الثلاثـاء 12 جمـادى الاولـى 1431 هـ 27 ابريل 2010 العدد 11473  







بريـد القــراء

حزب لا يحتاج التزوير ليحكم
> تعقيبا على خبر «السودان: جدل بشأن معلومات عن سيارات فاخرة واستضافة مجانية لبعثة مراقبي الجامعة العربية»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن حزب المؤتمر الوطني، ليس بحاجة إلى تقديم رشوة لأحد من مراقبي الانتخابات، أو ممارسة التزوير لكي يحقق ما حققه من نجاح. فهو يملك ثقة كافية بنفسه، وعمل
الأكاذيب لا تقود إلى الحقائق
> تعقيبا على خبر «السودان: جدل بشأن معلومات عن سيارات فاخرة واستضافة مجانية لبعثة مراقبي الجامعة العربية»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن نفي الجامعة العربية لهذه الفرية من خلال الأدلة يؤكد تماما أن مشكلة السودان تكمن في الأحزاب التقليدية الضعيفة والفاسدة، التي ظلت تحارب الحكومات الوطنية
سلطة تكتفي بالمراقبة والاستنكار
> تعقيبا على خبر «إسرائيل تبدأ بتنفيذ قرار (ترحيل المتسللين) بإبعاد غزي من يافا وأسير للقطاع»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن إسرائيل بدأت في ترحيل بعض الغزاويين من الضفة الغربية. وهذا تطبيق عملي لفصل غزة عن الضفة تحت سمع عباس ومشعل، اللذين لا حول لهما ولا قوة، وأقصى ما يستطيعه أي
الاستفزاز السياسي كتكتيك
> تعقيبا على خبر «الأسد في اتصال هاتفي مع نجاد: دول عربية نصبت نفسها ممثلا عن الغرب»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن سورية لا تكف عن استخدام أوصاف بحق بعض الحكام العرب الآخرين. في حرب لبنان وصف الرئيس السوري بعض قادة العرب بـ«أنصاف الرجال». ثم عاد ليصفهم بالوكلاء ويتهمهم بالتبعية،
الآخرون خارج القانون
> تعقيبا على خبر «ائتلاف الحكيم ينتهي من وضع برنامجه للحكومة وسط استياء معسكر المالكي»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هذا الخبر يشير إلى موقف منطقي ومعقول للائتلاف الوطني العراقي، يقابله منطق هش ودفاعي من ائتلاف دولة القانون. الفارق بين الموقفين «بسيط»: ائتلاف دولة القانون ومساندوه،
حرية تحكمها مقاييس
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «نزع النقاب في شوارع باريس»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن من السهل القول بضرورة احترام الحريات، ووصم الغرب بالانحياز. لكن هل تسمح أي دولة متقدمة في الغرب أيضا، لأي شخص كان أن يمشي في الشارع عاريا؟ إذا كان الجواب بالنفي، وهو كذلك، فإن النقاب في
بركان لا ينشر الإنفلونزا
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «مؤامرة البركان الآيسلندي»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: من الطبيعي والمنطقي جدا أن تتخذ الحكومات الأوروبية قرارا بإغلاق المجالات الجوية، معتمدة على نصائح العلماء المختصين في دراسة الظواهر الطبيعية وسلامة النقل الجوي. وهذا هو القرار السليم الذي لا يمكن
النقاب هاجس ساركوزي ومنقذه
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «نزع النقاب في شوارع باريس»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن أكثر ما يشد القارئ والمتابع لقضية النقاب ومنعه في فرنسا، هو منعه في بلاد ظلت على الدوام تفاخر بأنها مثال للحرية في العالم، ولم يكن دستورها فعلا ببعيد عن ذلك. لكن ما يطرح في الإعلام حول قضية
نفع المواطن وانتفاعه أهم
> تعقيبا على مقال بول كروغمان «لا تتباكوا على (وول ستريت)»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الأهم هو أن يكون التمويل أكثر نفعا للوطن والمواطن، وليس فقط للمصارف. هذا يعني فوائد ورسوما وعوائق وحيلا مصرفية أقل. فهل هذا البلاء أقل الآن عما كان عليه قبل الأزمة؟ّ وإلى متى ستبقى الإدارة الأميركية
عالم يتجه إلى الفوضى
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «المال ينقذ المال»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إذا كان المر مدينا بمائة دولار للبنك، فهذه مشكلته. لكنه إذا كان مدينا بمائة مليون دولار، فهذه مشكلة البنك. وعن جاذبية المصرفي وتدريبه في السحر، يقال إن المصرفي يأخذ ساعتك ليخبرك عن الوقت. وإذا ظل الشمال
الكويتي كويتي وليس عراقيا
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «يهودي في هوى مسلمة»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنسان ولد في بلدي الكويت، ومن براعم الفن تمت سقايته وتدريبه حتى بلغ العشرين من عمره أو يزيد. يرحل مع عميد الفن الكويتي معلمه الأول إلى العراق، وهناك يجد الملاهي التي لا تعرفها الكويت، فيعمل عشرين عاما
أنطونيو المسكين
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «وصرخ المخرج: استوب!»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: في قصة كليوباترا التي تروي أن حبيبها الإمبراطور الروماني أنطونيو انتحر قبلها بطعنة من سيفه عندما وصله خبر انتحار كحبيبته، والذي تبين، فيما بعد، أنه خبر كاذب، كان الحبيب مخلصا في حبه لها. أما كليوباترا فلم
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
لامبيس.. أشهر صالون حلاقة يوناني يسترجع ذكرياته في الإسكندرية