الاحـد 22 صفـر 1431 هـ 7 فبراير 2010 العدد 11394  







بريـد القــراء

خوف على فياض من الماكرَين
> تعقيبا على خبر «بيريس: فياض هو بن غوريون الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن قيام ركنين أساسيين من أركان الدولة العبرية، هما شيمعون بيريس وإيهود باراك، بمدح سلام فياض يشعرني بالخوف على حياته من أناس يكرهون أي خطوة إيجابية من شأنها تثبيت الفلسطينيين على أرضهم. إن سعي فياض لبناء
مبادرة تحسب لـ «الشرق الأوسط»
>شكرا لصحيفة «الشرق الأوسط» الغراء على هذه اللفتة المهنية، بنشر هذه المقابلة الرائعة تحت عنوان «الفضلي لـ(الشرق الأوسط): لست من (القاعدة).. والحراك الجنوبي (سلمي)»، والمنشورة بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي.. فالشيخ طارق الفضلي هو أحد رموز الجنوب العربي، ومحاورته هي سلوك إعلامي مهني وإنساني أيضا، هدفه
اتفاق التغيير
> تعقيبا على خبر «ترجيح توقيع حماس على ورقة المصالحة المصرية قبل القمة العربية في ليبيا»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: رغم أن هذا الاتفاق حبر على ورق، لأن كل المنظمات الفلسطينية التي تزعق بالمزايدة على تطبيقه، تعي جيدا أن بنود هذا الاتفاق ليست في صالحها، فإنه سيطلق يد رئيس الوزراء سلام
إيران: التهديد من سلاح آخر
> تعقيبا على خبر «عرض نجاد: شكوك غربية.. وواشنطن تنتظر»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن إيران تخدع العالم بالنووي، فيما تتطلع عمليا نحو تطوير الصواريخ بعيدة المدى. ينشغل العالم كله بالنووي الإيراني الذي يحتاج إلى سنوات لكي ينضج، فيما حكام إيران مشغولون بتطوير ترسانة الصواريخ التي لا
حماية كانت واجبة منذ زمن
> تعقيبا على خبر «مسؤول خليجي لـ(الشرق الأوسط): من حق دول الخليج حماية أراضيها ضد أي تهديدات محتملة»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن النظام الإيراني بات اليوم مثل نظام صدام حسين بالأمس، تفرض عليه العقوبات ويعاني من مقاطعة دول الجوار له. ومنذ سقوط الشاه إلى اليوم لم يحظَ المسؤولون الإيرانيون
صورة الصحافة اليوم
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «خواطر في المهنة وخاطر عليها»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: قد تكون الصحافة الورقية في أواخر صفحات العمر، لكن الصحافة نفسها كمهنة وكمهمة لم تفقد دورها في المجتمعات الديمقراطية، ولا تزال تمثل السلطة الرابعة التي يخشاها أصحاب السلطة ويحترمونها، بينما يستعين
دول تغير جلدها
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «إيران.. هل يغير الحرس الثوري موقفه؟»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الحرس الثوري لن يغير موقفه حتى لو تغير النظام في إيران. هكذا تعلمنا من تاريخ الديكتاتوريات. لكن يمكنه أن يغير جلده ويلونه، ويرتدي مسوح الأتقياء الأبرياء الطاهرين. في أواخر أيامه، أطلق
تدخل سلبي
> تعقيبا على مقال جيمي كارتر «أزمة في السودان»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لا تخلو منطقة في العالم اليوم من وجود نزاع سياسي أو عسكري بين بعض أطرافها؛ ولكن المشكلة بالنسبة للسودان هي في استغلال الصراع الداخلي من قبل أطراف خارجية ودول عظمى، عملت على تدويل صراع محلي وقبلي، يقع مثله الكثير.
متسع لعقلاء السودان
> تعقيبا على مقال حجازي إدريس «السودان و(إنفلونزا السلطة)»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن المشكلة الكبرى في السودان تكمن في لجوء معظم قادة الأحزاب إلى بتر الأطراف التي تساعد في تقوية الحكومة المركزية. وهذا ما حدث للرئيس الراحل جعفر نميري، عندما تسبب في خلاف بين زعيمي الجنوب حينها،
نجم.. سفير دولي للفقراء
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «جاء عاريا.. خرج عاريا!»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن آخر الشعراء الصعاليك لا يزال يعيش بيننا وهو الشاعر أحمد فؤاد نجم. فهو يصر على أن يكون فقيرا، ودائما ما يردد أنه سيدافع عن فقره بكل قوة. وأخيرا اختارته الأمم المتحدة سفيرا للفقراء، وهو الشاعر الوحيد
ثقافة اصطياد الخطأ
> تعقيبا على مقال محمد النغيمش «مسؤولون لا يعجبهم العجب!»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: مما يؤسف له أن لدينا ثقافة غريبة في علاقاتنا البشرية. وهي التركيز على السلبيات وتضخيمها وإن كانت قليلة. أما الإيجابيات فيتم المرور عليها مرور الكرام. وينطبق هذا وبشكل أكثر حرفية على علاقات العمل،
صعاليك نتاجهم مدهش
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «جاء عاريا.. خرج عاريا!»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: رغم «صعلكة» هؤلاء الشعراء والأدباء، فإنهم تركوا لنا نتاجا عظيما من الشعر والأدب، لا نزال نستمتع بقراءته إلى هذه الساعة. فالكاتب المغربي أحمد شكري مارس جميع أفعال الشعراء الصعاليك، فامتهن السرقة والنصب
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
إثراء دراسة فريق التطوير!
اللاعب الصعقة.. والوطنية