* تعقيبا على خبر «دبي تريد اعتقال رئيس الموساد.. والإنتربول يصدر مذكرات حمراء»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن من أقدم على عملية الاغتيال هو إسرائيل، والدول التي استخدمت جوازات سفر من إصدارها لن تستطيع أن تفعل شيئا ضد إسرائيل. لو كان من قام بهذا العمل عربا أو دولة عربية، لكان الأمر