الاثنيـن 26 ربيـع الثانـى 1431 هـ 12 ابريل 2010 العدد 11458  







بريـد القــراء

دفاع يشبه الفضيحة نفسها
* تعقيبا على خبر «مدير الديوان السابق للرئيس الفلسطيني: قررت أن أخسر العرض لا الوطن والأرض»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن كلام الحسيني، يمثل دفاعا هزيلا عن جريمة وطنية وأخلاقية، ارتكبها في حق نفسه وعائلته ووطنه، مكررا أنها مكيدة دبرها آخرون للانتقام منه لأغراض شخصية وإسرائيل طرف
رزق المقاومة على الاحتلال
* تعقيبا على خبر «مشاركون بينهم بعثيون في ندوة بدمشق: مشروع لتوحيد قوى المقاومة العراقية»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المقاومة العراقية الناشطة في العراق وخارجه، هي أكثر رغبة في بقاء قوات الاحتلال، ذلك أن خروج هذه القوات، سيغلق أبواب حوانيت المقاومة وميليشياتها التي ترتزق منها،
ليس كل تفجير «مقاومة»
* تعقيبا على خبر «مشاركون بينهم بعثيون في ندوة بدمشق: مشروع لتوحيد قوى المقاومة العراقية»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: من المعيب إطلاق صفة مقاومة وما تحمله من معان سامية على إرهاب يقوم به البعض ممن هدفهم الوصول إلى الحكم في العراق على جماجم الأبرياء من شعبه. وما بعض التفجيرات التي
كفى استخفافا بعقول الناس
* تعقيبا على خبر «أتباع التيار الصدري يتظاهرون ضد أميركا.. ويهاجمون المالكي»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: حين يخرج الصدريون في مظاهرة ضد الاحتلال الإيراني، عندها نقول صراحة، إن العراق تحرر فعلا. لقد نسي الصدر وأتباعه أن مظاهرتهم الأخيرة ضد الأميركيين وهجومهم على المالكي، ما كانا
علاوي أحق بتشكيل الحكومة
* تعقيبا على خبر «علاوي: إذا حاول المالكي تشكيل حكومة في العراق فستغرق البلاد في الفوضى»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن العراقيين انتظروا أربع سنوات عجاف من يحلمون بالتغيير. ثم أطل الحلم بالتصويت للقائمة العراقية، كونها البديل الطبيعي الذي يساعد على التخلص من المحاصصة الطائفية،
حتى لا نبقى استثناء
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الدين في مواجهة حرية الرأي»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن أصحاب الديانات جميعا حددوا موقفهم وبشكل واضح من حرية الرأي وحرية الفكر. قالوا لا حدود لحرية الرأي أو الفكر، ولا وصاية لرجال الدين. غير أن المسلمين بقوا وحدهم من بين كل أصحاب الديانات استثناء
محكمة بحاجة إلى تغيير
* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «العراق: حكومة توافقية.. مجددا»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المعارضة البرلمانية تحتاج إلى قوانين يحتكم إليها المتعارضون. فقد ضربت الحكومة الحالية عرض الحائط بالمعارضة، ووجهت لها اتهامات غير حقيقية. ثم إن المحكمة الاتحادية تحكم لمصلحة الحكومة وتخالف
أولوية الصراع العربي ـ الإسرائيلي
* تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «خطة أوباما للشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن السؤال الذي يطرح بداية هو، أيهما أولا، إيران أم السلام الفلسطيني العربي - الإسرائيلي. والجواب ودون تحيز، هو أن الأولوية للثاني، لأنه سيشكل سدا في وجه إيران وعدوانيتها، وتمددها، ويوقف زحف نفوذها
تنوع وحاجات سياسية
* استطرادا لما ورد في مقال مأمون فندي الممتاز «دمشق - بيروت»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن استقرار بيروت مرتبط باستقرار دمشق. وكذلك زيارات المسؤولين اللبنانيين لدمشق أكثر من زيارة من أن السوريين لبيروت التي تسعى إلى إرضاء دمشق. التنوع في بيروت رتب لصالح التعايش السلمي الحضاري، أما
تقسيم السوداني حتمي
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «وبال الانتخابات على السودان»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنني من أوائل من يقر بأن الحكومة الحالية فشلت في إدارة الوضع في السودان. وعلى الرغم من أن البشير أول العارفين بأن السودان بات أمام خطة للتقسيم تحاك بطريقة جيدة ومدروسة، ولم يستطع فعل شيء، بل
بيروت تبقى عاصمة ثقافية
* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «هل قلت: بيروت عاصمة عالمية للكتاب؟»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نعم بيروت عاصمة الكتاب والكتاب. بيروت الأبجدية والخط والمخطوطة. لقد حاولوا وما زالوا يحاولون تدمير كل ما يمت بصلة إلى الكتاب، وإلى عاصمة الكتاب. ما جاء في المقال صحيح، لكنه لا يخلو من تجن
للتذكير فقط
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الضيف»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ليسمح لي الكاتب أن أختلف معه، إذ لم يكن برلسكوني وحده ضيف القمة العربية الأخيرة، فقد كان من ضمن الضيوف أيضا، رجب طيب أردوغان، الذي أطلق تصريحات هزت إسرائيل، وأزعجها كما لم يزعجها تصريح سياسي آخر. ثم لا تنسى ما فعله
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
لجنة الخيارات..!
مباراة العالم «الأولى»
زمن الغرائب