بريـد القــراء

> تعقيباً على خبر «المالكي: البعث اتخذ واجهات لخوض الانتخابات.. وسأستخدم حقي الدستوري لمنعه» المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي أتساءل، ما الفرق بين الأحزاب الحاكمة حالياً وحزب البعث. فكل حزب له عناصره المسلحة وسجونه الخاصة تحت الأرض، وكل حزب متمسك بنفوذه وبمقاعده في الحكومة، وذلك لجني الأرباح

> تعقيباً على خبر «المالكي: البعث اتخذ واجهات لخوض الانتخابات.. وسأستخدم حقي الدستوري لمنعه» المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي أتساءل: لماذا كل التحذير من حزب البعث المنحل؟ العراق اليوم يختلف عما كان عليه بالأمس. والانتخابات هي الفيصل الحقيقي لإثبات الوجود وتأكيد المكانة والشعبية التي تحتلها

> تعليقاً على خبر (مثل «كفاية» و«ما يحكمش» المصريتين.. «قرفنا» مجموعة سودانية تحرض على إنهاء حكم البشير) المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني)، الحالي أقول، إن الديمقراطية تتيح للأفراد والجماعات حرية التعبير عن الرأي عبر أحزاب مسجلة بشكل رسمي وفق الضوابط المعمول بها. وهذه الأحزاب تحمل فكراً محدداً

> تعقيباً على خبر «الخارجية المصرية تدخل بقوة على خط مباراة مصر والجزائر وتطالب بعدم الاستفزاز» المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الإعلام سلطة رابعة والسلطة لها ضوابطها وحدودها وقوانينها التي لا ينبغي أن يحاد عنها. لكن ما نراه مع الأسف هذه الأيام في بعض وسائل الإعلام المصرية والجزائرية

> تعقيباً على خبر «الحزب الحاكم في مصر يعيد ترشيح سرور لرئاسة البرلمان» المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي أقول، إن للدكتور سرور كفاءة وخبره طويلتين، سواء في مجال الحقوق والمواد والنصوص الدستورية أو في رئاسة المجلس، ومن خلال مناصبه السابقة كأستاذ للقانون أو وزير للتعليم، وله مكانته القومية،

> تعقيباً على مقال طارق الحميد «الرئيس الأسد والنصيحة المفاجئة» المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي أقول إن الدور التركى الجديد في المنطقة أسباب واضحة، ولا أتصور أن التغير الجذري في السياسة التركية سببه البحث عن شعبية، أو من اجل استعادة الحقوق العربية، فتركيا ليست جمعية خيرية بل هي تفعل ذلك

> تعقيباً على مقال طارق الحميد «شكراً» المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي أقول، لا بد أن نحيي الكاتب على هذا المقال، فلقد بدأنا ننسى شكر المتفانين لخدمة بلدهم بسبب كثرة نقدنا للحكام، متغافلين تماما حقيقة أن القلم الذي ينقد ويفند أفعال الحكام، عليه بالمقابل أن ينصف من يتميز منهم لخدمة بلده،

> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يعيش الفلسطينيون بدون أبو مازن؟» المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن القيادات الفلسطينية المتعاقبة قد ساهمت بطريقة أو بأخرى جنباً إلى جنب مع بعض ألأنظمة العربية في مأساة هذا الشعب المغلوب على أمره. واليوم وبعد مسيرة الألف ميل وما تبعها من

> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «أبو مازن.. دعوه يستقيل» المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي أقول، سواء رحل أبو مازن أم لم يرحل، فلن يكون بمقدور الفلسطينيين التعايش مع بعضهم البعض. فليس من السهل تقريب وجهات النظر، بينما الكتلتان فتح وحماس تتراشقان الاتهامات وتعزفان على وتر الانقسامات

> تعقيباً على مقال محمد العربي المساري «المغرب الأقصى والمشرق»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي أقول، إن الملك المغربي الراحل، الحسن الثاني، قال في أحد خطاباته «إن المغرب لا يستدعى، بل يستشار»، و«من تحمس لك تحمس عليك»، وهي مقولات تعكس في رأيي الشخصي، الوزن الحقيقي للمغرب على الساحة العربية

> تعقيباً على مقال مشعل السديري «يا ليتني كنت أنا العريس» المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي أقول، إن آفة الإسلام تكمن في بنيه، الذين لا يقبلون على دراسته من قرآن وسنة، ولا يفهمونه فهما صحيحا ويسيئون تطبيقه. وبدل أن يرغبوا الناس فيه جعلوهم يصمونه بالإرهاب. نحن في حاجة إلى علماء ينشرون المفاهيم

> تعقيباً على مقال مشعل السديري «يا ليتني كنت أنا العريس» المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي أقول، إن الهنود ولحد الآن يتساءلون عن سبب انفصال باكستان عنهم مع انهم شعب واحد ودولة واحدة، وهم يرون أن العداء الموجود بين الهند والباكستان ما هو إلا عداء سياسي لا دخل لهم به. أما المسلمون فأوضاعهم