بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «قائد شرطة دبي: كل من يحاول أن يأتي من وراء ظهورنا عليه أن يحمي ظهره»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن دبي إمارة عربية تقف إلى جانب الفلسطينيين ضد إسرائيل. كان من المفروض على حماس أن تبلغ سلطات دبي بوصول المبحوح، وباسمه المستعار وجواز السفر الذي سيدخل به، وتطالبها

* تعقيبا على خبر «الأسد: الإسرائيليون كالأطفال وعليهم ألا ينتظروا أن أمنحهم السلام الذي يتوقعونه»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الرئيس السوري بشار الأسد يعرف، غالبا، كيف يخاطب الأميركيين والأوروبيين والإسرائيليين أيضا. ففي الوقت الذي تحسنت فيه العلاقات السورية مع المحيط الإقليمي

* تعقيبا على خبر «الحظر الانتخابي: انتقاد حكومي واللجوء للمحكمة الاتحادية»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ثمة معادلة واضحة المعالم، صارت مفهومة لدى الشارع العراقي تقول بأن الحظر الانتخابي على شخصيات معينة يمثل فشلا للحكومة وللأحزاب الإسلامية وللمحاصصة الطائفية والعرقية. أما شعارات

* تعقيبا على خبر «الخارجية الأميركية لـ(الشرق الأوسط) ردا على التلاسن السوري - الإسرائيلي: لا تصعبوا المفاوضات»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن السلاح الروسي أثبت فشله في مواجهة القوات الأميركية في العراق. والفرق المدرعة العراقية التي شاركت في المواجهة انتهت إلى كارثة حلت بالجيش العراقي.

* تعقيبا على خبر «سلام فياض يتعرض لانتقادات عنيفة لمشاركته في (هرتسيليا).. ومطالبة بمعاقبته على هذا (الانفلات السياسي)»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن مؤتمر هرتسيليا يعد من أهم المؤتمرات التي تضع استراتيجية الدولة العبرية لعشر سنوات مقبلة. يشارك في المؤتمر خبراء على مستوى عالٍ في

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «والآن جاء دور الهجوم على الروس!»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: منذ تولى نجاد زمام الأمور في إيران، تحولت بلاده إلى أضحوكة بين الأمم. ليت الأمر يقتصر على الموقف الروسي الرافض لاستكمال بناء محطة بوشهر النووية، بل إن الروس باعوا الإيرانيين بثمن بخس

* تعقيبا على خبر «الخارجية الأميركية لـ(الشرق الأوسط) ردا على التلاسن السوري - الإسرائيلي: لا تصعبوا المفاوضات»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن رسالة ليبرمان موجهة أساسا للداخل الإسرائيلي، بعد أن عجزت الحكومة الإسرائيلية عن تحقيق أي تقدم في أي من ملفاتها. بل وتعاني من عزلة دولية متزايدة.

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فياض الرجل الشجاع»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: من الواضح أن رئيس الحكومة الفلسطينية سلام فياض يقوم بعمل كبير يصب في صالح بناء الدولة الفلسطينية. وتكمن أهمية جهوده في كونه يفعل ذلك بصمت بعيدا عن الأضواء الإعلامية. ولعل الجهود المبذولة في إقامة بنى تحتية

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فياض الرجل الشجاع»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن سلام فياض هو رئيس وزراء السلطة الفلسطينية، ومن الطبيعي ألا يحضر مؤتمرا عالميا إلا بعلم الرئيس عباس وموافقته. أما حماس التي توجه الانتقادات، فلعابها يسيل على توقيع وثيقة مصالحة مع عباس. ويعي الفلسطينيون

* تعقيبا على مقال عادل درويش «إحياء تحالفات الأمس لمواجهة أخطار الغد»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لم نسمع أن بريطانيا حمت الجزيرة العربية (وطوال قرنين)، فالذي نعرفه هو أن بريطانيا العظمى لم تحم طوال تاريخها إلا مصالحها، بغض النظر عن مصالح البلدان والشعوب التي ادعت حمايتها. وكلام

* لفتت انتباهي مقدمة مقال زين العابدين الركابي «هل كان المسيح (مسلما)؟.. مسألة طرحها السيناتور سلجاندر»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، والتي تقول «لا نبرح نقول: إن الفضائل ليست محصورة في المسلمين، ولا هي حكر عليهم...»، وذلك لأنها تنطوي على إيحاء بأن السائد بين الناس، أو المسلمين وحدهم، أن

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «إنجاز رائع»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ثمة درس بليغ مفيد جاءت به نتائج الدورة الأفريقية المنقضية لكرة القدم. لقد تغيب أكثر من لاعب، منهم أبو تريكة وبركات، وهما أهم مهاجمين لدى الفريق المصري. وبنتيجة ذلك ظن الكثيرون أن مصر لن تتمكن من تسديد أهداف. وقد