> تعقيبا على خبر «الهاشمي: لاريجاني نفى كل التجاوزات.. ولقائي به لم يكن مريحا إطلاقا»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إنني تابعت العديد من المقابلات التي تجريها الفضائيات مع مواطنين عراقيين في أماكن مختلفة، ولم أجد فردا واحدا يرحب بزيارة المسؤول الإيراني للعراق. وهذا دليل على أن