الاثنيـن 20 ذو القعـدة 1430 هـ 9 نوفمبر 2009 العدد 11304  







بريـد القــراء

اكتشافات عراقية متأخرة
* تعقيبا على خبر «شرطة مكافحة الإرهاب تلاحق محافظ ميسان السابق»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن المحافظ المطارد حاليا، ينتمي إلى قيادات التيار الصدري في المحافظة، والطلبة المعتقلون في الجامعة المستنصرية، هم أيضا من رموز هذا التيار في الجامعة. أن يكون توقيت الحدثين في هذه المرحلة
ولد عام 1983 ولديه 11 ولدا
* تعقيبا على خبر «الأكراد يتدارسون مقترحا جديدا بشأن كركوك قبل التصويت على قانون الانتخابات غدا»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول لا توجد سجلات ناخبين صحيحة ودقيقة في المحافظات العراقية الشمالية، طالما أن لجنة المادة 140 لم تنه أعمالها حتى الآن، وكذلك وقوع عمليات نقل العائلات التي
اسألوا المواطنين وحموهم
* تعقيبا على خبر «السودان: الأزمة بين الشريكين إلى انفراج.. وتوقعات باتفاق وشيك»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن المبعوث الأميركي للسلام في السودان، ومعه طرفا الحكم أو شريكا اتفاق نيفاشا، يضحكون على أنفسهم. فمن يراقب الشارع السوداني، يجد أن الثلاثة يزحفون نحو الانفصال، ويسعون
معاملة «فضائية» بالمثل
* تعقيبا على خبر «رئيس (نايل سات): قناة (العالم) خالفت التعاقد.. ولا حديث عن عودة البث»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن القرار لا يحتاج إلى تعليل أو تبرير. فالقناة المعنية تسب المخالفين لدولتها، وتشوه الحقائق، وتكذب على شعبها قبل الشعوب الأخرى. ولإيران باع طويل في إيقاف مكاتب
قرار عباس صائب
* تعقيبا على خبر«أبو مازن: لن أترشح للرئاسة ولا تضغطوا علي»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن أبو مازن، أحد الرواد الأوائل الذين رافقوا أبو عمار وأبو جهاد وأبو إياد وغيرهم، مسيرة الكفاح، وساهموا في إبراز القضية الفلسطينية على الساحة الدولية. وهو من اختار نهج التفاوض مع عدو أقوى
العنصر الغائب
* تعقيبا على مقال رضوان السيد «سياسات (الشرق الأوسط الجديد) وعواقبها»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن العناصر الثلاثة في الشرق الأوسط حاضرة، وهي: الإيرانيون والأتراك والإسرائيليون، الذين يقومون بأدوارهم على مسرح الشرق الأوسط، ويصنعون الأحداث فيه، ويشاركون العالم الغربي أيضا،
لتتحمل الرباعية ومجلس الأمن مسؤوليتهما
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «أوباما وضع عباس فوق شجرة عالية.. فهل يستطيع إنزاله؟!»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (نوفمبر) الحالي، أقول لقد مرت القضية الفلسطينية بمأزق المقاومة، وهي تمر اليوم، بمأزق التفاوض. الموقف الاميركي الأخير من قضية تجميد المستوطنات، هو حصيلة الأزمة الفلسطينية التي قاومت بعيدا عن
بحثا عن مرجعية
* أقدر هذا مقال هاشم صالح «الإسلام سيكون روحانيا عاليا أو أنه لن يكون!»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، وما يكتبه عادة، وأتفق معه إلى حد بعيد، على أن الحل يكمن في العودة إلى العقلانية والروحانية العربيتين. لكن تبقى نقطة هامة تضاف إلى هذين الجانبين أو تكملهما، وهي إلى من سنرجع من العقلانيين
انهيار يتجاوز التعليم
* شكرا للكاتبة صفات سلامة على تناولها موضوع التعليم، في مقالها «التعليم بين الجدوى والجودة»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي. في السياق نفسه، أرى أن قضية الجدوى والجودة مرتبطة بثقافتنا وحياتنا التي هي أبعد ما تكون عن الصدق والسلوك الأخلاقي السليم. فضياع الجدوى، أو عدم توفرها لا يقتصر
في بلادنا.. كل شيء عظيم
* تعقيبا على مقال علي سالم «كيف عرفت أنها كذبة؟.. من طولها وعرضها»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول نعم، لدينا نهر عظيم وقائد عظيم وجماهيرية عظمى. وهذه الإنجازات العظيمة تمت بفضل الحصار. وإذا كان للحصار فضل علينا كهذا، فما الذي نتوقعه بعد رفع الحصار؟ الواقع هو أننا لن نحقق غير
الألمان تعلموا الدرس جيدا
* ما المقصود بقول الكاتب سمير عطا الله بـ«استحالة بناء النفس الألمانية»، في مقاله «مدن تنتقم»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي؟ الألمان شعب متحضر فعلا. ولو كان هذا العدد الهائل من الأجانب يتواجد في أي دولة أخرى، لحدثت مشاكل كثيرة، ولا شيء يحدث ضد الأجانب هنا مما يستحق ذكره. وهذا دليل
ثرثارون موزعو أسرار
* تعقيبا على مقال مشعل السديري «من غشنا فليس منا»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن النساء لسن الوحيدات اللواتي يفشين الأسرار، فالكثير من الرجال يفعلون الشيء نفسه هذه الأيام. لا أظن أن من يفشي الأسرار يصبر لأكثر من وقت قصير، يتأكد خلاله من مغادرة صاحب السر للمكان الذي تواجد فيه.
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
نادل يوزع فناجين القهوة في شوارع الرباط