الاحـد 06 ربيـع الاول 1431 هـ 21 فبراير 2010 العدد 11408  







بريـد القــراء

تجربة استفاد منها الجميع
> تعقيبا على خبر «جهود السعودية في مكافحة الإرهاب.. استفادت منها الدول خارجيا»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ما صنعته السعودية في مجال محاربة الإرهاب أصبح مدعاة للفخر لدى كل السعوديين. وكما قال وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل، في أحد تصريحاته «إن التجربة السعودية في مكافحة الإرهاب
صحافة رفع ضغط الدم
> تعقيبا على خبر «البرادعي يثير زوبعة في مصر قبل وصوله اليوم»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن المعارضة المصرية خلقت كيانا تبنته وجعلت له سمعة دولية، حتى تعلو أصواتها الخافتة أساسا. إذ لا حراك فعليا للمعارضة داخل المجتمع المصري، ولا وجود أصلا لمعارضة حقيقية داخل مصر، أو حتى في البلدان
مفاوضات تحكمها السذاجة
> تعقيبا على خبر «مصادر فرنسية: أبو مازن يستطيع إمهال واشنطن 6 أشهر لتحقيق اختراق»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن المأزق الذي وصلت إليه القضية الفلسطينية سببه عدم وجود نية حقيقية لدى الإسرائيليين للتنازل، وممالأة الغرب لها، وخير دليل على ذلك شروط الرباعية التي حققها أبو مازن، بينما
من يتذكر مزارع شبعا؟
> تعقيبا على خبر «نصر الله يلوح بقوة تدميرية كبيرة.. وبقصف للمطارات والبنى التحتية الإسرائيلية»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أتساءل: ألم يدّع حسن نصر الله، في حرب تموز 2006، أنه سيضرب تل أبيب إذا ضربت بيروت؟ كلنا يعرف أن إسرائيل ضربت بيروت ودمرت كل ما أرادت تدميره فعلا، ولم يفعلها نصر الله.
نصف انتصار أميركي
> تعقيبا على خبر «قناصو طالبان يهددون تقدم قوات الناتو بعملية (مشترك) في هلمند»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن سير العمليات العسكرية التي تخوضها القوات الدولية في أفغانستان يدل على تكتيكات جديدة لإنهاك من تبقى من مقاتلي طالبان، الذين سيذوبون مثل الملح في الماء خلال الأيام القليلة
رجل جمع الناس حوله
> تعقيبا على مقال فيان فاروق «إقليم كردستان.. دعائم المشهد الأمني»، المنشور بتاريخ 16 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن التفاف الشعب حول أجهزته الأمنية وتعاونه معها، أقوى من التقنيات والتحضيرات اللوجستية فعلا، حيث نرى القيادة والشعب متعاونين ساهرين على حماية مكتسباتنا من دنس الإرهاب وعبث العابثين، الذين
التوقع وخلق الواقع
> تعقيبا على مقال علي سالم «التوقع والخيال السياسي والفانتازيا الثورية»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الكثير من المصريين والعرب، توقعوا بعد توقيع معاهدة السلام عام 79 واستعادة الأرض المصرية من العدو الإسرائيلي، أن تصبح مصر دولة متقدمة علميا وسياسيا واقتصاديا، لكن ما حدث لم يكن كذلك،
حتى الأميركيين يصرخون
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «جغرافيا الصوت العالي!»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ليسمح لي الكاتب أن أختلف معه قليلا في ما ورد في مقاله، فالصراخ لا يقتصر على بعض العرب، ومن يتابع برنامج «شون هنتي» على قناة «فوكس نيوز» الأميركية على سبيل المثال، أو يشاهد الشهير «رش ليمبو» على شبكة الإنترنت،
خذوهم بالصوت العالي
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «جغرافيا الصوت العالي!»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن بعض من في الفضائيات، يعتقد جازما أن الصوت العالي هو من لوازم المهنة، وأنه يقف على خشبة مسرح جمهوره من الطرشان، أو ممن فقدوا السمع أصلا، وفقدوا معه الحجة، لهذا لجأوا إلى التعويض بالأصوات العالية للتأثير
الماركسي والرأسمالي الصغير
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «هل قرأ ماركس أبو العيناء؟»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن هناك قيمة المال عند الإنسان والمجتمعات، لأنها تجلب القوة، ومن ثم الاحترام إذا تم استعمالها في سبيل الخير، لكنها تأتي بالسطوة والكراهية لمن يريدها أداة للشر، أما محبة الناس والسعي وراء المال،
مواطن يطحنه تطرفان
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «يوم بكيت على العراق»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الكاتب عبر عن آلامنا وأحاسيسنا تجاه ما يجري في العراق من تغير سيكولوجي لدى المواطنين، حيث يسود تطرف مميت يأخذ باتجاه أقصى اليسار حينا، وأقصى اليمين حينا آخر، بينما تختفي الاتجاهات الوسطية، كأننا ننتقل
في معايير الجمال
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «تمشي الهوينى كما!»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن إحدى عارضات الأزياء، ظلت تعيش 4 أيام قبل العرض، على الكوكا كولا، ثم ماتت، وبين أوساط المشيعين، كانت أمها البدينة تبحث عن المصمم! أيام الجوع والقحط، كانت مفاتن الأنوثة والجمال من نصيب البدينات، أو الممتلئات،
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
الأهلي جاري الحزين
«مين يقدر على الهلال»؟!
«ربع» عبد الرحمن!