بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «أردوغان يحصل على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الكثيرين من العرب والمسلمين يدركون أن الاختيار كان صائبا ويحمل، ضمنا، رسالة ومغزى. تركيا اليوم تلعب دورا مهما على صعيد عربي وإسلامي وعالمي. تركيا حزب العدالة، سجلت نقطة

> تعقيبا على خبر «الجنرال بترايوس: وضعنا خطة لضرب المواقع النووية الإيرانية»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن إيران تتحمل وحدها نتيجة عنادها وإصرارها على تحدي المجتمع الدولي. وعلى قادة إيران تقع مسؤولية جر المنطقة إلى بؤرة نزاع لا يعلم مداها إلا الله. فما جدوى السلاح النووي الذي

> تعقيبا على خبر «الجنرال بترايوس: وضعنا خطة لضرب المواقع النووية الإيرانية»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن قيام أميركا بتوجيه ضربة إلى إيران في المدى المنتظَر هو أمر مستبعد، وذلك لأسباب عدة من أهمها تورط الجيش الأميركي في أفغانستان والعراق، واليمن على الأبواب، لمحاربة القاعدة.

> تعقيبا على خبر «الخرطوم ترفض تحذيرا أميركيا بشن متطرفين هجوما على رحلة جوية بين أوغندا والسودان»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لنفرض، جدلا، أن هذا التهديد وقع فعلا - وهو أمر لا يمكن لعاقل أن يستبعده - أيهما يكون أفضل: أن نتوقع حدوثه فعلا ونقوم بما يمكن القيام به من إجراءات،

> تعقيبا على خبر «أردوغان يحصل على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن منح جائزة خدمة الإسلام لرجب طيب أردوغان يعد مؤشرا قويا على إبداع يدفع بهذه الجائزة إلى صدارة الجوائز العالمية. كما أن من تم اختيارهم من العلماء في القطاعات الأخرى، هم

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «طلاق الجنوب من الخرطوم»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حرب الجنوب انطلقت مع الشمال قبل أن يوجد النظام الحالي بمرحلتين أو ثلاث على الأقل. النظام الحالي مسؤول بالكامل عن أزمة دارفور، لكنه جاء في مرحلة بدا واضحا فيها، استحالة التئام الشطر الجنوبي

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «إسرائيل وإيران و(عروبة حماس)!»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الكاتب قدم عرضا كما لو كان يعيش معنا في غزة فعلا. وكل ما كتبه في هذا المقال والمقال الذي سبقه صحيح. وأضيف أن مليونيرات الأنفاق والمقاتلين عبر الفضائيات، هدفهم مصر منذ البداية. ولا ننسَى

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «نعي اجتثاث البعث!»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كان لا بد من إلغاء قانون «اجتثاث البعث»، لما للمفردة من قسوة مفرطة لم يعد العراقيون في حاجة إليها. ولعل استبدال العدالة والمساواة بهذا التعبير أمر سليم، لا ينقصه سوى البدء بمساءلة مقترفي الجريمة خلال

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «نعي اجتثاث البعث!»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنه ما دام مستمرا عملُ ما يسمى بهيئة اجتثاث البعث وغيرها من التشكيلات المسيسة والفاقدة للاستقلال والمصداقية، واستمرار الصلات الخارجية للتشكيلات العاملة تحت سقف الأحزاب الطائفية المتحالفة في السلطة

> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «المؤشر الأهم»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن حال المليون ونصف المليون فلسطينيي أرحم بملايين المرات من حال عشرات الملايين في بلدان أخرى. وإن كان عند هؤلاء المليون والنصف مشكلة، فهي ليست غذائية ولا دوائية، وإنما تتلخص في مشكلة البيوت التي دمرتها

> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «دعوا الساحة العراقية لتفاعلاتها»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حبذا لو ذكر لنا الكاتب فقرة واحدة وإنجازا وحيدا للحكومة والبرلمان العراقيين الحاليين خلال السنوات الأربع الماضية. هل نقول الملف الأمني على سبيل المثال، أم نتحدث عن إنجازات الملف السياسي

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «مكافحة العنف الديني: سباق بين التربية والكارثة»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنه صراع أزلي على المصالح استُخدم ويُستخدم فيه كل أنواع الأسلحة والآيديولوجيا دون حياء أو عقل. القوي يحاول السيطرة والضعيف يحاول المقاومة وفي داخل الطرفين قوة وضعف وحتى