بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «السودان: مفوضية الانتخابات ترفض تأجيلها.. وموفد أوباما يعتبرها على قدر من النزاهة»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المعارضة السودانية تسعي إلى إسقاط سلطة الإنقاذ منذ عشرين عاما، وحين فشلت في استخدام القوة لتحقيق هدفها، رضيت بالعودة إلى الوطن وممارسة دورها في المعارضة

> تعقيبا على خبر «أول مرشحة للرئاسة السودانية لـ(الشرق الأوسط): بعت أملاكي لأفتح أبواب القصر للنساء»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الدكتورة فاطمة عبد المحمود، تعد مثالا رائعا للمرأة السودانية، ونموذجا نعتز به. وتاريخها حافل بالعمل في المحافل الإقليمية والدولية، إلا أن فرصتها في الفوز

> تعقيبا على خبر «بوادر انشقاق في ائتلاف المالكي.. وشخصيات مهمة في طريقها إلى الانسحاب»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن النتائج الأولية أثبتت أن المالكي يمثل نفسه في ائتلافه، حيث يتفرد في اتخاذ القرارات وفي قيادته للسلطة. وهكذا تحول من معه من السياسيين إلى عدد يستكمل به النصاب. وقد

> تعقيبا على خبر «شافيز يعلن دخول سباق الفضاء ويوقع مع روسيا 30 اتفاقا»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن العلاقات بين روسيا وفنزويلا آخذة في التطور بصورة سريعة، خصوصا في ظل العلاقة المتميزة التي تربط رئيس جمهورية فنزويلا، هوغو شافيز ورئيس الحكومة الروسية فلاديمير بوتين. هذا التعاون الثنائي

> تعقيبا على خبر «اليمن: إضراب في الجنوب.. ومشادة في البرلمان»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الحراك في الجنوب، واللقاء المشترك في الشمال، وبقية المعارضة اليمنية، لا حل لمشكلاتهم، إلا بإشراكهم في السلطة، وذلك من خلال تشكيل مجلس رئاسة يتكون من اثنين وعشرين عضوا، يمثلون كل المحافظات

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الدين في مواجهة حرية الرأي»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن مشكلاتنا الداخلية من طائفية ودينية وعنصرية، تطبخ على نار هادئة، ولن تطبخ وتنضج وتتماسك في المستقبل المنظور. فأوروبا احتاجت إلى قرون لترى الطريق القويم وتنصهر فيها القوميات لتلد مواطنة حقيقية.

> تعقيبا على مقال أحمد المرشد «عراق ما بعد (الماضي البغيض)»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن مناطق شمال بغداد، تعرضت إلى موجات من التعسف طالت الجميع، وإلى اضطهاد مقصود وإهمال كبير، مقارنة بالمناطق الجنوبية والكردية التي حصلت على الكثير. لهذا وجد أهالي هذه المناطق السنة، الفرصة سانحة

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هداك الله يا صالح الشيحي!»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الحوار الجاري بين صحفنا المحلية جميل. لصالح الشيحي حق المناقشة، ولكاتب المقال طارق الحميد حق التوضيح. وهذا ما فعله بالضبط. من ناحيتي، أعتقد أن الشيحي لم يستوعب الموضوع بشكله الكامل. ويبدو لي أن

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الصدر من الشارع وإليه!»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: صحيح ما ذهب إليه الكاتب. ولا أرى في ما جرى سوى محاولة أخرى من جانب الصدر لخلط الأوراق وبعثرة الجهود الرامية إلى تشكيل حكومة عراقية وطنية، ورغبة في فرض إرادة معينة على بقية العراقيين. وفي ذلك إساءة بالغة

> لا أملك إلا التأكيد على روعة مقال علي سالم «عربة فول وأستاذ جامعة وزوجة تطلب الطلاق»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي. وكقارئ، أقول: إن الجزء المتخيل في المقال أبدع في التندر بما نحن فيه من انقلاب في الأوضاع والمفاهيم والأفكار التي طغت على حياتنا وعلى تفكيرنا وتفكير جيل صاعد من الشباب والأطفال.

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «هل نمشي إلى الخلف؟»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنه جاء تشخيصا لحال أمتنا من الخليج إلى المحيط. حيث حرص أغلب الحكام على تركيز السلطات في أيديهم، وحولهم عدد من المنتفعين الحريصين على تحقيق مصالحهم الشخصية فقط. أما الشعوب فقد باتت بلا حول ولا قوة. هذا ليس

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «تتعطل المرايا إذا صار القمر بدرا!»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هذا مقال علمي قيم. لا مكان فيه للعواطف، بسبب التجريد الذي يتميز به مجال كتابة البحث العلمي عادة، واستبدال الإيجاز بالإطناب الذي يكون السمة الغالبة في عرض الأفكار الواردة. لكن القمر يفرض علينا