بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «صالح المطلك: العرب في موقف المتفرج.. وإيران تتسيد الموقف»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن العروبيين في العراق، هم من وضع الدول العربية في موقف المتفرج برفضهم نصائح الكثير من هذه الدول التي دعتهم إلى المشاركة في السلطة. لكنهم بدلا من الاستجابة لتلك النصائح

* تعقيبا على خبر «صالح المطلك: العرب في موقف المتفرج.. وإيران تتسيد الموقف»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الموضوع بتقديري كبير وبعيد. وهو أكبر وأبعد من موضوع اجتثاث المطلك نفسه. فالمخطط الذي تديره وتشرف عليه بعض الأحزاب ذات الأجندة الطائفية، والحزبان الكرديان، اللذان لم

* تعقيبا على خبر «تونس: تعديل يطيح بـ7 وزراء ويطال 3 وزراء سيادة»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن المهتمين بالشأن السياسي في تونس وخارجها انتظروا التشكيلة الجديدة للحكومة التونسية، بعد فوز الرئيس زين العابدين بن علي في انتخابات 2009. وقد جاء هذا التعديل لضخ دماء جديدة في شرايين

* تعقيبا على خبر «هنية يدعو الفصائل لوقف الصواريخ ويعد القاهرة بفتح تحقيق في مقتل الجندي»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: سبحان الله، ألم يكن هنية نفسه من أعلن في خطبته الشهيرة عن وقف الهدنة مع إسرائيل، والتي أدت إلى ما يعرفه الجميع من قتل لأهل غزة وتدمير لبيوتهم، بعد أن قدم

* تعقيبا على خبر «صالح المطلك: العرب في موقف المتفرج.. وإيران تتسيد الموقف»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول من الأفضل للمطلك أن يجتهد في تقديم ما يثبت عدم انتمائه لحزب البعث المحظور، بدلا من ترديد الاسطوانة التي ظل يكررها بمناسبة ومن دون مناسبة، حول استهدافه من قبل إيران وغيرها

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «غزة.. الحصار مرهون بعلاقات حماس الإيرانية»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن حماس فعلت ما فعلت، وجربت كل ما أوعز لها أن تفعل، وشاهد الكل ما فعلت. ومع ذلك لم نر عاقلا بين صفوفها يقوم بجردة حساب بسيطة تبين حجم الخسائر البشرية والمادية والمعنوية التي

* تعقيبا على مقال نبيل عمرو «مفاوضات الإسمنت والحديد»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن كل الدول تعمل على الحفاظ على أمنها القومي لكنها لا تبني جدرانا عازلة بينها وبين جيرانها، حتى لو كانت بينهم حروب، وذلك لليقين بأن الجدران، عبر التاريخ، تسقط ويحتفل بسقوطها كسقوط الديكتاتوريات،

* تعقيبا على منير الجبان «إذا كانت الجوائز تمنح للكوابيس فهل نحرم منحها للأحلام؟»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن المنطلقات النظرية لهذا المقال وللمقالات المشابهة له، هي منطلقات خاطئة، بحكم تأسيس أطروحتها على صعيد منزلق من الأحلام السوريالية والرومانسيات والفرضيات. جل هذه

* تعقيبا على مقال ريتشارد كوهين «باراك أوباما: قائد بلا قضية»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الكاتب قدم تحليلا موضوعيا بالفعل، تضمن الكثير من الحقائق. إلا أنه لم يشر إلى التحديات التي واجهها أوباما منذ اليوم الأول لتسلمه منصبه. لقد شن الجمهوريون واليمينيون حملة شعواء، وخاضوا

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «القرضاوي وحالة (القرضنة)»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الشيخ القرضاوي لن يكون الأخير الذي يدخل المعترك السياسي. فعلى مر التاريخ الإسلامي، كان كل من رجال الدين الشيعة والسنة في صراع سياسي، كل يفتي لصالح حاكمه. وقد تفرغوا للسياسة أكثر من تفرغهم

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كفانا»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن كل ما ذهب إليه الكاتب صحيح جدا. فقد بات تلفزيون الواقع يمثل انحطاطا فكريا، وهو عبارة عن تقليد ونسخ لبرامج غربية من دون هدف واضح أو معنى، أو حتى مراعاة للاختلاف في العادات والتقاليد، وأعتقد جازمة أن هذه

* في مقاله «شكرا أردوغان»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، يقول حسين شبكشي «إن تركيا لديها المناخ السليم لإفراز أردوغان وغيره». وهذا صحيح، لكن الصحيح أيضا هو أن المناخ لا يُخلق لوحده، بل هو من صنع البشر. تكلم الكاتب عن أردوغان الذي كان عمدة لمدينة اسطنبول. هنا أشهد أني زرت اسطنبول مرات