بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «المحافظون البريطانيون يطالبون باستجواب الحكومة حول معرفتها باستخدام (جوازات السفر) في اغتيال المبحوح»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الأمور تبدو مرتبة، على ما يبدو، بين الدول المتورطة في موضوع جوازات السفر والاستخبارات الإسرائيلية، التي تملك يدا طويلة. وأن ما يجري

> تعقيبا على خبر «(انتحاري) أميركي غاضب من الضرائب يصدم طائرته في مبناها»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أتساءل: ماذا لو كان الفاعل مسلما أميركيا أغضبته الضرائب كما أغضبت صاحبنا؟ لو كان فعلا كذلك، لنسوا موضوع الضرائب من أصله، واستهلت وسائل الإعلام الدولية نشراتها بالخبر باعتباره عملية إرهابية

> تعقيبا على خبر «اعتقال 5 جنود (ينطقون بالعربية) في قاعدة أميركية»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أقول: عندما يرتكب أي أحمق أميركي جريمة كالتي نشهد نماذج مختلفة منها من حين لآخر، وآخرها طائره تكساس الانتحارية، تجد وسائل الإعلام الأميركية مبررات سريعة لها، وتمر الحادثة مر الكرام، وتضاف إلى

> تعقيبا على خبر «البشير في افتتاح حملته الانتخابية: نعمل ليوم الحساب.. وليس ليوم إعلان نتائج الانتخابات»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنني كنت من مؤيدي الرئيس السوداني الحالي، لكن السنوات الماضية من حكمه، كشفت عن تدهور في الأوضاع المعيشية، وارتفاع في الأسعار، وصعوبة في توفير العلاج،

> تعقيبا على خبر «التعليم المنزلي.. ظاهرة تزداد وسط مسلمي أميركا»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن تعداد العرب والمسلمين الذين استوطنوا الغرب زاد في السنوات الأخيرة لأسباب مختلفة؛ فالبيئة العربية والإسلامية الحديثة مثلا، تعد بيئة طاردة للعقول والهمم العالية، بينما البيئة الغربية بيئة

> في مقاله «حرب الجواسيس وتوريط الآخرين»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، تجاهل عادل درويش الكثير للحقائق. فهو لم يسم ولو لمرة واحدة عملية أمنية واحدة نفذتها حركة حماس خارج فلسطين. ثم إنه نسي أن إسرائيل استخدمت جوازات سفر كندية مزورة في المحاولة الفاشلة التي قامت بها لاغتيال خالد مشعل. أما محاولة

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لسنا خائفين من قنبلة إيران النووية»، المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هل ستكون القنابل النووية، سواء كانت وهمية أم حقيقية، عذرا للهجوم والحرب التي بات يترقبها الجميع؟ كم تتشابه الأحداث الدولية والسياسية حقا. لقد سمعنا في فترة ماضية، في زمن صدام حسين،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مع حزب الله تعلموا التحايل»، المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنه لا داعي للاستغراب، فقد سبق أن أعلنها حسن نصر الله بلسانه؛ أنه تابع للولي الفقيه، وأنه فخور بتلك التبعية. أما حزبه، فقد بات يشكل دولة داخل الدولة اللبنانية، إن لم يكن أقوى منها فعلا، على مستوى

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مع حزب الله تعلموا التحايل»، المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، أقول: نعم وألف نعم. هذه ليست حربنا، بل حرب من يريدون إغراق المنطقة بالدم والدمار، وتمزيق النسيج الاجتماعي لشعوبها، خدمة لنهج بعض دول المنطقة التوسعي الظلامي. ما يستوجب يقظة من جميع مكونات الشعب اللبناني،

> كان باستطاعتي أن أعلق على مقال سمير عطا الله «أمن دبي»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، وأقول: ما قاله الملايين من العرب الآخرين. أهنئ دبي والفريق خلفان والأجهزة الأمنية فيها على هذا الإنجاز الذي حبس أنفاس العالم، وفتح الأفواه تتأوه إعجابا. لكني فضلت المشاركة بهذه الكلمات، للتنبيه فقط، بضرورة

> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «(إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ): المفهوم الشامل لكل الرسالات»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنني استمتعت بهذا النسيج من الحجج والمنطق، والسمو في التفكير، وسرد الآيات الدالة على عظمة الدين الإسلامي، وأن كل ما في الكون قد أسلم لله طوعا

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولكن أحلام الرجال تضيق!»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن أحلام الرجال تضيق عندما تجد أن أهل الثقة هم من يصلون إلى مناصب في دولهم، وهم من يستولون على مقدرات بلادهم. بينما أهل الخبرة لا يجدون ما يسد رمقهم، وهم مهملون في دهاليز الحياة - يسعون إلى التغيير