الاثنيـن 07 ربيـع الاول 1431 هـ 22 فبراير 2010 العدد 11409  







بريـد القــراء

ماذا لو عكسنا الأمور
* تعقيبا على خبر «دبي تريد اعتقال رئيس الموساد.. والإنتربول يصدر مذكرات حمراء»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن السؤال الذي يتبادر إلى ذهني منذ سماعي خبر انتهاك السيادة الدولية لعدد من دول العالم هو: لماذا لم يثر مقتل المبحوح الضجة الإعلامية والسياسية والدبلوماسية المطلوبة بعد تورط
زوبعة في فنجان
* تعقيبا على خبر «دبي تريد اعتقال رئيس الموساد.. والإنتربول يصدر مذكرات حمراء»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن من أقدم على عملية الاغتيال هو إسرائيل، والدول التي استخدمت جوازات سفر من إصدارها لن تستطيع أن تفعل شيئا ضد إسرائيل. لو كان من قام بهذا العمل عربا أو دولة عربية، لكان الأمر
سلام مغلق بأحكام أميركية
* تعقيبا على خبر «واشنطن تعيد سفيرها إلى دمشق.. والأسد يدعو لدور أميركي داعم للتركي»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن السلام العادل والشامل بين العرب وإسرائيل يتطلب الاحتكام إلى المنطق السليم والوساطة النزيهة، واحترام الاتفاقات المعقودة بين الطرفين، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية،
إسرائيل قد تلجأ إلى «الدمار الشامل»
* تعقيبا على خبر «خطاب نصر الله يدفع بـ(14 آذار) للمطالبة بإعادة تفعيل الحوار حول سلاح حزب الله»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن تكرار ما حدث من تأخر حسم الجيش الإسرائيلي للمعركة، على الشاكلة التي تصرفت بها إسرائيل في حرب 2006، لا تستطيع إسرائيل تحمل نتائجه مرة أخرى؛ لذا فإنها لن
برافو يا شرطة دبي
* تعقيبا على خبر «براون يأمر بفتح تحقيق ولندن تستدعي السفير الإسرائيلي»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لولا مهارة شرطة دبي وكفاءتها وقوتها، لما عرف العالم المجرم الحقيقي، وتم تسجيل الحادث ضد مجهول، كما يجري في الكثير من بلدان العالم. لقد وجهت شرطة دبي ضربة قاسية لمخططات الموساد الإسرائيلي،
الدولة الواحدة هي الأبقى
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «أسبوع حاسم للوصول إلى (المفاوضات غير المباشرة)»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن العرب يضيعون الكثير من وقتهم في محاولتهم التوصل إلى تسوية على أساس دولتين. وعليهم الانتقال إلى مرحلة المطالبة بدولة واحدة ديمقراطية لشعبين. فالواقع الحالي لن يسمح بنجاح
كل أسباب الغزو متوافرة
* تعقيبا على مقال أمير طاهري «أوباما وإيران: هل حانت نهاية الأوهام؟»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن جميع الذرائع التي تذرعت بها الولايات المتحدة لغزو العراق موجودة اليوم في إيران، وربما بشكل أقوى. فالعراق لم يكن يساند الإرهاب أو يدعمه. ولم يكن لديه برامج نووية. ورغم ذلك بعث أوباما
هذه دبي التي يجهلونها
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «دبي في مواجهة اللصوص والجواسيس»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أقول: للكاتب أولا، شكرا على هذه الإضاءة، وإنني أتفق معه ثانيا، على أن دبي هي دار الحي، دار محمد بن راشد وأهلها الطيبين. وأنها ليست لقمة سائغة يلهو بها الموساد الإسرائيلي كيفما شاء. دبي التي
رسالة إسرائيلية سياسية
* لا أتفق مع ما ورد في مقال عادل درويش «حرب الجواسيس وتوريط الآخرين»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، حول وجود جهات غير إسرائيلية قد تكون لها مصلحة أو نفـذت عملية الاغتيال. فإسرائيل استعملت أسماء أشخاص يعيشون في داخلها ويحملون جوازات مزدوجة إسرائيلية وبريطانية وغيرها. بل اختارت أن تكون الأسماء
علاقات ملفوفة بكراهية
* تعقيبا على مقال محمد العربي المساري «آفة الأخبار رواتها»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الكاتب محق تماما في ما ذهب إليه. فمنظمات المجتمع المدني في إسبانيا كانت، ولا تزال، تقف ضد كل ما هو مغربي. ولا نعرف سببا لهذا العداء المستمر، سوى أنه مرض نفسي ملفوف في شتى أشكال الكراهية والعنصرية.
جورج ليس التعبان الوحيد
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «جورج.. تعبان»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن جورج ليس الوحيد الذي أصابه التعب والإعياء بسبب ما يحدث في منطقة الشرق الأوسط. كثيرون مثله تعبوا وملوا مما تشهده بلادهم من شرذمة وفقر وتشرد وتخلف وتراجع في شتى المجالات، على الرغم من توافر الموارد المتنوعة،
نهمل وهم يهتمون
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولا سأل عني أحد!»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن كل ما يخص التاريخ والحضارات القديمة مهمل لدينا. كنت متابعا للمؤتمر الصحافي العالمي الذي عقده د.زاهي حواس لكشف الحقائق حول أسرة فرعونية حكمت مصر. وسمعت بأذني أحد الموجودين من حملة البكالوريوس يقلل من ذلك
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
يوم في البيت الأبيض المزدحم بالزوار
«عسل» التركي يفوز بجائزة الدب الذهبي في مهرجان برلين السينمائي
تراث بغداد مهدد.. والمسؤولون عن صيانته يتلقون تهديدات بالقتل
«الأوديسيوم».. أول متحف ألماني للعلوم يجمع بين المعرفة والمسابقات واللهو
فنون ونجوم