بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «اليمن: تصاعد المعارك بين الجيش والحوثيين في مختلف المحاور»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول لا مبرر لوجود الحوثيين أو غيرهم. إذ لا يجوز أن تكون هناك قوى مسلحة تشكل دولة داخل الدولة. فالسلاح هو السلاح الرسمي الذي يكون ضمن مؤسسات الدولة مثل الجيش والداخلية. ولا يوجد

> تعقيبا على خبر «حماس ترفض تولي المجلس المركزي صلاحيات (التشريعي)»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول كيف لا ترفض حماس وهي منذ أن تأسست، وقبل ذلك وتحديدا في منتصف السبعينات، عندما كانت تحمل اسم الإخوان المسلمين، وهي ترفض كل ما يصدر عن منظمة التحرير الفلسطينية من قرارات وتوجهات، سواء

> تعقيبا على خبر «عباس: الدولة تضم غزة والضفة والقدس و37 كيلومترا من البحر الميت ونهر الأردن والأرض الحرام»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول حسنا يفعل الرئيس أبو مازن. فالمسؤول ليس قدرا على رقاب العباد والبلاد، خصوصا إذا شعر انه لا يستطيع تحقيق إنجاز معقول لشعبه، بعد طول مراهنة

> تعقيبا على خبر «أبو مازن: لن أرشح نفسي.. ولدي خطوات سأعلنها في حينها»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول هنيئا لمشعل وحلفائه. فما يجري هو بالضبط ما خططت له إسرائيل وإيران وحلفاؤهما. وها هي الأيام تثبت أن أبا مازن، زعيم حقيقي، ويتمتع بأبسط مواصفات القائد، وهي الصدق مع النفس والصدق

> تعقيبا على خبر «مصدر عسكري لـ «الشرق الأوسط»: ضبطنا أسلحة وذخائر خُزنت داخل الأراضي السعودية قبل اندلاع المواجهات»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: رغم المصاعب التي تشكلها التضاريس الجغرافية، وطول الخط الحدودي، واعتماد المرتزقة الحوثيين على أسلوب حرب العصابات، فقد استطاعت تشكيلات

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «هل تشعل أحداث اليمن مصابيح ظلام الإيرانيين؟»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن اليمن لم يشهد في الماضي وجودا للحوثية. كان المجتمع ينقسم إلى تيارين أو مذهبين هما الشافعية، والزيدية والأخيرة هي جزء من الشيعة الأقرب إلى السنة. ويتفق المذهبان الشافعي

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أي خطأ أفسد المفاوضات؟»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الفلسطينيين يملكون قدرة فائقة على تضييع الفرص كلما لاحت في الأفق، إما عن طريق انتفاضة أو رفض للتفاوض. وقد تواصل هذا الموقف منذ أيام السادات، حيث لم تكن هناك مستوطنات، وحتى الآن. والكاتب

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أي خطأ أفسد المفاوضات؟»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن هناك في الجانب الفلسطيني، أطرافا كثيرة لا تريد أي شكل من أشكال التفاوض ولا أية حصة من فلسطين، صغرت أم كبرت. وهي تتبرع من حين لآخر، باللعب مع نتنياهو أو غيره، بهدف العرقلة. فهي تبعث برسائل

> مقال تركي الحمد «المسكوت عنه في المسألة الحوثية ومسائل أخرى»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الأول) الحالي، مقال عميق، وفعلا كما قال الكاتب، لن تحل قضايا الشرق الأوسط من خلال الحروب والدماء والتناحر على السلطة بين الطوائف. الحل يكمن في بناء بلدان تتأسس على الحرية والديمقراطية، يتم فيها تغليب الفكر

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «من واشنطن إلى طوكيو وبالعكس!»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن ما سيواجه الحزب الديمقراطي الياباني من نتائج، لن يختلف كثيرا عما يواجه الرئيس الأميركي اوباما، والواقع الذي بات يتعاطى معه، أي اصطدام الأفكار بتضاريس الواقع التي تتمثل في وجود حرس

> خالد القشطيني «مستقبل حالك»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول هناك مثل في الغرب يقول إن البيت ليس المكان الذي تعيش فيه، وإنما هو المكان الذي يفهمك من هم فيه. لذلك فان من يعود إلى بلاده، لا يجد من يفهمه. وكلما صادفه أحد فاجأه بالسؤال: ما الذي ورطك كي تعود؟ ويبقى على هذه الحال إلى

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لثالث مرة: توفيق الحكيم!»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول كان توفيق الحكيم فقيرا ماديا بالفعل، لكنه كان ثريا بأدبه وعلمه. وبطغيان جانبه الأدبي على شخصيته، فقد ستر ما قد يكون تحت جلبابه من فقر الحال، وبقي رمزاً وما يزال. أما بالنسبة لثمر شجرة المانجو