الخميـس 08 ذو الحجـة 1430 هـ 26 نوفمبر 2009 العدد 11321  







بريـد القــراء

حسنا.. ليبدأها بري
* تعقيبا على خبر «بري لـ(الشرق الأوسط): هيئة إلغاء الطائفية الآن.. وإلا لا بقاء للبنان»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الطائفية مدمرة للبنان ولكل أمة ولأي شعب يعيش على أرض واحدة ويواجه مصيرا واحدا، غير أن ما هو أخطر من الطوائف نفسها هو وجود مليشيات مسلحة تابعة لها، كما هي
خراب على مستوى قيادي
* تعقيبا على خبر «بيريس في القاهرة: إسرائيل مستعدة للتوصل لحل الدولتين والتفاوض على الوضع القائم»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إذا كان الأمر كذلك، فما الذي تنتظره إسرائيل لتعلن إنهاء الاحتلال، وتقتسم القدس، وتعالج موضوع اللاجئين؟ الواقع أن إسرائيل تعمل من أجل التفاوض مع القيادة
قوى انتخابية صغيرة
* تعقيبا على خبر «تأجيل ثان لجلسة التصويت على نقض قانون الانتخابات.. واتجاه لتأجيل الانتخابات أسبوعين»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ما بين تصديق ونقض وبين الداعين إلى هذا والمناصرين لذاك، تفقد الأطراف الضعيفة وزنها وموقعها وتتحول إلى عناصر مساعدة في المعادلة، من دون أن يكون
هكذا فهمت بري!
* تعقيبا على خبر «بري لـ(الشرق الأوسط): هيئة إلغاء الطائفية الآن.. وإلا لا بقاء للبنان»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن حزب الله وحركة أمل وجدا في الطائفية عائقا أمام طموحيهما، وخصوصا حزب الله، الذي يتطلع إلى بسط سيطرته الكاملة على الدولة اللبنانية، خصوصا بعد الموقف الصلب
كلهم مواطنون وكلهم سعوديون
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «شيعة السعودية وشيعة غيرها»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الشيعة في السعودية هم سعوديون عرب مسلمون، لا يدينون بالولاء لغير وطنهم. وكوننا نختلف معهم في بعض فروع الدين فهذا لا يمس الولاء والمواطنة من قريب أو من بعيد. وهم صرحوا مرارا أنهم مع
جيل يخاصم نفسه
* تعقيبا على مقال غازي صلاح الدين العتباني «كرة القدم والوقوع في مصيدة التفاهة»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن المباراة الأخيرة بين الجزائر ومصر أكدت تورط النظام العربي في جلد الذات وتدميرها بشتى الطرق، من دون حاجة إلى عدو خارجي. وبرهنت على أن ما تصرخ به وكالات الأنباء والصحف
عالم حماس الغزاوي
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «حماس في ضياع»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن حماس لا وزراء عندها، باستثناء وزيري الداخلية والخارجية، إضافة إلى رئيس الوزراء الذي لا يملك مقرا يعرفه الناس. ليس لدى حماس دوائر حكومية بالمعنى المؤسساتي أو وزارات يرجع إليها المواطنون. ما لدى حماس
التعصب الديني لا يلتقي مع السياسة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «حماس في ضياع»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن فشل حماس في إدارة الصراع مع إسرائيل، وإدارة شؤون الفلسطينيين في غزة، هو جزء من فشل عام يعاني منه الإسلام السياسي في المنطقة. فهذا التيار لا يعرف كيف يتعاطى مع المعارضة، ويعتبرها خارجة على الدين.
طريقنا إلى امتلاك القوة
* تعقيبا على مقال بثينة شعبان «ما الجديد؟ فالأمر كان كذلك دوما»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن هذه اللغة العقلانية والتذكير بالحقوق المسلوبة وازدواجية المعايير لا يغير شيئا، والغرب الأقصى الذي قامت حضارته على (جماجم الهنود الحمر) لا يعترف إلا بقوة الاقتصاد أو السلاح، وليتنا
ماركس لم يكتشف القبائل الكروية
* تعقيبا على مقال غسان الإمام «اللامنتمي المعاصر: قبائل المدن الكروية»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن المقال حاز الكثير من اهتمامي؛ أولا لبعض ما حواه من طرافة، ولتحليق الكاتب بخفة ورشاقة إبداعية في فضاء الكرة والمعرفة، وإثارته الكثير من الأسئلة. يقول الكاتب إن «القبائل الكروية
إما قاتل أو مقتول
* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «عندما يحين وقت السقوط الكبير»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الجدل حول جنس الملائكة يمكن أن يصل إلى استنتاج معقول، وقد يكون أسهل بكثير من استنتاج العناصر التي تحكم نسيج علاقة العربي في دولة عربية بعربي آخر من دولة عربية أخرى. مبارياتنا لا
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«الدراويش الشامية».. فرقة موسيقية جديدة في دمشق