> تعقيبا على خبر «مؤتمر مانحي دارفور في القاهرة يجمع أقل من نصف المبلغ المستهدف»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الأموال العربية ليست قليلة, والأجدى أن تكون الجامعة العربية هي المحور الأساسي في قضية دارفور، وأن تكون الأموال العربية في المقدمة، ثم يأتي بعدها دور الأموال الإسلامية، ومن