الاحـد 03 جمـادى الاولـى 1431 هـ 18 ابريل 2010 العدد 11464  







بريـد القــراء

مسلحون ملثمون عاطلون عن العمل
> تعقيبا على خبر «(أزمة سيولة) تحول دون صرف رواتب موظفي الحكومة المقالة في غزة»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن أزمة السيولة لا تتعلق بصرف رواتب الموظفين في قطاع غزة، بل بمخصصات المليشيات التابعة لحركة حماس، التي تؤمن حمايتها واستمرارها. شباب لا عمل له إلا المشي في الشوارع حاملا سلاحه
سنوات المالكي الطائفية الأربع
> تعقيبا على خبر «المالكي يدعو دول الجوار إلى (كف الوصاية) عن العراق.. ووقف التدخل في الحكومة والانتخابات والأمن»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المالكي الذي انتهت فترة ولايته الحكومية يدرك موقف الكتل الفائزة منه ومن كتلته، خصوصا الائتلاف الوطني برئاسة الحكيم، والتيار الصدري، والقائمة
عودة إلى التقسيم
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «هل يعقل يا ساسة العراق؟»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الحل هو في قيام فيدرالية الجنوب، أسوة بفيدرالية الشمال، ما دام الكاتب يقر بنجاح الشمال في فرض الأمن واستتبابه هناك، وتحريك عجلة الإعمار. حينذاك لا بأس في أن يحكم البعثيون مرة أخرى في بغداد. وهذا
دروس ثمينة من الرياض
> تعقيبا على خبر «خادم الحرمين يستقبل عمار الحكيم في الرياض»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إننا نأمل أن يكون حل المشكلات العراقية عن طريق السعودية. وحسنا فعل الحكيم بزيارته خادم الحرمين الشريفين، عسى أن يتعلم إدارة الدولة وفنون السياسة، ويعرف كيف يتم تحقيق الازدهار والأمن في البلد،
الكتابة خيار تعيس
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «مهنة.. ما أتعسها من مهنة!»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: فعلا، كيف لا تكون الكتابة مهنة تعيسة والقارئ العربي لا يقرأ على امتداد عام كامل أكثر من ربع صفحة في كتاب، على عهدة صحيفة الرأي الأردنية؟ هذا في الوقت الذي تبين الدراسات الدولية حول معدلات القراءة
الشباب يتمسكون بـ«الإنقاذ»
> تعقيبا على خبر «العلاقات العائلية تقرر خيار الناخبين في قرية الرئيس السوداني»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن سلوك الشباب والشابات السودانيين نهج آبائهم والالتزام بما التزموا به حين أولوا اهتماما كبيرا وطاعة عمياء لبعض البيوت السودانية، أمثال المهدي والميرغني، لم يعد قاعدة هذه الأيام.
نووي للترهيب
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «الإرهاب النووي والترهيب النووي»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: من الواضح أن سعي إيران الحثيث لامتلاك السلاح النووي يأتي من منظور ترهيب دول الجوار وليس لتحقيق توازن رعب في منطقة الشرق الأوسط مع إسرائيل التي تمتلك ترسانة نووية. هذا التصور لم يأتِ من فراغ،
.. أو منعا للتوازن
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «الإرهاب النووي والترهيب النووي»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المساعي الدولية الحثيثة للحيلولة دون امتلاك إيران السلاح النووي، تتركز حول منع قيام قطب نووي آخر في المنطقة مقابل إسرائيل، التي يتسبب امتلاكها السلاح النووي في خلق سباق جديد في المنطقة.
أين التحليلات العميقة؟
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «عودة باراك أوباما!»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الكاتب والمفكر عبد المنعم سعيد تراجعت لديه، على ما يبدو، القدرة التحليلية العميقة التي تميزت بها مقالاته حين كان يتخذ موقفا محايدا من التطورات ينطوي على الإبداع. هذا التحول بدأ مع انتقال الكاتب إلى
تمرد روزا أسس لمجيء أوباما
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «تحية إلى كبيرة القضاة»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: حين رفضت روزا باركس الجلوس في الأماكن المخصصة للسود في الحافلة، لم تكن تعرف أو يعرف سائق الحافلة، الذي رفض بدوره التحرك إلا بعد أن تنصاع لـ«القانون»، أن رجلا من المهاجرين السود سيصبح رئيسا للولايات
متعالون بفضل الآخرين
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «يا مقلّب القلوب»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن ما يجعل أصحاب المناصب العليا يشعرون بأنهم خالدون وفوق البشر، هم المتهافتون عليهم من الناس، من ذوي النفوس المريضة، الذين يرضون لأنفسهم الذل والهوان، ويخسرون احترامهم لها من أجل تحقيق بعض مصالحهم. عواطف
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
السحب البركانية تهدد عالم الموسيقى بالشلل التام
المايسترو رقم 1 في العالم ينقل روسيا إلى غرب الولايات المتحدة
محمد بندق.. يعرض تاريخ السينما في شوارع الإسكندرية
الرياض تحتضن مهرجانا للأطعمة المكسيكية على مدى 10 أيام
«تكريم» تكافئ شخصيات عربية حققت إنجازات عالمية
فنون ونجوم
أكثر من 3 ملايين يورو لختم صيني في مزاد فرنسي