بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «تحالف أحزاب المعارضة السودانية يطالب (الرئاسة) بوقف (تزوير) كشوف سجلات الانتخابات»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الأحزاب السودانية أخذت من الديمقراطية حق المعارضة فقط، بينما حجم الديمقراطية في السودان أوسع من ذلك، وهي أفضل من كل الدول العربية في هذا المجال،

* تعقيبا على خبر «بغداد وطهران تتفقان على تطبيع الأوضاع.. واجتماعات لحل مشكلات الحدود»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لولا الهرولة إلى إيران والارتماء في أحضانها، لما أصيبت الحكومة العراقية بالحرج. فإذا كان التوغل الظاهر قد أحرجها، فما بال هوشيار زيباري بالتوغل الفعلي في كل مفاصل

تعقيبا على خبر «نائب زعيم حماس: كانت هناك بلبلة أجليناها مع السعودية»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن قراءة متأنية لتصريحات أبو مرزوق، تكشف أن الهدف من زيارة السعودية كان دق إسفين بين مصر والسعودية. الرجل يريد أن يقول للسعودية إن مصر منحازة لفتح وليست أهلا لحل المشكلة. وفي الوقت

تعقيبا على خبر «جنبلاط يواصل إرساء أسس مصالحاته مع حزب الله وميشال عون»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن لميشال عون هدفا بعيد المدى من وراء عودة المهجرين، هو تكرار ما حصل في جزين انتخابيا. إذ يهمه إعادة ما يستطيع من المسيحيين إلى قرى الشوف، لتحقيق فوز انتخابي مستقبلا. فهذه المنطقة

* تعقيبا على مقال علي سالم «الأنفاق تحت الأرض والنفاق فوقها»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن أهل غزه سيعملون على سد كل الأنفاق في يوم واحد بالإسمنت المسلح، ما إن تعلن مصر فتح المعابر الدولية وفقا للمعايير المتعارف عليها عالميا. حينئذ ستعمل أجهزة الأمن الفلسطينية مع أجهزة الأمن

* تعقيبا على مقال علي سالم «الأنفاق تحت الأرض والنفاق فوقها»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الكثيرين يجهلون طبيعة الخطر الذي تمثله الأنفاق على منازلنا، حيث تمر من تحتها، وإذا علمنا بوجود أحدها واعترضنا، جرى تهديدنا. فالمستفيدون من الأنفاق، هم مهربون من الجانبين المصري والفلسطيني.

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ناقش ما تعرف»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن تلقي العلوم في رأيي، والإخلاص في العمل والوطن، والأمانة والصدق، وتجنب الكذب، هي من الثوابت التي تؤدي إلى نهوض الأمم وزحفها إلى الأمام. وهي سمات على الإنسان أن يتحلى بها أيا كانت هويته أو دينه أو

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «(كرنتينا) للعقول!»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: مما لا شك فيه أن نقاشا حول كل هذه الأمور سيكون مطلوبا، حيث سيسعى كل من المدافعين عن الحريات المدنية والمشرعين والمسؤولين الأمنيين، إلى إيجاد التوازن الصحيح في الحلول اللازمة للتعامل مع نقاط الضعف.

* تعقيبا على مقال محمد النغيمش «نجيب محفوظ.. الرجل الساعة!»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن تنظيم شؤون حياتنا، عدا الكتابة الإبداعية، والتخطيط لها، أمر ممكن وذو أهمية فعلية. غير أن الكاتب لم يذكر ما قاله الأديب الراحل، من أن هذه الأنثى عصية المنال، أي أن الكتابة الإبداعية لا

* تعقيبا على مقال هاشم صالح «العرب والولادة الثانية»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الكاتب يبدي تفاؤلا كبيرا. وهذا أمر جيد. لكنه يقول إن العرب قادمون. وهذا يطرح علينا أسئلة من نمط بماذا هم قادمون فعلا؟ وماذا يحملون معهم. لقد تجاوزت الأمم المتقدمة عصر الحداثة، وقد دخلت الآن

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «من أوهام المؤرخين»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من حق الكاتب التعبير عن وجهة نظره، لكن ليس من حقه مغالطة الحقائق. سلطنة عمان من أكثر الدول التي توجد بها القلاع والحصون. لكن معظمها بني من قبل العمانيين أنفسهم ولم يبنه البرتغاليون. نعم.. البرتغاليون