> تعقيبا على خبر «إيمان بن لادن في دمشق»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الإنسان لا يستطيع إلا أن يقدم كل الاحترام للخارجية السعودية وللدبلوماسية التي قادها الأمير سعود الفيصل. وعلى الرغم من كل ما رافق هذه القصة الإنسانية من تعقيدات، فقد عملت هذه الدبلوماسية على وضع نهاية ناجحة وسعيدة