بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «قوات أميركية خاصة لمساعدة الحكومة الصومالية في خطتها للسيطرة على مقديشو» المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: منذ نهاية العام الماضي وهم يتحدثون عن هذا الأمر، وكأنه أصبح محسوما. إن الهجوم المتوقع لحكومة باب الحارة سيكون بمشاركة أميركية، بحجة «القاعدة»، وكأن الصومال كله قاعدة،

* تعقيبا على خبر «اليمن: فرض حظر التجول في الضالع بعد مواجهات مسلحة بين معارضين وقوات الأمن» المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الوحدة تصان بالعدل والمساواة، وفرض سلطة الدولة على جميع مواطنيها. ولكن للأسف لم يشاهد الجنوبيون على الأرض شيئا من ذلك. الوحدة كانت لصالح طرف واحد، وهو من يدافع

* تعقيبا على خبر «العراقيون يختارون اليوم ملامح نظامهم الديمقراطي المستقبلي بين رجال الدين والعلمانيين» المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: يقف الشعب العراقي على أعتاب مرحلة ديمقراطية وطنية جديدة، ستحقق للعراق الأمن والاستقرار والرخاء المنشود. فالعراق يحتاج لحكومة جديدة تحافظ على تاريخه، وترسم

* تعقيبا على خبر «البشير في أسمرة.. وأفورقي يقترح عليه تأجيل الانتخابات والاستفتاء لعامين لتهيئة الأجواء» المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن السودان في طريقة إلى التمزق في ظل المعطيات العصية الماثلة على الساحة السياسية السودانية. فحزب المؤتمر الوطني الحاكم متخندق في مواقفه، ويسعى للوحدة

* تعقيبا على خبر «أردوغان يحذر واشنطن: اعتماد قرار توصيف مذابح الأرمن بالإبادة سيضر العلاقات الثنائية» المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن أميركا تريد توصيف مذابح الأرمن بالإبادة. لكن لماذا تكيل بمكيالين؟ وماذا عن جرائم الصهيونية في فلسطين ولبنان؟.. ماذا عن مذبحة قانا ومذبحة دير ياسين وجنوب

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل أعطى العرب (الغطاء) أم كشفوه؟» المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الكاتب كان على حق في استنتاجه أن رد المعلم الرمادي لا يرقى إلى الرد الذكي والجسور. وكان على قيادة سورية أن تستغل الفرصة، وأن ترد الكرة لملعب إسرائيل من أجل تحريك المياه الراكدة، من أجل الحصول

* تعقيبا على خبر «العراق على مفترق طرق» المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن العراق بات قاب قوسين أو أدنى من تحقيق أحلام شعبه الذي يتطلع للأمن ثم الأمن ثم الأمن. نعم هذه هي تطلعات الشعب العراقي. العراق بلد مليء بالثروات الطبيعية، وموقعه الاستراتيجي جعله محط أطماع الكثير من الورثة الذين يتنازعون

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل أعطى العرب (الغطاء) أم كشفوه؟» المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أقول: بكل صدق إنه أعظم قرار يتخذه وزراء الخارجية العرب. لقد رموا بالكرة في الملعب الأميركي، وسلموها رسن الحصان الذي يجر العربة، وننظر بعد ذلك ما هي فاعلة مع طفلها المدلل إسرائيل. فهل في مقدور حكومة

* تعقيبا على مقال محمد العربي المساري «مغاربة أولا ثم يهود» المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أقول: ويهود ومصريون أولا ثم يهود ويمنيون أولا ثم يهود وسوريون أولا ثم يهود وعراقيون أولا ثم يهود.. وهكذا. لقد عاش اليهود قرونا طويلة في الأرض العربية بين المسلمين والمسيحيين، لا فرق بينهم. لكن الصهيونية

تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «كراسي البحث الوثيرة» المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أقول: في العالم المتقدم، وأذكر اليابان نموذجا، تقوم الدولة ممثلة في وزارة التربية والتعليم بمنح الجامعات ومراكز الأبحاث مساعدات تخصص للبحث، فضلا عن الشركات التي تنفق بسخاء. وفي عالمنا العربي وفي الدول الغنية

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «حواء: عودي إلى البيت!» المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أقول: نعم يجب على المرأة أن تكون في بيتها تهتم به وبأولادها وبزوجها. خروج المرأة للعمل كان كارثة على الاقتصاد المصري، ولقد زاملت المئات خلال فترة عملي في إحدى شركات الغزل والنسيج بالإسكندرية طيلة أربعين سنة،

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «حواء: عودي إلى البيت!» المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أقول: إذا ما قارنا بين مجهودات الرجل ومجهودات المرأة في مجالات الحياة العملية، نجد أن المرأة تقدم أكثر من الرجل دون أن تشكو أو حتى تُشكر على ذلك. ويجب ألا ننسى عندما أنعم الله على المرأة بالولادة وملحقاتها، فإن