظم من البنات السعوديات؟ وما الذي يمكن أن يضفنه للمجتمع وللإنسانية، إذا استثنينا
إنه القانون يسري على الجميع
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «هل لا يزال القانون فوق المال والسلطة؟!»، المنشور بتاريخ 18 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول حين يطلب شرطي المرور من سائق ما، توقف على خط مرور المشاة، أن يعود بسيارته إلى الخلف قليلاً، أو يغرمه، ويمتثل السائق لذلك، فهذا هو القانون. وعندما يفلت مجرم حقيقي من العقاب، لأن
فوائد النقاب
* تعقيبا على مقال علي سالم «الحرية.. محاولة للفهم والتعريف»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن النقاب يمكّن المتنقبة من رؤية تعابير وجه محدثها، الذي لا يتمكن بدوره من رؤية تعابير وجهها، فتبقى ممسكة بزمام إدارة الحديث الثنائي، إذ يتخذ بعدا أحاديا لصالحها. كما أن النقاب يمنح من
مقتطفـات مـن صفحة
مذاقات
الأكل اليمني يستمد شهرته من الحركة السياحية
«سوق الطيب» اللبناني يسوِّق خيرات الأرض وخبرات الجدات
المعكرونة «الجارية» على طريقة مرسى مطروح
الجازباتشو الاسباني.. أكثر من مجرد حساء
صحة وعافية
وجود المخربين في المطابخ الإلكترونية يُفسد الوصفات
المطبخ والتكنولوجيا
ثمرات المطابع