بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «60 معاهدة تعاون عسكري بين إسرائيل وتركيا.. ووفد إسرائيلي يصل إلى أنقرة»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حبذا لو نسمع تعليقات البعض من الفخورين باعتذار إسرائيل لتركيا، صاحبة المواقف التلفزيونية المتشددة تجاهها. عندما اتجهت تركيا إلى الجنوب ناحية العرب، فقد كانت

* تعقيبا على خبر «60 معاهدة تعاون عسكري بين إسرائيل وتركيا.. ووفد إسرائيلي يصل إلى أنقرة»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن هذا الكم من المعاهدات مع إسرائيل، مهدى إلى زعيم حماس، خالد مشعل، الذي تمنى قبل أيام، في خطبته في لبنان، أن تكون الدول العربية، التي لا تعجبه سياستها، مثل

* تعقيبا على خبر «البشير يقيل 7 من حكام الولايات.. ومصادر تتحدث عن خلافات تضرب الحزب الحاكم»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا يوجد حزب أو حكومة في التاريخ، لا توجد خلافات داخلها. لكن العلة تكمن في كيفية حل هذه الخلافات. الولاة السابقون عين أغلبهم من قبل المركز. أما القادمون

* تعقيبا على خبر «السودان: قضية الانفصال تخلط أوراق الجنوبيين وتبين انقساماتهم حوله»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن معظم الدلائل تشير إلى أن أهل جنوب السودان، سيصوتون بأغلبية كبيرة لمصلحة الانفصال، عندما يحين موعد الاستفتاء على تقرير المصير في يناير 2011. قال بهذا كبار القياديين

* تعقيبا على خبر «اجتماعات نيويورك: روسيا تؤيد مبدأ النهجين.. الحوار مع التهديد بالعقوبات»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنني لا أفهم الطريقة التي يفكر بها حكام إيران. فإذا كانوا يبحثون عن الردع النووي مع إسرائيل، فالمسلمون حققوا هذا الهدف منذ زمن. أما إذا كانوا يريدون طاقة

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المقاومة عندما تنتهي صلاحيتها»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن المقاومة في الدول العربية لا تقاوم دفاعا عن الوطن، بل نصبت نفسها على المواطن المغلوب على أمره بقوة السلاح. فحزب الله في لبنان لم يحرر لبنان، كما يدعي، بل دمره وجر عليه الويلات.

* تعقيبا على مقال بثينة شعبان «معاني الاعتذار»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن البعض يغالي في إظهار نزاهة الدور التركي. ما نعلمه جميعا وتعلمه الكاتبة أيضا، هو أن الطيران الإسرائيلي الذي ضرب مواقع سورية بدعوى أنها مفاعلات نووية، دخل الأجواء السورية عبر تركيا. وما نعلمه أن هذا

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ديمقراطية العراق إيرانية!»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن من يتم اجتثاثهم اليوم، هم من وازنوا ما يسمى بالعملية السياسية في العراق، وأسهموا في هزيمة «القاعدة»، وتحقيق الأمن النسبي الذي يتمتع به العراق، والذي صار المالكي يتباهى به كإنجاز كبير

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ديمقراطية العراق إيرانية»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نعم إنها ديمقراطية العراق الإيرانية. جميع ما ورد في قانون «اجتثاث البعث»، كُتب في طهران وصدرت أوامر تنفيذه منها. ولنتذكر ما حدث بعد زيارة متقي التي استمرت أربع ساعات، التقى خلالها السيستاني،

* تعقيبا على مقال تركي الحمد «إيران: من ثورة إلى ثورة»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إذا كان احتكار الشاه للسلطة والحكم، وقمعه أي معارضة، ومنعه حتى إبداء الرأي، هو ما أطاح به وبسلطانه، فإن حكام طهران الجدد، طبقوا مع سبق الإصرار والترصد، ما كان معمولا به في زمن الشاه، بل وبمزيد

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «هل تغيرت السياسة السعودية تجاه طهران؟»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن إيران تمارس سياسة فتوة في المنطقة، وما يُعرف بالمراهقة السياسية، فهي تارة تطلق التهديدات غير المسؤولة ضد دول الخليج، وتارة تحاول إزعاج واجهة العالم العربي ممثلة في مصر والسعودية.

* تعقيبا على مقال بلال الحسن «(وادي الذئاب) يحفر عميقا بين إسرائيل وتركيا»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن ما يهمنا من الموقف التركي كعرب، هو أن لا يكون موقفا إعلاميا من أجل مزيد من الاتفاقيات التجارية، حيث يرتبط الوضع بأمور هامة تتعلق بالعلاقات التركية الإسرائيلية العسكرية