الاربعـاء 27 جمـادى الاولـى 1431 هـ 12 مايو 2010 العدد 11488  







بريـد القــراء

هذا الاحتضان الغريب!
> تعقيبا على خبر «أبو الغيط وسليمان في الخرطوم.. والبشير يحتج بشدة لاستضافة القاهرة لزعيم متمرد»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول إنه ليس هناك دولة أو شعب في العالم له من العلاقات الخاصة ما لمصر وشعبها مع السودان وشعبه، وهي علاقات تمتد آلاف السنين. فقد بدأ السودانيون السفر إلى مصر بقصد العمل
الحل في تقاسم النفوذ
> تعقيبا على خبر «بوادر انفراج أزمة تشكيل الحكومة العراقية مع اقتراب لقاء المالكي وعلاوي»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول إن نتائج إعادة عد الأصوات اليدوية، التي أكدت عدم وجود تزوير في أوراق الانتخابات، أظهرت أن المالكي وحزبه، تعمدا إثارة تلك المشكلة وما رافقها من اتهامات، كسبا للوقت، من
حل دارفور عند أهلها
> تعقيبا على خبر «أبو الغيط وسليمان في الخرطوم.. والبشير يحتج بشدة لاستضافة القاهرة لزعيم متمرد»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول إن مصر تستضيف خليل إبراهيم. وقطر تحاول الإصلاح وتعقد مؤتمرا لا يزال قائما في الدوحة. وشعب السودان يعلم أن الحل لن يأتي إلا سودانيا خالصا، وقد فشلت كل الدول العظمى
عالم تجاوز الصيغ القومية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يمكن إحياء القومية؟»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الوسطية هي الطريق الأكثر أمنا لتعايش مجتمعاتنا العربية، ليس بممارسة الحكم فقط، وإنما من خلال التعايش السلمي أيضا، والشراكة الاقتصادية والسياسية في عالم اليوم، خصوصا وأن رياح العولمة تهب على الجميع،
الجوار والحوار والتسامح أفضل
> تعقيبا على خبر «استياء كويتي بعد إفراج القضاء البريطاني عن مدير الخطوط الجوية العراقية»، المنشور بتاريخ 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: كنا نتوسم في حكومة الكويت الحكمة والعمل على فتح صفحة جديدة في العلاقات مبنية على أسس صحيحة، تتجاوز ما جرى في زمن النظام السابق، الذي لم يكن للشعب العراقي أي ذنب في ممارساته،
مصلحة الوطن لا تحتمل الشعارات
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سورية.. أُرفض وفاوض!»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: لقد سأل الرئيس المصري الراحل أنور السادات ياسر عرفات في القاهرة، عشية الزيارة التي قام بها إلى إسرائيل عما إذا كانت إزالة إسرائيل ممكنة، فرد عرفات بالنفي. فقال السادات بشجاعة نادرة: إذن لماذا نضيع الوقت،
تجديد القبول بواقع قائم
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سورية.. أُرفض وفاوض!»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الجانب الأول من الموقف ناتج عن خوف النظام من إسرائيل. إن تهديدات ليبرمان بإسقاط النظام في سورية ليست جعجعة بلا طحين، بل هي نوع من تذكير النظام بأسس المعادلة القائمة بين الطرفين، أي تبادل البقاء: البقاء
الحب.. تذوق لمرة واحدة
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «من مذكرات لم تنشر بعد!»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول إن الحب بين الرجل والمرأة ليس معركة، إنما هو شعور متكامل من الأحاسيس الإنسانية، مثل الفرح، والرغبة، والنشوة، والدفء، والطمأنينة، والأمان، والسكون، والراحة. وعادة ما يمر الإنسان بالحب مرة واحدة في حياته.
أختام كارتر الانتخابية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «وجها الرئيس»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أقول: إذا كانت مهمة الرئيس الأميركي السابق، جيمي كارتر، في الانتخابات صورية، لا تقدم ولا تؤخر، في موضوع نزاهة الانتخابات أو غيابها، فمعنى ذلك أنه متخصص فقط في مراقبة انتخابات دول العالم الثالث، ودول الشرق الأوسط تحديدا،
وحدة أوباما
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حصار كوبا»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الولايات المتحدة الأميركية، تبقي على ما يبدو، على بعض المواجهات المحتملة مع أعداء محتملين، وعلى الحصار الذي يمكن فرضه عند الضرورة، كوسيلة ضغط قد تلجأ إليها في وقت ما. فإن فشلت في إيجاد من تخوض نزاعا معه، عادت
وحدة أوباما
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حصار كوبا»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الولايات المتحدة الأميركية، تبقي على ما يبدو، على بعض المواجهات المحتملة مع أعداء محتملين، وعلى الحصار الذي يمكن فرضه عند الضرورة، كوسيلة ضغط قد تلجأ إليها في وقت ما. فإن فشلت في إيجاد من تخوض نزاعا معه، عادت
وحدة أوباما
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حصار كوبا»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الولايات المتحدة الأميركية، تبقي على ما يبدو، على بعض المواجهات المحتملة مع أعداء محتملين، وعلى الحصار الذي يمكن فرضه عند الضرورة، كوسيلة ضغط قد تلجأ إليها في وقت ما. فإن فشلت في إيجاد من تخوض نزاعا معه، عادت
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
إسبانيا: خطأ بسيط فضح محاولة تهريب 55 كيلوغراما من الكوكايين
غرامة مالية على سلسلة مطاعم وجبات سريعة بسبب القذارة في أحد أكبر فروعها بوسط لندن
مدعية عامة نمساوية.. في قفص الاتهام