بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الإمارات: الاحتلال الإيراني للجزر الثلاث لا يختلف عن احتلال إسرائيل للأراضي العربية»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا يختلف احتلال عن آخر. ومطالبة الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان بالجزر الثلاث هي مطالبة بحق مشروع. ثم إن من شأن استمرار هذا الاحتلال أن يكون مشجعا لإيران

* تعقيبا على خبر «نتنياهو ينتقد أوباما ويرفض وقف الاستيطان في القدس.. ويهدد إيران و(أذرعها العربية)»، المنشور بتاريخ 20 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن اللعب بين إيران وإسرائيل بدأ لإخراج الأخيرة من ورطتها مع أميركا، ومع المجتمع الدولي الذي أصبح يرى في حل الدولتين، بقيام دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل

* تعقيبا على خبر «إثيوبيا تتهم مصر بالمماطلة في ملف تقاسم مياه النيل»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: كما فعلت تركيا بمياه الفرات وحرمت منه سورية والعراق ببناء سد أتاتورك، سوف تفعل دول منبع نهر النيل، وهي إثيوبيا وإفريقيا الوسطى وبورندي والكنغو وتنزانيا وأوغندا ورواندا وكينيا، مدعومة

* تعقيبا على خبر «إثيوبيا تتهم مصر بالمماطلة في ملف تقاسم مياه النيل»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن ثمة أزمة إقليمية جديدة في الطريق إلى المنطقة. فبعد أن قاربت أزمة السودان على الانتهاء بدأت ملامح الأزمة الجديدة في الظهور. هذه المنطقة ما إن تنتهي فيها مشكلة حتى تبدأ مشكلة أخرى

* تعقيبا على خبر «بغداد تعلن نهاية زعيمَي (القاعدة) وتعيد فرز الأصوات»، المنشور بتاريخ 20 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المالكي يقاتل بكل الأسلحة من أجل البقاء رئيسا للوزراء. وخبر مقتل المصري والبغدادي، الذي ظل حبيس أدراج مكتبه فترة من الزمن، يخرج الآن بغرض التسويق الانتخابي، مع كل ما يحمله من إدانة

* تعقيبا على خبر «الحركة الشعبية: الجنوب لم يشهد تزويرا مثل ما حدث في مناطق أخرى من السودان»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: على الرغم من ادعاء المعارضة بوجود تزوير في الانتخابات، فقد باتت النتائج حقيقة واقعة اعترف بها الغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة. لذلك سوف تكون حركات المعارضة في

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أين ستقف المعارضة في المعركة؟»، المنشور بتاريخ 20 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إذا وقعت الواقعة، وهي على الأغلب ستقع، حيث تشير الدلائل إلى ذلك، سيكون هناك معارضات لا معارضة واحدة. وهذا ما حدث بعد رحيل الشاه وتولى آية الله العظمى الخميني جميع السلطات حتى لقب بالمرشد

* تعقيبا على مقال غازي صلاح الدين العتباني «السياسة السودانية وتحديات ما بعد الانتخابات»، المنشور بتاريخ 20 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنها انتخابات رائعة حقا، أجراها وشارك بها شعب راق أثبت للعالم كله أنه دخل التاريخ من أوسع أبوابه، تاركا خلفه أمراضا مزمنة عانى منها طويلا في شكل انقلابات وأزمات حكم

* تعقيبا على مقال رضوان السيد «الانتخابات السودانية ومحاولات استحداث الشرعية»، المنشور بتاريخ 20 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن أوساطا دولية كثيرة راهنت كثيرا على انفجار الوضع في السودان، من واقع ما أفرزته التجربة العراقية من عنف وعنف مضاد. وقد أحبط التيار العريض من الشعب السوداني تلك التوقعات. ود

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الطبقة (الوسخة)!»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الكاتب ينظر إلى التطور الاجتماعي نظرة مجتزأة، وأعني بذلك انطلاقه من دور العامل الأخلاقي واعتباره وحده المحرك الأساسي للانتقال من طبقة اجتماعية إلى أخرى، وفقا لإحدى نظريات علم الاجتماع، وطبقا لاعتقاد بعض

* يمكن النظر إلى مقال أنيس منصور «وهدفها النبيل: دكتوراه في العلوم!»، المنشور بتاريخ 20 أبريل (نيسان) الحالي، عبر مدارس مختلفة في نظرتها إلى الفن والإبداع والحياة. فهناك التي تقول إن الفن للفن، وأخرى تربط الفن بالحياة. الأولى ادعت أن المؤلف قد مات (نظرية البنيوية) وركزت على النص ككيان مستقل بذاته.