الاربعـاء 14 ربيـع الثانـى 1431 هـ 31 مارس 2010 العدد 11446  







بريـد القــراء

ديمقراطية المالكي.. على المقاس
> تعقيبا على خبر «المالكي يلوح بالجيش.. ويطلب إعادة فرز الأصوات»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: لقد سبق للمالكي أن أعلن صراحة تمسكه بالسلطة. وها هو يؤكد بعد الانتخابات، عدم استعداده التخلي عنها بأي ثمن، حتى لو أدى ذلك إلى تقسيم العراق. حقا، هكذا تكون الديمقراطية وإلا فلا داعي لها. باسل
العراق لن يحكمه حجاج
> تعقيبا على خبر «صحوة الاعتدال في العراق»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن النتائج التي أعلنتها مفوضية الانتخابات كانت غير متوقعة. وكان يجب أن تكون هزيمة المالكي ومجموعته، أقسى من تلك التي شهدناها. عراق اليوم بحاجة للوحدة الوطنية، ومن الخطأ القول إن العراق لا يحكم إلا من خلال حجاج آخر. عدنان
كنت من أنصار المالكي
> تعقيبا على خبر «صحوة الاعتدال في العراق»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: إنني كنت من المؤمنين فعلا بنوري المالكي، باعتباره شخصية وطنية محترمة. لكن يبدو أن السلطة قادرة على تغيير أغلب الناس. فقد تفنن المالكي خلال السنة الأخيرة، في اتخاذ قرارات غريبة. وها هو اليوم يكشف عن جانب آخر من شخصيته،
معايير نترحم عليها
> تعقيبا على خبر «ذاكرة العراق.. عدنان الباجه جي (الحلقة 8): كان بين الضباط الأحرار اختلاف في الآراء حول مصير الملك فيصل الثاني»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا يختلف اثنان على أهمية التدرج الوظيفي في صقل الشخصية القيادية، وفي اكتساب الشخص للخبرة الملائمة لشغل منصبه. وفي سيرة حياة الدكتور
مأزق إسرائيلي مفيد
> تعقيبا على خبر «غياب الصور والتصريحات المشتركة عقب لقاء (أوباما - نتنياهو) يظهر الفجوة بينهما»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن إسرائيل تحاول أن تخرج نفسها من ورطة دخلت فيها، بسبب إجراءاتها التعسفية في القدس والضفة الغربية، بفتح ملفات أخرى يمكن أن تعطيها مبررا للاستمرار في أفعالها.
استيعاب دروس تجربة قاسية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هنيئا لنا صحوة الاعتدال العراقي»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الجميع يتطلعون إلى المرحلة المقبلة من الحكم في العراق، وكلهم أمل بأن تتمتع الحكومة المقبلة برؤية واضحة، تمكن من معالجة الملفات الساخنة داخليا وخارجيا. وأن تترجم هذه الرؤية إلى أفعال تعود بالنفع
مواقع تغير المواقف
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «المالكي بعثيا!»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الأحزاب الدينية رفعت في انتخابات 2005، شعارات طائفية شيعية وسنية. وبعد 4 سنوات من تسلمهم السلطة، وتراجع الأوضاع الخدمية والاقتصادية، اكتشف العراقيون أن الطائفية المذهبية لم ولن تقدم لهم ما كانوا يصبون إليه.
غضب مفهوم تماما
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هنيئا لنا صحوة الاعتدال العراقي»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن المالكي جاء إلى الحكم وفي مخططه أن يبقى إلى الأبد. وهي عادة متداولة وحالة معروفة في منطقتنا. وقد رأى المالكي أن يستمتع بهذه الحالة من خلال الحكم المديد. لكنه غاضب الآن. وهذا أمر مفهوم، إذ
قهوة للنشامى وفنجان للقراءة
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «أكلامها مضبوط؟.. ولكن كيف؟!»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن قراءة فنجان القهوة، تذكرني بعملية الاستبطان المستخدمة في التحليل النفسي، والتي تعتمد على تداعي أفكار الخاضع للتحليل بطريقة ما، مثل بقعة الحبر العشوائية على الورقة، والتي تتخذ أشكالا تبعث على استدعاء
بحثا عن طموح وإرادة
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «الأمن العربي هو المهدَّد.. لا الأمن الإسرائيلي»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول إن إسرائيل سعيدة جدا بعدم الاستقرار في الوطن العربي. وسعيدة أيضا بضعف العرب وانشغالهم الدائم بالخلافات الدائرة بينهم، حول التطور في المجالات العلمية والاقتصادية وغيرها
في آداب التحاور
> تعقيبا على مقال محمد النغيمش «لا تقاطعوا كلام الرئيس!»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: هذا كلام جميل جدا، فآداب الحوار أصبحت شبه مفقودة هذه الأيام في التلفزيونات، وحتى في الحياة اليومية. ربما نتج ذلك عن قلة ممارستنا للحوار. فنحن لا نتحدث مع الآخرين مثلما كنا نفعل دائما، وتعودنا على النمط
مسألة حقوق إنسان
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «نداء من أجل الاستعمار»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول: ليست هايتي وحدها التي تحتاج إلى وصاية، بل الكثير من الدول العربية يحتاجها. فحيث يسود القمع والاستبداد وينتشران، تتولد الحاجة إلى قانون دولي جديد، يراقب الدول ويعاقب الحكومات التي تتخطى حقوق الإنسان أو
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
حديث الموضة بين ميشيل أوباما وكارلا بروني
جاذبية أماكن التصوير عند المشاهدين.. لجمالها وأحيانا لارتباطها بالفيلم
مصمم الأزياء إيرديم يفوز بجائزة الـ200 ألف جنيه إسترليني
فنون ونجوم