> تعقيبا على خبر «ائتلاف المالكي للهاشمي: اسحبوا نقضكم حفاظا على هيبة الرئاسة»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول سواء كان النقض دستوريا أم لا، فقد وضع الهاشمي الشعب العراقي أمام خيارين: هناك خيار أحزاب محاصصة تريد إبعاد شبح أصوات الخارج التي تمثل الكفاءات والعقول العراقية المهجرة،