بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «السودان: أطباء يضربون عن العمل للمطالبة بتحسين أجورهم.. والبشير يهدد بفصلهم»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن حزب الرئيس البشير تباهى قبل أسابيع قليلة فقط، بأنه أعد العدة للانتخابات، بحملة يبلغ تمويلها 4 مليارات جنيه سوداني، ووظف لها 60 عربة دفع رباعي، قيمة الواحدة

* تعقيبا على خبر «حزب الإصلاح اليمني: اتفاق فبراير بوابة لإخراج البلاد من الأزمات»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: السلطات اليمنية لا تريد الخروج من الأزمة الحالية بطرق سلمية. وهي لو أرادت ذلك فعلا، لما تخلت عن اتفاق 23 فبراير (شباط)، وقامت بتأجيل الحوار الوطني الذي بدأ في بداية الشهر

* تعقيبا على خبر «مفاجأة في العراق.. علاوي يتقدم على المالكي»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن العراقيين قالوا كلمتهم، وحكموا على النزعة الطائفية ونزعات هدر المال العام، والسرقات المهولة التي فاقت كل ما يتصوره العقل، إضافة إلى حرمان العراقيين من أبسط مقومات الحياة. لن يتباكى على المالكي

* تعقيبا على خبر «مصادر إسرائيلية: 4 طلبات أميركية لا تنازل عنها.. و(مُذلّة)»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا أتمنى أن تذهب أميركا بعيدا في مطالبها الشفوية من إسرائيل، وإلا سيتم ضمها للدول العربية، لكي تشاركها في إصدار مذكرة احتجاج تتقدم بها من الأمم المتحدة. فإسرائيل سوف تضيق حتى

* تعقيبا على خبر «السودان: أطباء يضربون عن العمل للمطالبة بتحسين أجورهم.. والبشير يهدد بفصلهم»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن تقديم مطالب مهنية الآن، مهما كانت عادلة، يخونه التوقيت المناسب، وقد يقرأ على أنه نوع من الابتزاز السياسي أو الانتهازية؛ أو على أقل تقدير، محاولة لركوب موجة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «علاوي.. والعودة المذهلة»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن ما يقربنا من دكتور علاوي، هو الدم العربي الأصيل الذي يمتزج في شرايينه، والفطرة العراقية التي يتحلى بها. وسوف يساعد هذا الدولة العراقية، بعد نجاح علاوي، في لم الشمل، وإيجاد الدعم المادي والمعنوي

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من الأقدر على تزوير النتائج؟»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن المشهد العراقي بات أقرب للنموذج الحر في الانتخابات التي تجري في عالمنا العربي. فالصندوق والمقترع هما من يحدد الفائز في الانتخابات. ومن وجهة نظري، أنه لا يوجد خاسر ورابح في الانتخابات

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «علاوي.. والعودة المذهلة»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن العراقيين حين يتطلعون إلى رئاسة علاوي للحكومة ليس لأنه حلمهم منذ سنين، بل لأنه الخلاص من العمامة السياسية. والمالكي الذي يرتدي البدلة ويضع قليلا من مساحيق العلمانية لضرورات انتخابية، تمتد جذوره

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «في ضوء ما يجري.. هل فقدت إسرائيل (وظيفتها التاريخية)؟!»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن إسرائيل لم تلعب أي دور حقيقي في التصدي للمد الشيوعي في الشرق الأوسط. أما علاقتها بأميركا، فكانت دائما وأبدا مبنية على كذبة كبيرة، هي أنها شريك في أخلاقيات ومبادئ الديمقراطية

* تعقيبا على مقال توماس فريدمان «دعونا نقاتل من أجل خطة كبرى»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الصهيوني هو من يقترح ما يريده رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بالضبط: حكم ذاتي للفلسطينيين في الضفة الغربية بحدود مؤقتة. وسوف تبقى هذه الحدود مؤقتة إلى الأبد بينما المستوطنات غير

* أتفق مع ما جاء في مقال مأمون فندي «سيبتك من السطر الثالث!»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، في أن العديد من قراء اليوم، يفتقرون للقدرة على تقييم الغث من السمين، في ما ينشر في صحفنا اليومية. والمشكل تراثي 100%. فتراثنا شفوي. إذ لم يعرف العرب التوثيق إلا في مراحل متأخرة قياسا بحضارات قريبة جغرافيا

* تعقيبا على مقال زاهي حواس «مجدي يعقوب.. رحلة عطاء بلا حدود»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن في مصر المئات من رجال الأعمال الأثرياء، الذين يملكون مليارات الدولارات، لكن مساهماتهم المدنية في المجتمع المصري ضعيفة للغاية، لا تتعدي 1%، وهم من يفترض بهم استخدام هذه الثروة الوطنية في مشاريع