بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «أجهزة يدوية لكشف المتفجرات يكلف الواحد منها 60 ألف دولار تثير جدلا أميركيا ـ عراقيا»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن جهاد الجابري لم يقدم أي إحصائية عن المتفجرات التي تم الكشف عنها وتوزيعها على نقاط التفتيش. ولم يشر إلى دور الفراسة في كشف السائق الذي تحمل

* تعقيبا على خبر «أجهزة يدوية لكشف المتفجرات يكلف الواحد منها 60 ألف دولار تثير جدلا أميركيا ـ عراقيا»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن أموال العراق تبدد يمينا وشمالا، ويجري هدر الكثير منها بسبب الفساد المنتشر والعمولات التي يجنيها الفاسدون. ربما يحتاج العراق لأجهزة اكتشاف الفساد

* تعقيبا على خبر «أجهزة يدوية لكشف المتفجرات يكلف الواحد منها 60 ألف دولار تثير جدلا أميركيا ـ عراقيا»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن وصول شاحنتين وحافلتين كبيرتين إلى قلب بغداد، يعد أكبر دليل على فشل تلك الأجهزة. لو سئل المواطنون الذين مرت نسبة كبيرة منهم على هذا الجهاز،

* تعقيبا على خبر «ضغوط يهودية بواشنطن لإدانة تقرير غولدستون مع مناقشة الجمعية العامة له»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن على العرب والفلسطينيين بالذات، أن يفهموا أن الصراع العربي ـ الإسرائيلي، ليس صراعا دوليا، بل نزاع محلي، لكن الولايات المتحدة جزء منه، لذا لن تكون وسيطا مستقلا.

* تعقيبا على خبر «أوباما يحتفل بعام على انتخابه وسط مخاوف من تراجع شعبية الديمقراطيين»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن أميركا لم تعد تعرف اليوم الفرق بين الحزب الديمقراطي والجمهوري. فقد غطت أزماتها الداخلية والخارجية على كل الفروق. واليوم نشهد بروز الصقور الديمقراطيين الذين

* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «فتنة كبيرة.. والحل بإطاحة المالكي ديمقراطيا»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إنني مواطن تركماني من شمال العراق، وسأفترض أن ما قاله الكاتب عن الحكومة العراقية والعهد الجديد فيها، كان صحيحا. لكن لماذا لم تظهر هذه المواقف والتعليقات والتصريحات من

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «الجرائم التي لا أهمية لها»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول في خطوة لاحقة لقرار مجلس الوزراء الأوروبي، منح الأمن البريطاني منتسبيه صلاحيات واسعة تمكنهم من اختراق أجهزة الكومبيوتر والاطلاع على ما فيها من ملفات وبريد اليكتروني ومحادثات ماسنجر. وهكذا

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «(س + س) كشفوا الآخرين!»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أضيف أيضا، أن سورية معطلة بدرجة ما لتشكيل الحكومة اللبنانية، وكذلك الجنرال عون الذي لا يستطيع بدوره مخالفة حزب الله، فتمويل عون الإيراني، يتم عن طريق حزب الله. لذا فالوضع خطير جدا، ولا أبرئ سورية

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «صناعة التخويف من الإنفلونزا»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول صحيح ان الغرب لا يعتمد على رأي الشارع في المسائل المهمة، خاصة المسائل الطبية والقضايا العلمية، لكنه يعتمد على الأبحاث والدراسات، إذ لا يمكن الترخيص لاستعمال لقاح أو دواء معين قبل

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «حوار في مصر»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول لنفترض جدلا أن الحياة في مصر نعيم مقيم. أليس من حقي كمواطن أن انتخب نوابي وحكامي بطريقة ديمقراطية شفافة؟ أليس من حقي أن أعيش في مناخ لا قانون طوارئ فيه كما هي عليه حالنا منذ ثلاثين عاما؟ أليس من حقي أن

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كبير الكبار»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول «فلندفن الحقد والثأر»، جملة معبرة جدا، يزداد تأثيرها من مناسبة قولها على لسان غسان تويني، حيث أطلقها في موقف يصعب فيه على امرئ حتى نطقها. تويني قالها فوق جثمان ابنه. هنا تختلط مشاعر الحزن والألم وتزداد

* تعقيبا عل مقال أنيس منصور «لثاني مرة: عبد الناصر!»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن عبد الناصر كان زعيما يتمتع بشخصية قوية، لا يستطيع أحد أن ينكر أنها كانت محبوبة من جموع الشعب المصري بل والعربي. وأن له أيادي بيضاء كلها كانت في صالح الشعب مثل مجانية التعليم والتأمينات الاجتماعية