الاربعـاء 22 ذو القعـدة 1430 هـ 11 نوفمبر 2009 العدد 11306  







بريـد القــراء

الناس في واد والحكومة في واد
> تعقيبا على خبر «الهاشمي: لاريجاني نفى كل التجاوزات.. ولقائي به لم يكن مريحا إطلاقا»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إنني تابعت العديد من المقابلات التي تجريها الفضائيات مع مواطنين عراقيين في أماكن مختلفة، ولم أجد فردا واحدا يرحب بزيارة المسؤول الإيراني للعراق. وهذا دليل على أن
تقارب يخلط الأوراق
> تعقيبا على خبر «تقارب بين تحالفي المالكي والحكيم لخوض الانتخابات بجبهة واحدة»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن ائتلاف الحكيم انتهت صلاحيته وانكشفت حقيقته أمام الشعب العراقي. أما ائتلاف المالكي، فرغم تستره، فإنه مكشوف بدوره أيضا، وقد يستغل وجوده بالسلطة، للمساهمة في تزييف الانتخابات.
ائتلاف يباركه لاريجاني
> تعقيبا على خبر «تقارب بين تحالفي المالكي والحكيم لخوض الانتخابات بجبهة واحدة»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: كم تبدو لعبة السياسة حقيرة في كثير من الأحيان. في البداية يضع المعني بالأمر شروطا صعبة للانضمام، لكنه يعود بعد انفجار واحد، للتخندق الطائفي، أو بالأحرى، يجبروه على العودة.
فضائية الرأي الواحد والمرشد الواحد
> تعقيبا على خبر «حزب الله: وقف (عرب سات) و(نايل سات) قناة العالم الإيرانية انتهاك لحرية الرأي»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن قناة العالم الناطقة بالعربية، والتي تتخذ من طهران موقعا لانطلاقها، فضائية تابعة للولي الفقيه في إيران، وناطقة برأي الحكومة الإيرانية، وتتعمد شن هجمات
أطباء ضد الإنسانية
> تعقيبا على خبر «أميركا تحقق في أكبر هجوم يحدث داخل قاعدة عسكرية بأراضيها»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول من غير المستبعد أن تخرج علينا أصوات كثيرة من بلادنا، تبرر فعلة هذا الطبيب، مبررة ذلك باستهدافه عسكريين أميركيين تم إعدادهم للذهاب إلى أفغانستان أو العراق، على الرغم من انه
خطوة خطوة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «استنساخ حزب الله في اليمن»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن إيران تنشئ جيوشا لها في دول إقليمية، مثل لبنان وفلسطين واليمن، وتحاول السيطرة على مقاليد السياسة والحكم فيها، كمرحلة أولى، حيث تسعى بعدها إلى السيطرة على الدول القوية عن طريق ما تم
ديمقراطية الاتحاد الأوروبي بخير
تعقيبا على مقال عادل درويش «عندما تناقض الديمقراطية نفسها»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن سؤال الكاتب للمسؤول الكبير في داوونغ ستريت، ينطوي على بعض الخبث كما يقول، وأتمنى ألا يكون مقصودا، علما بأن إصرار الكاتب على تجاهل الحقائق المتعلقة بالاتحاد الأوروبي مقصود، ويعكس ميولا ثاتشرية.
رسالة واضحة لمن يهمه الأمر
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «اكسروا شوكة الحوثيين»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول نعم، للسعودية كل الحق في تلقين الحوثيين درسا، وإفهامهم أن هناك ثمنا باهظا ينبغي تحمله جراء اللعب مع الكبار. وأن من يلعب بالنار لا بد أن يكتوي بنارها. نعم من حق الدولة السعودية، ليس فقط التعامل الحاسم
مزاعم لا يصدقها عاقل
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «اكسروا شوكة الحوثيين»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول لا أحد يفهم مبررات الحوثيين، أو مقتنع بما يزعمونه من أسباب لتبرير حمل السلاح. فأي حكم ذاتي يتحدثون عنه وهم لا يختلفون عن بقية اليمنيين لا في اللغة ولا في الدين ولا العرق أو حتى في ملامحهم. الحوثيون
المراهنة.. استراتيجية فاشلة
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «أوباما: أردناك (وطنيا أمريكيا).. لا عربيا ولا إسرائيليا»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن المشكلة لا تكمن في أوباما أو الصهيونية، وإنما فينا نحن العرب. فنحن لا نملك رؤية واضحة ولا استراتيجية حازمة تتعامل مع أي نتائج متوقعة قد تخالف توقعاتنا،
وقف مسار التنازلات
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «أوباما: أردناك (وطنيا أمريكيا).. لا عربيا ولا إسرائيليا»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول من المؤسف جدا أن السياسة العربية تفتقد إلى روح المبادرة والتكتيك. والدول العربية باتت متلقية للضربات والمفاجآت الأميركية والإسرائيلية منذ اتفاقات أوسلو
د. بدوي «قارئ جيد»
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لأول مرة: طه حسين!»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن المذيعة ليلى رستم، أجرت ذات مرة في سبعينات القرن الماضي، حوارا مع طه حسين، حضره أنيس منصور والدكتور عبد الرحمن بدوي. سألت ليلى طه حسين عن مستوى الأدب في مصر في تلك الأيام. فرد قائلا إنه هابط. فعادت
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ جابر المبارك الصباح،
الدكتور فؤاد عيسى الجوني،
الدكتور وليد المعاني،
خوان سيرات، سفير إسبانيا لدى سورية،
الدكتور حنيف حسن،
فاروق حسني،
توماس بيرينغر،
محمد سمير عبد الله،
الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية،
ميشيل سيسون،