الخميـس 07 جمـادى الاولـى 1431 هـ 22 ابريل 2010 العدد 11468  







بريـد القــراء

أحزاب كبيرة تجيد البكاء
> تعقيبا على خبر «الميرغني يرفض نتائج الانتخابات ويدعو لحوار بين كافة القوى الوطنية للخروج من الأزمة»، المنشور بتاريخ 20 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن أحزاب المعارضة السودانية انتهت نهاية مأساوية. فقد خلدت إلى نوم عميق بين أعوام 2005 و2010، ثم استيقظت مثل أهل الكهف. وكانوا قادرين في هذه الفترة، على
معاييرهم الانتخابية ومعاييرنا
> تعقيبا على خبر «مراقبون غربيون: انتخابات السودان لا ترقى للمعايير الدولية.. لكنها ستلقى اعترافا دوليا»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المعايير الدولية التي يريدها الغرب هي تلك التي تماثل الانتخابات الأميركية والبريطانية والفرنسية وغيرها، مع أن الغرب يعرف تماما، أن أي انتخابات تُجرى
السلام يبدأ بإنهاء الاحتلال
> تعقيبا على خبر «كلينتون: واشنطن تسير على مسارين في الشرق الأوسط.. استئناف المفاوضات وبناء مؤسسات الدولة الفلسطينية»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لو كان الرئيس أوباما ووزيرة خارجيته كلينتون جادَّين في تحقيق السلام، لتوجب على الولايات المتحدة أن تعتمد حلا ملزما من خلال مجلس الأمن الدولي،
حرب شعارات فارغة
> تعقيبا على خبر «طهران تهدد بضرب إسرائيل بالصواريخ وتحول مؤتمرها النووي إلى سنوي»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن إيران تعود مرة أخرى لدغدغة مشاعر بعض المخدوعين في المنطقة، بإطلاق شعارات رنانة من دون أن تفعل شيئا، باستثناء الإصرار على توريط شعوبها في حروب لا تخلف سوى الدمار والموت.
المؤتمر الوطني رتب كل شيء
> تعقيبا على خبر «الميرغني يرفض نتائج الانتخابات ويدعو لحوار بين كافة القوى الوطنية للخروج من الأزمة»، المنشور بتاريخ 20 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن أزمة السودان ستظل مستمرة، في ظل المواقف الضعيفة والمتناقضة للقوي السياسية السودانية. ودعوة الميرغني للحوار بين القوي الوطنية جاءت متأخرة جدا، لكن أن
خفافيش الكتابة أنواع
> الموضوع الذي طرحه عبد الرحمن الراشد في مقاله «الأشباح وكتابة الرأي»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي، موضوع لافت وقراءته مشوقة ويبعث على التفاؤل. الصحافة من حيث المبدأ، شهدت تغيرات جدية وكبيرة منذ انطلاقتها، لكن هذه التغيرات لم تكتمل إلا في عصر الكتابة الإلكترونية، وهو فأل خير للمتطلعين إلى
الإنقاذ لا يبحث عن شرعية
> تعقيبا على مقال رضوان السيد «الانتخابات السودانية ومحاولات استحداث الشرعية»، المنشور بتاريخ 16 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المقارنة بين الانتخابات السودانية والانتخابات العراقية غير صحيحة. فالسودان لم يشهد أي أعمال عنف خلال الانتخابات أو بسببها كما حدث في العراق. أما القول بأن الانتخابات أجريت
رئيس من خارج الأحزاب
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «شيخ الأزهر.. ومسؤولية (تحرر) العلماء من (الحزبية)» المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن شيخ الأزهر الجديد، أعطى الدرس الأول للدولة، وهو أن لا يكون في المركز القيادي في الدولة من هو حزبي، لأن قلوب الحزبيين يحن بعضها إلى بعض. التحرر من الحزبية معناه
حساسية العربي للأرقام
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أرقام ومراجع»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن القارئ العربي يعاني حساسية تجاه الأرقام لأنه لم يتعود هذه اللغة في بلده. وهو لو قرأها يشك كثيرا في قيمتها ودلالاتها، لأنه يعلم مسبقا أنها أرقام غير حقيقية. ولعل خير الأمثلة على ذلك، ما تأتي به الانتخابات
وماذا عن المسحوقين؟
> تعقيبا على مقال فيان فاروق «انتخابات إقليم كردستان.. الكاريزما تغلب التوقعات»، المنشور بتاريخ 20 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن كاريزما التوقعات هذه، ذكرتنا بالقائد الضرورة في كل من دهوك وأربيل. أما في السليمانية، فإنهم خرجوا من الكاريزما، وهذا ما يبشر بالخير. وأملنا في خروج تصويت الأكراد من المحيط
ليست مسألة أخلاقية أبدا
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «الطبقة (الوسخة)!»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الوطن والشعب العربيين لا يعانيان من نقص أخلاقي، وإنما من نقص في الحرية الفردية، وفي الدخل المالي. والادعاء بالفساد الاجتماعي هو مبالغة من جانب الحركات السياسية الدينية، لكي تفرض أفكارها على المجتمع، وتستبدل
شاعر غير موجود
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «البحث عن بوشكين عربي»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إننا نعيش فترة أدب الحداثة. ومن المؤكد أن نغادر مفاهيم شاخت وانتهت. من هذه المفاهيم مفهوم «شاعر الأمة»، الذي يراد لشعره أن يختزل معاناة الأمة ويلخص كل تجاربها في الحياة، ويصبح الناطق الرسمي بأهدافها
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
أولمبي النصر يحرج نجوم الهلال..!
إساءات شرفية.. تستحق الردع؟!
«أركد».. يا جلال !