بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «واشنطن تحدد 3 أهداف للسودانيين.. مع عقوبات وحوافز»، المنشور بتاريخ 20 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن السياسة الجديدة تعكس تراجع واشنطن عن سياستها السابقة، بعد صمود الحكومة السودانية مدة عشرين عاما، وتحملها الضغوط الاقتصادية التي مورست عليها. لقد برز السودان كأفضل مركز للمادة

> تعقيبا على خبر «واشنطن تحدد 3 أهداف للسودانيين.. مع عقوبات وحوافز»، المنشور بتاريخ 20 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الحكومة السودانية، لم تترك وسيلة لإرضاء الإدارة الأميركية السابقة إلا وسلكتها. أكثر من ذلك، عندما تحفظ الناس على الاستراتيجية الأميركية الجديدة تجاه السودان، وعلى خطاب واشنطن

> تعقيبا على خبر «واشنطن تحدد 3 أهداف للسودانيين.. مع عقوبات وحوافز»، المنشور بتاريخ 20 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن السياسة الأميركية تجاه السودان، ظلت ثابتة ولم تتغير منذ مجيء حكومة الإنقاذ، وتتمحور في العمل على إسقاط النظام السوداني، تارة بالعقوبات وتارة أخرى بتأليب الجيران عليه وإثارة النزاعات.

> تعقيبا على خبر «مصر وحماس تحاولان التوصل لصيغ توفيقية تسمح بتجاوز الخلاف حول مشروع المصالحة»، المنشور بتاريخ 21 اكتوبر(تشرين الأول) الحالي، أقول حتى لو تم تعديل الفقرات الواردة في الإتفاق ، كما تريد حماس، فإن حماس نفسها، لن تكون قادرة على الالتزام بتنفيذ أي من بنود الاتفاق، لأن قادة كتائب القسام في

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حرب السنة والشيعة بالنيابة»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن منطقة الشرق الأوسط تتعرض لكارثة فعلية نتيجة لاستمرار خلط الدين بالسياسة، أي ربط ما هو ثابت بمتغير. وقد أدى هذا إلى انتشار الإرهاب، ليس في منطقتنا كلها، بل في العالم أيضا ككل. وبنظرة

> تعقيبا على مقال صالح القلاب «تونس: ديمقراطية المصالح الوطنية العليا!»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الكثيرين يعتبرون الديمقراطية في تونس، وفي الأردن ومصر أيضا، ناقصة أو لا تنطبق عليها معايير الديمقراطية. كثير من العرب يعتبرون الديمقراطية حكم الأكثرية، وهذا خطأ كبير. فالديمقراطية

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «... واتخذت سورية موقفا»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الواقع العربي يقول بأن سورية تعتبر مصدر ثقة وأمان للعالم العربي، إلى جانب السعودية ومصر. إن دعم حكم الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، هو مطلب عربي ضروري للحفاظ على وحدة اليمن. فاليمن قوة جغرافية

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «... واتخذت سورية موقفا»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن ما قامت به سورية تجاه اليمن هو أول تغيير في توجهها الجديد. وقد جاء هذا التطور بعد الزيارة الميمونة لخادم الحرمين الشريفين، والتي كانت خطوة ضرورية لتأمين مصلحة العرب والمسلمين ومناصرة قضاياهم.

> بعيدا عن النماذج التي ذكرها مشاري الذايدي في مقاله «نقاب الألقاب»، المنشور بتاريخ 23 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أن الضعف في قدرة الأفعال يولد انفعال الكلام. فعندما تجد المسميات قوية والأفعال ضعيفة، توقن أن هناك خللا ما. وهذه الظاهرة موجودة في كل البلاد العربية. فنحن نهتم دائماً أول ما نهتم بالواجهة،

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «بتوع البطيخة!»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إنني أختلف مع ما أورده الكاتب بشأن غازي القصيبي. فعندما رشح لليونيسكو، لم يكن في بطنه «بطيخ صيفي»، بل استند ترشيحه إلى أسس كثيرة وقوية، وتمتع هو كشخصية، برصيد علمي ووجد دعما عربيا غير مسبوق. لكن عندما جاء

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «في الوطنية..»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول مع الاختفاء التدريجي لصورة القرية والهجرة الداخلية في السعودية، والتحول السريع نحو مجتمع مدني كبير، ومع انتشار التعليم بصورة غير مسبوقة، خصوصا مرحلة (الأساس)، ومع ابتعاث عشرات الألوف للخارج للدراسة في مختلف