الجمعـة 23 ذو الحجـة 1430 هـ 11 ديسمبر 2009 العدد 11336  







بريـد القــراء

الحركة الشعبية تبدد فرصها
* تعقيبا على خبر «باقان أموم لـ(الشرق الأوسط): السودان في مرحلة خطيرة.. وحزب البشير يريد العودة إلى مربع الحرب»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الحركة الشعبية بقيادة الراحل قرنق كانت قومية التوجه، وقد التف حولها كل الشعب السوداني بجميع طوائفه واتجاهاته، خصوصا عندما رفع جون
أصوات سودانية عاقلة
* تعقيبا على خبر «السودان: الحركة الشعبية تحمل البشير مسؤولية أحداث (الاثنين).. وتطالب بإقالة وزراء»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الأحداث أثبتت أن حزب المؤتمر الوطني يستخدم ذراعه البوليسية والأمنية لمنع التحول الديمقراطي وتعويق اتفاق السلام الشامل. ورغم محاولة إخفاء ذلك
المظاهرات حق للجميع
* تعقيبا على خبر «السودان: الحركة الشعبية تحمل البشير مسؤولية أحداث (الاثنين).. وتطالب بإقالة وزراء»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن المسيرة السلمية هي حق يكفله الدستور لكل مواطن سوداني، سواء كان نائبا في البرلمان أو وزيرا أو أي مواطن آخر. لذا من الغريب أن يقوم حزب المؤتمر
حقا ماذا تريد الحركة الشعبية
* تعقيبا على خبر «اشتباكات في شوارع الخرطوم بعد حظر مظاهرة للمعارضة.. واعتقال العشرات بينهم وزراء»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن مواقف الحركة الشعبية محيرة، لا هي حكومة ولا هي معارضة، لا تريد الوحدة ولا تجاهر بالانفصال. وهي تطالب بالتحول الديمقراطي في الشمال، وتمارس سياسة
من ثورة إلى قمع
* تعقيبا على خبر «المدعي العام محذرا قادة المعارضة: لن نتهاون بعد اليوم.. ولن نسمح باستمرار المظاهرات»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الشعب الإيراني جرب لعبة الثورة في إيران حتى عام 1995، حيث تحولت إلى نظام قمعي، واكتشف أن من جاءوا بعد شاه إيران أصبحوا أسوأ منه. لقد بات أحمدي
انتصار «ملتبس»
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «نقض الهاشمي أنجح الانتخابات»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الانتخابات لم تجر بعد لكي تنجح. وهذا التأخير سيخلق فراغا دستوريا حرجا. اعتراض الهاشمي كان حول موضوع تمثيل عراقيي الخارج. في حين اعتراض بعض النواب كان حول تمثيل بعض المحافظات، وحصة
العلاج الذاتي أولا
* تعقيبا على مقال طارق رمضان «حظر المآذن يقصي المسلمين داخل سويسرا»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن المسلمين، عاشوا على مدار القرن الماضي للهجرة العربية الإسلامية في أميركا ودول أوروبا الغربية في كانتونات مغلقة. لا حراك اجتماعيا لهم ولا تفاعل مع بقية السكان بسبب الهوية الدينية
سودان يحتضر
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السودان بلد المليون أزمة!»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن أغرب ما في أزمات السودان هو أن بلدا بهذه المساحة بات أكثر ضيقا من أن يتسع لأبنائه. والناظر إليه اليوم لا يرى سوى بلد يحتضر ويلفظ أنفاسه الأخيرة. هذه الحالة تتحمل مسؤوليتها الحركة الإسلامية
شعب تجاوز المراهقة السياسية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السودان بلد المليون أزمة!»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن أحزاب المعارضة السودانية ظلت ولفترة طويلة تدعي أن لها ثقلا جماهيريا كبيرا، وأنه يجب الاحتكام إلى صوت الشعب حول من يحكمه. وما إن بدأت العملية الانتخابية بتسجيل الناخبين حتى بدأت الأحزاب
أياد إيرانية في اليمن
* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «فخامة الرئيس الصالح.. لا يزال الدرس منتظرا»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول صحيح أن أحداث اليمن ناتجة عن عملية إيرانية جديدة في جنوب الجزيرة العربية، لكن اليمن لا تملك حدودا مع إيران حتى تتمكن هذه من مد الحوثيين بالأسلحة والعناصر، كما هو الحال
بضاعتنا التي نصدرها
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «طغيان الأغلبية والمسألة السويسرية»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الكثير من مظاهر التمسك بالدين لدى العامة من المسلمين لا تخرج عن الشكليات، وهذه الشكليات لو تم بحثها بشكل عميق ومن دون عواطف فقد لا تكون من صلب الدين، وقد تكون بعيدة عن جوهره،
أقوال على هامش جناح بعوضة
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «مأساة جناح بعوضة!»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أورد هذه الأقوال: قيل مثلا إن البعوضة تدمي مقلة الأسد. وحجر صغير يسند صخرة كبيرة. ودموع المرأة تكسر قلوب الرجال القاسية. وقطرات صغيرة من الماء تحفر في الصخرة الكبيرة. والبعوضة والذبابة تقتل من البشر بنشرها
مقتطفـات مـن صفحة
سينما
نجوم الغناء السعودي يسجلون أعمالا وطنية ترحيبا بـ«سلطان الخير»
المشاهير يخففون جراح «العروس» ودموعهم لم تختف
موسيقى «الراي».. طريق العالمية من وهران إلى باريس
منى زكي: «أولاد العم» ليس دعوة للتطبيع مع إسرائيل
من الفضائيات
جورج كلوني في نادي الفائزين
ما الذي منحناه للآخرين حتى نستحق الحياة؟!
أكثر الأفلام إيرادات في السينما الأميركية: