الجمعـة 16 ربيـع الثانـى 1431 هـ 2 ابريل 2010 العدد 11448  







بريـد القــراء

نعم.. علاوي أول المعارضين
* تعقيبا على خبر «علاوي يوظف ماضيه في معارضة صدام سلاحا ضد المتشككين.. ويؤكد: لا أخاف بسهولة»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول: إن علاوي كان أول من عارض البعث بممارساته عند مجيئه. والحق يقال، إنه وفقا لشهادة أشخاص ليس لي حق ذكر أسمائهم، كان علاوي قد فاتح هؤلاء في أمر تشكيل معارضة عام 1971.
المغترب يعرف هموم بلاده
* تعقيبا على خبر «البرادعي يحدث شقا سياسيا في أوساط أقباط مصر»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول: إن في داخل الكنيسة ثمة من ينتمي إلىبعض الأحزاب ، ويريد شق صف الكنيسة. البرادعي كان واضحا وحازما في مسألتي الأقباط والإخوان. والحجة التي يسوقها الحزب الوطني دائما، والقائلة إن البرادعي ظل بعيدا
«الأحجبة والمندل» ضمن برامج انتخابية
* تعقيبا على خبر «مصر: مرشحون محتملون للرئاسة يبدأون نشاطهم من مساجد (الأولياء)»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، أقول: إذا بدأ بعض المرشحين حملاتهم الانتخابية بكنس أضرحة الأولياء، نتوقع أن تتضمن البرامج الانتخابية دق الزار لفك النحس وحل بقية المشكلات دفعة واحدة، والتخلص من بعبع البطالة والغلاء.
الهدف هو المواطن
* تعقيبا على خبر «مصر: مرشحون محتملون للرئاسة يبدأون نشاطهم من مساجد (الأولياء)»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، أقول: من الواضح أن الهدف من الانطلاق من المساجد، هو الوجود في أماكن التجمعات الشعبية للقاء المواطنين، والعمل على زيادة حماسهم واهتمامهم بالأمور العامة والسياسية. فالمطلوب فعلا، هو
البشير الأوفر حظا
* تعقيبا على خبر «3 سيناريوهات للانتخابات السودانية.. والمعارضة تتجه للمقاطعة وخلافات في اللحظة الأخيرة»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول: إن للرئيس البشير طريقة مخاطبة جذابة ومؤثرة. وهو يتحدث باللغة العامية عادة، ويلامس طموحات وتطلعات رجل الشارع العادي. كما أن التحديات، التي خاضها ضد الضغوط
أين أخطأ المالكي؟
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المالكي آخر من يحق له الاعتراض»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الماضي، أقول: كان للمالكي حظ في تشكيل الوزارة المقبلة، وفرصته في ذلك كانت مساوية لفرصة علاوي، خاصة إذا تحالف المالكي مع ائتلاف عمار الحكيم والأكراد. لكن المالكي أضاع تلك الفرصة بتشكيكه في مفوضية الانتخابات،
هموم الجامعة.. هموم الكبار
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الصراع على الجامعة العربية»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن في منطقتنا العربية، دولا لا يتجاوز عددها أصابع اليد الواحدة، لها التأثير الأكبر على الساحة الدولية. وتقف كل من مصر والسعودية على رأس تلك الدول. أما أصحاب الشعارات والخطب البلاغية، التي
تحريض شكلاني ومفارقات كلامية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل المواطن العربي متمرد؟»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: ليت المواطن العربي كان متمردا ومتربصا فعلا. تمنيت لو أن القذافي كان مصيبا في قوله هذا. لكن كلامه لم يكن في الواقع، سوى لعب بالألفاظ، من ناحية، والتظاهر بالمقدرة على إثارة غضب الشباب العربي ودفعهم
مواطن عاجز عن التمرد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل المواطن العربي متمرد؟»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: إن المواطن العربي ليس متمردا. المواطن العربي محروم من الإبداع في المواطنة، ومن التفوق في الحرية، ومن الانطلاق في الممارسة السياسية الوطنية. المواطن العربي شرّق وغرّب و«تقوقم» (من قومي)، ثم تقوقع على
انتخابات السودان: نعمة ونقمة
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «السودان.. انتخابات أو لا انتخابات»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول: إن هذه الانتخابات، سوف تكون فعلا، فرصة للانتقال بالبلاد من حالتها المؤسفة إلى آفاق السلام والعدالة والرخاء، وإقامة دولة الرعاية إذا غلت أيادي التزوير، التي عبثت بقيم النزاهة طيلة فترة التسجيل،
انفصال جنوب السودان يريح الطرفين
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «لبننة.. صوملة.. سودنة!»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: إن انفصال جنوب السودان، وإن عبر الكثيرون عن خشيتهم من عواقبه، قد يريح كثيرا أهل الشمال، الذي عاني طويلا حروبا وكراهية وبغضاء، كانت ديدن العلاقة بين شمال جنوب يعطف عليه الغرب ويمده بمختلف أنواع الأسلحة
محافظون أميركيون .. نوعان
* تعقيبا على مقال إيه جي ديون «ثلاث نقاط للمحافظين»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أتساءل: وكيف نعرف أن الأفكار الموضوعية العظيمة ستنجح أم لا، إذا كانت لا تجد فرصة للقبول بها وإقرارها ومن ثم تطبيقها واختبارها؟ المحافظ البصير، رقيب حذر تقدمي بطبعه، فمثله لا يُعقل أن يقف يوما حجر عثرة في وجه
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
نعم.. علاوي أول المعارضين
المغترب يعرف هموم بلاده
«الأحجبة والمندل» ضمن برامج انتخابية
الهدف هو المواطن
البشير الأوفر حظا
أين أخطأ المالكي؟
هموم الجامعة.. هموم الكبار
تحريض شكلاني ومفارقات كلامية
مواطن عاجز عن التمرد
انتخابات السودان: نعمة ونقمة