الاربعـاء 07 ذو الحجـة 1430 هـ 25 نوفمبر 2009 العدد 11320  







بريـد القــراء

ما بين بلدين
* تعقيبا على خبر «أبو الغيط يتلقى تقريرا من سفير مصر لدى الجزائر.. وحجار يرفض التعليق»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن ما بين مصر والجزائر يبدو أكبر بكثير من مباراة كرة قدم، أو تنافس رياضي يحدث بين أي بلدين، أو حتى انفعالات ما بعد الحدث. هناك شيء ما في أعماق النفوس يجب كشف
كرزاوية غير مستبعدة
* تعقيبا على خبر «الصادق المهدي يحذر من قيام انتخابات (كرزاوية) في السودان»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن التحذير الذي أطلقه الصادق المهدي من حدوث انتخابات غير نزيهة في السودان له ما يبرره. ولدينا مثل في السودان يقول: «الفي أيدو القلم ما يكتب روحو شقي». ولأن الحكم في السودان
ناخب محبط وفاقد الأمل
* تعقيبا على خبر «الصادق المهدي يحذر من قيام انتخابات (كرزاوية) في السودان»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: يلاحظ أن الإقبال على التسجيل للانتخابات المقبلة ضعيف للغاية، مما يترتب عليه عملية انتخابيه ضعيفة. والسبب الأساسي في ذلك، هو عدم توقع الناخبين أي تغيير قد تأتي به الانتخابات،
انتخابات كل مرشحيها خاسرون
* تعقيبا على خبر «المعارضة تتهم مفوضية الانتخابات السودانية بالعمل على تزوير الانتخابات»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن المعارضة سقطت للأسف في أول امتحان، وأظهرت عدم جدية في دخول الانتخابات. كنا نعتقد أن الحكومة خائفة من الانتخابات، ففوجئنا بأن المعارضة هي الخائفة. والسبب
حماس مشغولة بهمومها
* تعقيبا على خبر «عباس: حماس فاوضت إسرائيل سرا حول دولة مؤقتة.. والزهار يرد: أبو مازن يريد أن يساوينا بفتح»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن حركة حماس تحولت إلى رمز للهلاك والكوارث والمصائب والمآسي التي ابتلي بها الشعب الفلسطيني خصوصا في قطاع غزة. فحركة حماس لا تسعى لتحقيق
مصيبة العقل الجمعي
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الفائز الكبير»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن المعارك الإعلامية والشتائم التي سبقت، ثم أعقبت، هذه المباراة التاريخية بين مصر والجزائر، تقدم الدليل القاطع على مدى هامشية المجتمعات العربية. فإسرائيل تفعل ما تشاء بالفلسطينيين بدم بارد وقلب مطمئن،
خطورة التأييد الأعمى
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «اسمعوها واعقلوها.. إسرائيل تقود العالم إلى كارثة»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن تقديرات الكاتب صحيحة، وإسرائيل تقود العالم إلى كارثة فعلية، ستكون هي نفسها في داخلها. وما قاله اوباما من أن غياب السلام في الشرق الأوسط يهدد الأمن القومي
الكرة توقظنا على الحقيقة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر والجزائر.. ما هذا؟»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إنني لم أشعر بحزن كبير لما حدث، بل بشيء من السعادة، لأن ما جرى، يبعث برسالة علنية واضحة للجميع حول أوهامنا وأحلامنا المبنية على مشاعر قومية وعروبية وإسلامية أيضا. من الأفضل والحال هذه، أن يعترف
مصحة في الهواء الطلق
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر والجزائر.. ما هذا؟» المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن تصوراتنا المنتفخة أثبتت أن الجانب العقدي فينا هش جدا كما قال الكاتب، وكذا الوطنية والعلاقات الأخوية، بحيث يمكن أن نستغني عنها في سبيل إرضاء لحظة عابرة، نهدر من أجلها الدماء، ونخرب الممتلكات،
عمانيون مسالمون متحضرون
* تعقيبا على مقال عادل درويش «العمل لا الكلام وراء استقرار عمان»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن العمانيين كما نعرفهم، شعب مسالم محب للخير، لا يعاني من وجود أعداء له. والعمانيون شعب عملي منظم. الميزانية العمانية ليست كبيرة لكنها تكفيهم وتغنيهم عن مد يدهم للآخرين. بنى العمانيون
حياة «5 نجوم»
* تعقيبا على مقال بثينة شعبان «ما الجديد؟ فالأمر كان كذلك دوما!»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مع تقديري لما تكتبه الوزيرة شعبان، إلا أنني أتساءل: إلى متى نظل نتحدث عن الآخر ونواصل عتابنا له، كما لو كان صديقا تخلى عنا؟ إن ما فعلناه ولا نزال نفعله، لا يتعدى الشرح والمزيد من
معايير بحاجة إلى تدقيق
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «مقياس جديد للمدنية»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن المعايير الخاصة بالفنادق غير دقيقة، وربما تحامل الكاتب قليلا على الخدمات التي تقدم في المنطقة العربية من دون سواها. غير أن الموضوع نفسه بحاجة إلى كثير من البحوث، لمعرفة درجات انبعاث الغازات،
مقتطفـات مـن صفحة
السيـــاحــــة
جزيرة سيروس.. تحفة معمارية فريدة من تحف بحر إيجه
«أتاتورك العظيم».. قبلة السياح
آخر مستجدات السياحة في العالم
«W» فندق جديد استوحى سحره من التصاميم العربية