> تعقيبا على خبر «بيريس: فياض هو بن غوريون الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن قيام ركنين أساسيين من أركان الدولة العبرية، هما شيمعون بيريس وإيهود باراك، بمدح سلام فياض يشعرني بالخوف على حياته من أناس يكرهون أي خطوة إيجابية من شأنها تثبيت الفلسطينيين على أرضهم. إن سعي فياض لبناء